
أعلنت بلدية دبي في 23 ديسمبر عن إطلاق أول مسار متكامل بالكامل للمركبات الترفيهية (RV) في المنطقة، يربط بين منتزهات التخييم المخصصة، ومحطات الخدمة، ونقاط التوقف ذات المناظر الخلابة من مسارات جبال حتا إلى ساحل الخليج العربي.
بموجب الخطة الرئيسية، سيتم ترخيص منتزهات مخصصة للمركبات الترفيهية على أراضٍ عامة وخاصة، توفر جميعها وصلات كهربائية، وأنظمة تصريف المياه الرمادية، وخدمة الواي فاي، وأمنًا ميدانيًا. وستتيح تصريح إلكتروني واحد، يصدر عبر تطبيق هيئة الطرق والمواصلات الذكي، للمسافرين عبور نقاط التفتيش دون الحاجة لموافقات منفصلة لكل إمارة. ويؤكد المسؤولون أن هذا الإطار الموحد جاء استجابةً للزيادة الكبيرة في ثقافة الرحلات البرية بعد الجائحة، ويعزز مكانة الإمارات كمحطة دائمة على مدار العام في مسار القوافل المتنامي في الشرق الأوسط.
وقبل الانطلاق، يُنصح المسافرون بالتأكد من استكمال إجراءات الدخول. توفر منصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/united-arab-emirates/) تسهيلات في طلبات التأشيرة للإمارات للأفراد ومنظمي الرحلات، مع فحص الوثائق، وتسريع المعالجة، وتحديثات فورية للحالة، مما يتيح لعشاق المركبات الترفيهية التركيز على تخطيط المسار بدلاً من الإجراءات الروتينية.
أما للشركات، فإن هذا التطور يوسع خيارات السفر التحفيزي ويخلق قطاعات ضيافة جديدة مثل تأجير الأساطيل، وخدمات الطعام المتنقلة، وتشغيل الجولات في "المسافة الأخيرة". وتقدر شركة ديلويت أن الزائر المتوسط للمركبات الترفيهية طويلة المدى ينفق 310 دولارات يوميًا، أي بنسبة 25% أكثر من نزيل الفندق، نظرًا لشراء المستلزمات والوقود ورسوم الأنشطة محليًا. ويشير محللو العقارات إلى أن مالكي الأراضي على المسار يمكنهم التقدم للحصول على تصاريح تخطيط سريعة، مما يفتح مصادر دخل ثانوية لأراضٍ كانت غير مستغلة.
ستقوم البلدية بدعم يصل إلى 30% من تكاليف البنية التحتية للمبادرين الأوائل، وستسمح بالملكية الأجنبية الكاملة لشركات التشغيل داخل مناطق "الاقتصاد الخارجي" على طول المسار. وستفرض المعايير البيئية أن لا تتجاوز المساحات الصلبة في كل موقع 20%، مع اشتراط توليد الطاقة الشمسية وإعادة تدوير مياه الصرف، وهو نهج أشادت به جهات السفر المغامراتي كنموذج للتنقل منخفض التأثير في المناطق الجافة.
نصيحة عملية: على منظمي الفعاليات التجارية متابعة بوابة هيئة الطرق والمواصلات لإطلاق تصريح المركبات الترفيهية الموحد المتوقع في الربع الثاني من 2026، وحجز المواعيد قبل ستة أشهر خلال موسم الذروة من ديسمبر إلى مارس، حيث تتجاوز نسبة الإشغال في المخيمات الصحراوية الحالية 80%.
بموجب الخطة الرئيسية، سيتم ترخيص منتزهات مخصصة للمركبات الترفيهية على أراضٍ عامة وخاصة، توفر جميعها وصلات كهربائية، وأنظمة تصريف المياه الرمادية، وخدمة الواي فاي، وأمنًا ميدانيًا. وستتيح تصريح إلكتروني واحد، يصدر عبر تطبيق هيئة الطرق والمواصلات الذكي، للمسافرين عبور نقاط التفتيش دون الحاجة لموافقات منفصلة لكل إمارة. ويؤكد المسؤولون أن هذا الإطار الموحد جاء استجابةً للزيادة الكبيرة في ثقافة الرحلات البرية بعد الجائحة، ويعزز مكانة الإمارات كمحطة دائمة على مدار العام في مسار القوافل المتنامي في الشرق الأوسط.
وقبل الانطلاق، يُنصح المسافرون بالتأكد من استكمال إجراءات الدخول. توفر منصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/united-arab-emirates/) تسهيلات في طلبات التأشيرة للإمارات للأفراد ومنظمي الرحلات، مع فحص الوثائق، وتسريع المعالجة، وتحديثات فورية للحالة، مما يتيح لعشاق المركبات الترفيهية التركيز على تخطيط المسار بدلاً من الإجراءات الروتينية.
أما للشركات، فإن هذا التطور يوسع خيارات السفر التحفيزي ويخلق قطاعات ضيافة جديدة مثل تأجير الأساطيل، وخدمات الطعام المتنقلة، وتشغيل الجولات في "المسافة الأخيرة". وتقدر شركة ديلويت أن الزائر المتوسط للمركبات الترفيهية طويلة المدى ينفق 310 دولارات يوميًا، أي بنسبة 25% أكثر من نزيل الفندق، نظرًا لشراء المستلزمات والوقود ورسوم الأنشطة محليًا. ويشير محللو العقارات إلى أن مالكي الأراضي على المسار يمكنهم التقدم للحصول على تصاريح تخطيط سريعة، مما يفتح مصادر دخل ثانوية لأراضٍ كانت غير مستغلة.
ستقوم البلدية بدعم يصل إلى 30% من تكاليف البنية التحتية للمبادرين الأوائل، وستسمح بالملكية الأجنبية الكاملة لشركات التشغيل داخل مناطق "الاقتصاد الخارجي" على طول المسار. وستفرض المعايير البيئية أن لا تتجاوز المساحات الصلبة في كل موقع 20%، مع اشتراط توليد الطاقة الشمسية وإعادة تدوير مياه الصرف، وهو نهج أشادت به جهات السفر المغامراتي كنموذج للتنقل منخفض التأثير في المناطق الجافة.
نصيحة عملية: على منظمي الفعاليات التجارية متابعة بوابة هيئة الطرق والمواصلات لإطلاق تصريح المركبات الترفيهية الموحد المتوقع في الربع الثاني من 2026، وحجز المواعيد قبل ستة أشهر خلال موسم الذروة من ديسمبر إلى مارس، حيث تتجاوز نسبة الإشغال في المخيمات الصحراوية الحالية 80%.











