
في تصريحات على هامش قمة مجموعة العشرين في جوهانسبرغ، قال رئيس الوزراء ميشيل مارتن إن مجلس الوزراء سيناقش الأسبوع المقبل مقترحات تهدف إلى تشديد قواعد التجنيس في أيرلندا. تشمل مسودات الإجراءات التي قدمها وزير العدل جيم أوكالاهان: (1) احتساب بعض مدفوعات الضمان الاجتماعي عند تقييم ما إذا كان المتقدم "ذو شخصية جيدة وقادر على الاعتماد على نفسه"؛ (2) تمديد فترة الإقامة المؤهلة للاجئين من ثلاث إلى خمس سنوات؛ و(3) فرض فحوصات أكثر صرامة للكشف عن الديون على الكفلاء في حالات لم شمل الأسرة.
إذا تمت الموافقة على هذه التغييرات، فستكون أول مراجعة جوهرية لمعايير الجنسية منذ عام 2011. وتقول مصادر حكومية إن الهدف هو ردع المطالبات الاحتيالية وتوحيد السياسة مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى التي طالت متطلبات الإقامة. في المقابل، يحذر المنتقدون من أن ربط المساعدات الاجتماعية بالجنسية قد يعاقب المهاجرين ذوي الدخل المنخفض وقد ينتهك مبادئ حرية التنقل في الاتحاد الأوروبي. كما تحذر المنظمات غير الحكومية التي تعمل مع طالبي اللجوء من أن تمديد فترة الإقامة سيبطئ من عملية الاندماج ويؤخر وصول اللاجئين المهرة إلى سوق العمل.
يؤكد وزارة العدل أن المدفوعات الإنسانية، ومخصصات الأطفال، والدعم المتعلق بكوفيد-19 ستُستثنى، وأن الحالات التي تعاني من صعوبات حقيقية يمكن التنازل عنها. من المتوقع تقديم مشروع قانون رسمي في أوائل 2026 وسيخضع لمراجعة البرلمان الأيرلندي.
في ظل هذه الإصلاحات المحتملة، يمكن أن يكون بوابة VisaHQ الإلكترونية نقطة انطلاق مريحة لكل من أصحاب العمل والأفراد. تقدم الصفحة المخصصة لأيرلندا (https://www.visahq.com/ireland/) إرشادات محدثة حول خيارات التأشيرات والإقامة، وقوائم تحقق مخصصة للوثائق، بالإضافة إلى إمكانية التواصل مع خبراء الهجرة لمساعدة المستخدمين في فهم متطلبات الاعتماد على الذات والإقامة المتغيرة.
ينبغي لمديري التنقل الدولي أن يضعوا في اعتبارهم أن أي تغيير قد يعقد تخطيط المهام طويلة الأمد. قد يحتاج الموظفون الدوليون الذين يرون في الجنسية الأيرلندية بوابة لفرص أوسع في الاتحاد الأوروبي إلى تقديم أدلة إضافية على الاعتماد على الذات والالتزام بفترة إقامة أطول للمُعالين الحاصلين على وضع الحماية.
تُحث الشركات على تقديم ملاحظاتها خلال مرحلة التشاور ومراجعة حزم الانتقال، لا سيما القروض الجسرية والتأمين الصحي الخاص، لضمان بقاء الموظفين فوق أي حد مستقبلي للاعتماد على الذات.
إذا تمت الموافقة على هذه التغييرات، فستكون أول مراجعة جوهرية لمعايير الجنسية منذ عام 2011. وتقول مصادر حكومية إن الهدف هو ردع المطالبات الاحتيالية وتوحيد السياسة مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى التي طالت متطلبات الإقامة. في المقابل، يحذر المنتقدون من أن ربط المساعدات الاجتماعية بالجنسية قد يعاقب المهاجرين ذوي الدخل المنخفض وقد ينتهك مبادئ حرية التنقل في الاتحاد الأوروبي. كما تحذر المنظمات غير الحكومية التي تعمل مع طالبي اللجوء من أن تمديد فترة الإقامة سيبطئ من عملية الاندماج ويؤخر وصول اللاجئين المهرة إلى سوق العمل.
يؤكد وزارة العدل أن المدفوعات الإنسانية، ومخصصات الأطفال، والدعم المتعلق بكوفيد-19 ستُستثنى، وأن الحالات التي تعاني من صعوبات حقيقية يمكن التنازل عنها. من المتوقع تقديم مشروع قانون رسمي في أوائل 2026 وسيخضع لمراجعة البرلمان الأيرلندي.
في ظل هذه الإصلاحات المحتملة، يمكن أن يكون بوابة VisaHQ الإلكترونية نقطة انطلاق مريحة لكل من أصحاب العمل والأفراد. تقدم الصفحة المخصصة لأيرلندا (https://www.visahq.com/ireland/) إرشادات محدثة حول خيارات التأشيرات والإقامة، وقوائم تحقق مخصصة للوثائق، بالإضافة إلى إمكانية التواصل مع خبراء الهجرة لمساعدة المستخدمين في فهم متطلبات الاعتماد على الذات والإقامة المتغيرة.
ينبغي لمديري التنقل الدولي أن يضعوا في اعتبارهم أن أي تغيير قد يعقد تخطيط المهام طويلة الأمد. قد يحتاج الموظفون الدوليون الذين يرون في الجنسية الأيرلندية بوابة لفرص أوسع في الاتحاد الأوروبي إلى تقديم أدلة إضافية على الاعتماد على الذات والالتزام بفترة إقامة أطول للمُعالين الحاصلين على وضع الحماية.
تُحث الشركات على تقديم ملاحظاتها خلال مرحلة التشاور ومراجعة حزم الانتقال، لا سيما القروض الجسرية والتأمين الصحي الخاص، لضمان بقاء الموظفين فوق أي حد مستقبلي للاعتماد على الذات.








