
استخدمت منظمات إيرلندية يوم المهاجرين الدولي (18 ديسمبر) للكشف عن مبادرات جديدة تهدف إلى جعل أماكن العمل أكثر ترحيبًا بالوافدين الجدد. قدمت شركة Momentum Consulting تطبيقًا متعدد اللغات ضمن مشروعها "العمل المرحب" يعلّم قواعد السلامة في مواقع البناء ويعترف بالمؤهلات المهنية الأجنبية، في خطوة مهمة في ظل معاناة القطاع من نقص حاد في العمالة.
من جهة أخرى، استضافت مبادرة Diversity Charter Ireland قمة افتراضية شاركت فيها شركات الأعضاء أفضل الممارسات في دمج الثقافات المختلفة وبرامج الإرشاد عن بُعد للمهنيين اللاجئين. وأُشير إلى أن واحدًا من كل ثمانية عمال في إيرلندا وُلد في الخارج، إلا أن 54% فقط يشعرون بأنهم قادرون على التقدم الوظيفي بنفس وتيرة زملائهم الإيرلنديين.
وفي الوقت نفسه، يمكن للمنظمات التي تسعى لجذب المواهب إلى إيرلندا تبسيط إجراءات التأشيرات وتصاريح العمل المعقدة غالبًا من خلال التعاون مع VisaHQ. عبر بوابتها المخصصة لإيرلندا (https://www.visahq.com/ireland/) توفر الخدمة إرشادات محدثة حول فئات التصاريح، وقوائم تحقق مخصصة للوثائق، وتتبع الطلبات في الوقت الفعلي، مما يساعد أصحاب العمل والموظفين الدوليين على تجنب العقبات الإدارية والبدء في العمل بسرعة أكبر.
واستغلت مجموعة الضغط التجاري IBEC الفرصة لتجديد دعوتها لوضع مسار مبسط للاعتراف بالمؤهلات الأجنبية. وتقدر المجموعة أن بطء فحص الشهادات في قطاعات الرعاية الصحية والهندسة وتكنولوجيا المعلومات يكلف الاقتصاد 600 مليون يورو سنويًا من حيث فقدان الإنتاجية، وقد اقترحت آلية "الممر الأخضر" على غرار تصريح العمل السريع للمهارات الحرجة.
ورحبت المنظمات غير الحكومية بالمشاركة المؤسسية لكنها حذرت من استمرار وجود حواجز هيكلية مثل محدودية السكن الميسور التكلفة وطول فترة انتظار استبدال رخص القيادة، وهما عاملان قد يعوقان فرص العمل. ودعت الحكومة إلى مواءمة استراتيجيتها الوطنية القادمة للمهارات مع توجيه الاتحاد الأوروبي الجديد لبطاقة العمل الزرقاء، التي انضمت إليها إيرلندا في وقت سابق من هذا العام.
بالنسبة لفرق الموارد البشرية والتنقل الوظيفي، توفر الموارد الجديدة أدوات عملية مثل وحدات السلامة المترجمة، ونماذج الإرشاد، وقوائم التحقق من السياسات لدعم الموظفين الدوليين. وقد تجد الشركات التي تحتاج إلى عمال بناء جاهزين للمواقع أو وكلاء خدمة عملاء متعددين اللغات أن فترات التدريب والتأهيل أصبحت أسرع بفضل التطبيق التدريبي الجديد.
من جهة أخرى، استضافت مبادرة Diversity Charter Ireland قمة افتراضية شاركت فيها شركات الأعضاء أفضل الممارسات في دمج الثقافات المختلفة وبرامج الإرشاد عن بُعد للمهنيين اللاجئين. وأُشير إلى أن واحدًا من كل ثمانية عمال في إيرلندا وُلد في الخارج، إلا أن 54% فقط يشعرون بأنهم قادرون على التقدم الوظيفي بنفس وتيرة زملائهم الإيرلنديين.
وفي الوقت نفسه، يمكن للمنظمات التي تسعى لجذب المواهب إلى إيرلندا تبسيط إجراءات التأشيرات وتصاريح العمل المعقدة غالبًا من خلال التعاون مع VisaHQ. عبر بوابتها المخصصة لإيرلندا (https://www.visahq.com/ireland/) توفر الخدمة إرشادات محدثة حول فئات التصاريح، وقوائم تحقق مخصصة للوثائق، وتتبع الطلبات في الوقت الفعلي، مما يساعد أصحاب العمل والموظفين الدوليين على تجنب العقبات الإدارية والبدء في العمل بسرعة أكبر.
واستغلت مجموعة الضغط التجاري IBEC الفرصة لتجديد دعوتها لوضع مسار مبسط للاعتراف بالمؤهلات الأجنبية. وتقدر المجموعة أن بطء فحص الشهادات في قطاعات الرعاية الصحية والهندسة وتكنولوجيا المعلومات يكلف الاقتصاد 600 مليون يورو سنويًا من حيث فقدان الإنتاجية، وقد اقترحت آلية "الممر الأخضر" على غرار تصريح العمل السريع للمهارات الحرجة.
ورحبت المنظمات غير الحكومية بالمشاركة المؤسسية لكنها حذرت من استمرار وجود حواجز هيكلية مثل محدودية السكن الميسور التكلفة وطول فترة انتظار استبدال رخص القيادة، وهما عاملان قد يعوقان فرص العمل. ودعت الحكومة إلى مواءمة استراتيجيتها الوطنية القادمة للمهارات مع توجيه الاتحاد الأوروبي الجديد لبطاقة العمل الزرقاء، التي انضمت إليها إيرلندا في وقت سابق من هذا العام.
بالنسبة لفرق الموارد البشرية والتنقل الوظيفي، توفر الموارد الجديدة أدوات عملية مثل وحدات السلامة المترجمة، ونماذج الإرشاد، وقوائم التحقق من السياسات لدعم الموظفين الدوليين. وقد تجد الشركات التي تحتاج إلى عمال بناء جاهزين للمواقع أو وكلاء خدمة عملاء متعددين اللغات أن فترات التدريب والتأهيل أصبحت أسرع بفضل التطبيق التدريبي الجديد.









