
من 17 ديسمبر 2025 وحتى 31 ديسمبر 2026، لن يُطلب من المسافرين المتقدمين للحصول على تأشيرات صينية لمدة تصل إلى 180 يومًا في السفارة في ستوكهولم أو القنصلية في غوتنبرغ تقديم بصمات الأصابع. وأوضح إعلان نُشر في 18 ديسمبر أن الإعفاء يشمل فئات التأشيرات السياحية (L)، التجارية (M)، زيارة العائلة (Q2/S2) والدراسة القصيرة (X2). أما المتقدمون للحصول على تأشيرات طويلة الأمد التي تتطلب تصريح إقامة في الصين، مثل تأشيرات العمل (Z) أو الصحافة (J1)، فلا يزال يتعين عليهم تقديم البيانات البيومترية.
تأتي هذه الخطوة في إطار حملة بكين المستمرة لتسهيل إجراءات الدخول بعد الجائحة للزوار من أوروبا. بإلغاء طلب بصمات الأصابع، يمكن للموظفين القنصليين معالجة الملفات بالكامل عبر الإنترنت، مما يلغي الحاجة لموعد شخصي كان يضيف عادة أسبوعين إلى مدة المعالجة ورسوم إضافية قدرها 500 كرونة سويدية. ووفقًا لشركة بيانات السفر ForwardKeys، أرسل السويديون 67 ألف زائر إلى الصين في 2024؛ ويتوقع المطلعون على القطاع أن يسهم تبسيط الإجراءات في زيادة هذا العدد بنسبة 40% في 2026، خاصة بين المسافرين لأغراض المؤتمرات والفعاليات وبرامج التبادل.
ينبغي لفرق التنقل المؤسسي ملاحظة أن السفارة لا تزال تطلب تعبئة نموذج الطلب عبر الإنترنت، وتحميل صورة شخصية، وتقديم دعوة عمل موقعة عند الاقتضاء. ومع ذلك، يمكن للموظفين الآن إرسال جوازات سفرهم عبر البريد السريع بدلاً من الحضور شخصيًا، مما يقلل من وقت السفر إلى ستوكهولم للمتقدمين المقيمين في غوتنبرغ، مالمو أو المدن الشمالية.
لمساعدة المؤسسات على الاستفادة الكاملة من الإعفاء من بصمات الأصابع، تقدم VisaHQ خدمة متكاملة مبسطة لمعالجة تأشيرات الصين. عبر بوابتها المخصصة للمسافرين السويديين (https://www.visahq.com/china/)، يمكن للعملاء تعبئة النماذج إلكترونيًا، والحصول على مراجعات خبراء للوثائق، وترتيب جمع آمن لجوازات السفر عبر البريد السريع، مما يضمن الامتثال ويقلل من الوقت الضائع عن العمل.
تجري الصين تجارب مماثلة على إعفاءات بصمات الأصابع هذا الشتاء في مراكز التأشيرات في الدنمارك والنمسا وجمهورية التشيك. وإذا نجحت هذه التجارب، تقول مصادر في الإدارة الوطنية للهجرة إن السياسة قد تُعمم على مستوى الاتحاد الأوروبي منتصف 2026، مكملةً لنظام الإعفاء الأحادي من التأشيرة لمدة 30 يومًا الذي مُنح بالفعل لـ 45 دولة.
نصيحة عملية: تأكد من أن المسافرين لا يحملون تأشيرات صينية سابقة صادرة بعد تجديد جواز سفرهم الأخير، وإلا قد يطلب الموظفون بصمات الأصابع للتحقق من الهوية. أما المتقدمون الذين فشلوا سابقًا في تقديم البيانات البيومترية بسبب ندوب أو مشاكل جلدية، فهم معفون تلقائيًا.
تأتي هذه الخطوة في إطار حملة بكين المستمرة لتسهيل إجراءات الدخول بعد الجائحة للزوار من أوروبا. بإلغاء طلب بصمات الأصابع، يمكن للموظفين القنصليين معالجة الملفات بالكامل عبر الإنترنت، مما يلغي الحاجة لموعد شخصي كان يضيف عادة أسبوعين إلى مدة المعالجة ورسوم إضافية قدرها 500 كرونة سويدية. ووفقًا لشركة بيانات السفر ForwardKeys، أرسل السويديون 67 ألف زائر إلى الصين في 2024؛ ويتوقع المطلعون على القطاع أن يسهم تبسيط الإجراءات في زيادة هذا العدد بنسبة 40% في 2026، خاصة بين المسافرين لأغراض المؤتمرات والفعاليات وبرامج التبادل.
ينبغي لفرق التنقل المؤسسي ملاحظة أن السفارة لا تزال تطلب تعبئة نموذج الطلب عبر الإنترنت، وتحميل صورة شخصية، وتقديم دعوة عمل موقعة عند الاقتضاء. ومع ذلك، يمكن للموظفين الآن إرسال جوازات سفرهم عبر البريد السريع بدلاً من الحضور شخصيًا، مما يقلل من وقت السفر إلى ستوكهولم للمتقدمين المقيمين في غوتنبرغ، مالمو أو المدن الشمالية.
لمساعدة المؤسسات على الاستفادة الكاملة من الإعفاء من بصمات الأصابع، تقدم VisaHQ خدمة متكاملة مبسطة لمعالجة تأشيرات الصين. عبر بوابتها المخصصة للمسافرين السويديين (https://www.visahq.com/china/)، يمكن للعملاء تعبئة النماذج إلكترونيًا، والحصول على مراجعات خبراء للوثائق، وترتيب جمع آمن لجوازات السفر عبر البريد السريع، مما يضمن الامتثال ويقلل من الوقت الضائع عن العمل.
تجري الصين تجارب مماثلة على إعفاءات بصمات الأصابع هذا الشتاء في مراكز التأشيرات في الدنمارك والنمسا وجمهورية التشيك. وإذا نجحت هذه التجارب، تقول مصادر في الإدارة الوطنية للهجرة إن السياسة قد تُعمم على مستوى الاتحاد الأوروبي منتصف 2026، مكملةً لنظام الإعفاء الأحادي من التأشيرة لمدة 30 يومًا الذي مُنح بالفعل لـ 45 دولة.
نصيحة عملية: تأكد من أن المسافرين لا يحملون تأشيرات صينية سابقة صادرة بعد تجديد جواز سفرهم الأخير، وإلا قد يطلب الموظفون بصمات الأصابع للتحقق من الهوية. أما المتقدمون الذين فشلوا سابقًا في تقديم البيانات البيومترية بسبب ندوب أو مشاكل جلدية، فهم معفون تلقائيًا.









