
استؤنفت عمليات التأشيرات في مركز تقديم طلبات التأشيرة الهندي (IVAC) في دكا يوم 18 ديسمبر، بعد توقف دام 24 ساعة فقط بسبب احتجاجات قرب المفوضية العليا. أما المراكز في خولنا وراجشاهي فظلت مغلقة وسط ما وصفه المسؤولون بـ«التهديدات الأمنية المستمرة».
وجاء الإغلاق المؤقت بعد تقارير استخباراتية تفيد بأن جماعات متطرفة تخطط لتنظيم مظاهرات تستهدف البعثات الهندية قبيل انتخابات بنغلاديش المقررة في 7 يناير. واستدعت وزارة الخارجية الهندية سفير دكا، مطالبة بضمانات حول سلامة المباني الدبلوماسية والمتقدمين بطلبات التأشيرة.
في هذا السياق، يمكن لمنصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/india/) تخفيف العبء الإداري عن المسافرين الأفراد ومديري التنقل المؤسسي، من خلال تقديم تنبيهات فورية عن إغلاق مراكز IVAC، وفحص الوثائق رقمياً، وخيار إعادة توجيه أو إرسال الطلبات عبر البريد إلى المراكز التي لا تزال تعمل، مما يساعد في الحفاظ على جداول السفر حتى في ظل الظروف المحلية غير المستقرة.
وبينما استؤنفت الخدمات في العاصمة، سيحصل المتقدمون الذين لديهم مواعيد في خولنا أو راجشاهي على مواعيد جديدة بمجرد تحسن الوضع الأمني. وينبغي لمديري التنقل الذين يخططون لنقل موظفي بنغلاديش إلى الهند للتدريب في الربع الأول من 2026 أن يضيفوا وقتاً إضافياً في إجراءات التأشيرات، وأن يفكروا في إعادة توجيه الملفات عبر دكا أو المراكز المفتوحة في شاتوجرام وسيلهيت.
تُعد هذه الحادثة تذكيراً بأن التقلبات السياسية قد تعطل بشكل كبير المهام العابرة للحدود. وينصح الشركات التي لديها فرق مبيعات أو تصنيع كبيرة في بنغلاديش بإجراء تقييم أمني مستمر، والاحتفاظ بنسخ إلكترونية من الوثائق الداعمة في مواقع آمنة خارج المقر، تحسباً لتأخر تقديم الطلبات الورقية.
وجاء الإغلاق المؤقت بعد تقارير استخباراتية تفيد بأن جماعات متطرفة تخطط لتنظيم مظاهرات تستهدف البعثات الهندية قبيل انتخابات بنغلاديش المقررة في 7 يناير. واستدعت وزارة الخارجية الهندية سفير دكا، مطالبة بضمانات حول سلامة المباني الدبلوماسية والمتقدمين بطلبات التأشيرة.
في هذا السياق، يمكن لمنصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/india/) تخفيف العبء الإداري عن المسافرين الأفراد ومديري التنقل المؤسسي، من خلال تقديم تنبيهات فورية عن إغلاق مراكز IVAC، وفحص الوثائق رقمياً، وخيار إعادة توجيه أو إرسال الطلبات عبر البريد إلى المراكز التي لا تزال تعمل، مما يساعد في الحفاظ على جداول السفر حتى في ظل الظروف المحلية غير المستقرة.
وبينما استؤنفت الخدمات في العاصمة، سيحصل المتقدمون الذين لديهم مواعيد في خولنا أو راجشاهي على مواعيد جديدة بمجرد تحسن الوضع الأمني. وينبغي لمديري التنقل الذين يخططون لنقل موظفي بنغلاديش إلى الهند للتدريب في الربع الأول من 2026 أن يضيفوا وقتاً إضافياً في إجراءات التأشيرات، وأن يفكروا في إعادة توجيه الملفات عبر دكا أو المراكز المفتوحة في شاتوجرام وسيلهيت.
تُعد هذه الحادثة تذكيراً بأن التقلبات السياسية قد تعطل بشكل كبير المهام العابرة للحدود. وينصح الشركات التي لديها فرق مبيعات أو تصنيع كبيرة في بنغلاديش بإجراء تقييم أمني مستمر، والاحتفاظ بنسخ إلكترونية من الوثائق الداعمة في مواقع آمنة خارج المقر، تحسباً لتأخر تقديم الطلبات الورقية.










