
اتخذت الهند خطوة مهمة لتجاوز أحد أكبر العقبات التي تواجه مصنعيها من خلال تبسيط إجراءات تأشيرات العمل للمهندسين والفنيين الصينيين. أعلنت وزارة تعزيز الصناعة والتجارة الداخلية في 18 ديسمبر أن الشركات بات بإمكانها الآن إصدار خطابات الكفالة وتقديم طلبات التأشيرات بالكامل عبر بوابة إلكترونية موحدة. كما ألغت طبقة من التدقيق الأمني التابعة لوزارة الدفاع التي كانت تؤخر عادةً الموافقات لتركيب الآلات الصينية الصنع.
يأتي هذا التغيير بعد زيارة رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى بكين في أكتوبر، وهي الأولى له منذ سبع سنوات، ويعكس إعادة ضبط عملية pragmatism بعد اشتباكات الحدود في 2020 التي أدت إلى تشديد كبير في إصدار التأشيرات للصينيين. وتشير جمعيات الصناعة إلى أن معدات بقيمة تقارب 15 مليار دولار أمريكي كانت متوقفة في الموانئ أو المستودعات بسبب عدم تمكن الفرق الفنية الصينية من الدخول لتركيبها أو تشغيلها.
بموجب النظام الجديد، سيملأ المتقدمون نموذجًا مختصرًا وموحدًا، ويتلقون القرار خلال خمسة أيام عمل، وفقًا لتوجيهات الوزارة. ستُمنح تأشيرات متعددة الدخول لمدة تصل إلى عام للعمل الفني الميداني، والتدريب، وخدمات ما بعد البيع، مع إمكانية تمديدها داخل الهند عبر مكاتب تسجيل الأجانب الإقليمية. وأكدت وزارة الخارجية أن الفحص الأمني المعزز سيظل قائمًا لكنه سيتم في الخلفية.
لأولئك الذين يجدون الإجراءات الجديدة معقدة، يمكن لخدمات التسهيل من طرف ثالث مثل VisaHQ أن تساعد في تسهيل العملية. من خلال بوابتها المخصصة للصين (https://www.visahq.com/china/)، ترشد VisaHQ المتقدمين خطوة بخطوة، وتتحقق من الوثائق لضمان مطابقتها لمتطلبات الهند، وتتابع الطلبات في الوقت الحقيقي، مما يساعد الشركات على تجنب الرفض المكلف والتركيز على جداول الإنتاج.
بالنسبة للمصدرين الصينيين للإلكترونيات، ومعدات الطاقة الشمسية، ومكونات السيارات، يفتح هذا الإجراء الطريق لتسريع معالجة الطلبات المتراكمة وتسريع تحقيق الإيرادات. أما المصنعون الهنود، فيستفيدون من وصول أسرع للعمالة الماهرة اللازمة لتوسيع الإنتاج مع سعي الهند لأن تصبح مركزًا بديلًا للإنتاج. ومع ذلك، يجب على فرق الموارد البشرية ملاحظة أن القواعد المخففة تنطبق فقط على تأشيرات الأعمال من الفئة B؛ أما تأشيرات العمل من الفئة Z للمهام طويلة الأمد فتتطلب موافقة وزارة العمل وعقد عمل محلي.
يأتي هذا التغيير بعد زيارة رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى بكين في أكتوبر، وهي الأولى له منذ سبع سنوات، ويعكس إعادة ضبط عملية pragmatism بعد اشتباكات الحدود في 2020 التي أدت إلى تشديد كبير في إصدار التأشيرات للصينيين. وتشير جمعيات الصناعة إلى أن معدات بقيمة تقارب 15 مليار دولار أمريكي كانت متوقفة في الموانئ أو المستودعات بسبب عدم تمكن الفرق الفنية الصينية من الدخول لتركيبها أو تشغيلها.
بموجب النظام الجديد، سيملأ المتقدمون نموذجًا مختصرًا وموحدًا، ويتلقون القرار خلال خمسة أيام عمل، وفقًا لتوجيهات الوزارة. ستُمنح تأشيرات متعددة الدخول لمدة تصل إلى عام للعمل الفني الميداني، والتدريب، وخدمات ما بعد البيع، مع إمكانية تمديدها داخل الهند عبر مكاتب تسجيل الأجانب الإقليمية. وأكدت وزارة الخارجية أن الفحص الأمني المعزز سيظل قائمًا لكنه سيتم في الخلفية.
لأولئك الذين يجدون الإجراءات الجديدة معقدة، يمكن لخدمات التسهيل من طرف ثالث مثل VisaHQ أن تساعد في تسهيل العملية. من خلال بوابتها المخصصة للصين (https://www.visahq.com/china/)، ترشد VisaHQ المتقدمين خطوة بخطوة، وتتحقق من الوثائق لضمان مطابقتها لمتطلبات الهند، وتتابع الطلبات في الوقت الحقيقي، مما يساعد الشركات على تجنب الرفض المكلف والتركيز على جداول الإنتاج.
بالنسبة للمصدرين الصينيين للإلكترونيات، ومعدات الطاقة الشمسية، ومكونات السيارات، يفتح هذا الإجراء الطريق لتسريع معالجة الطلبات المتراكمة وتسريع تحقيق الإيرادات. أما المصنعون الهنود، فيستفيدون من وصول أسرع للعمالة الماهرة اللازمة لتوسيع الإنتاج مع سعي الهند لأن تصبح مركزًا بديلًا للإنتاج. ومع ذلك، يجب على فرق الموارد البشرية ملاحظة أن القواعد المخففة تنطبق فقط على تأشيرات الأعمال من الفئة B؛ أما تأشيرات العمل من الفئة Z للمهام طويلة الأمد فتتطلب موافقة وزارة العمل وعقد عمل محلي.







