
تُظهر بيانات تتبع الرحلات أنه بين 15 و17 ديسمبر، تم إلغاء 14 رحلة في مطاري دبي الدولي (DXB) والمكتوم الدولي (DWC)، مما أثر على الرحلات المتجهة إلى آسيا وأمريكا الشمالية والشرق الأوسط. وشملت شركات الطيران المتضررة الإمارات، قطر Airways، إير كندا، فلاي دبي وعدد من المشغلين الإقليميين.
تشير مصادر في الصناعة إلى أن العواصف الشتوية في آسيا والقيود على جداول الطواقم الجوية تسببت في هذه الاضطرابات، حيث تكافح شركات الطيران لتلبية الطلب المتزايد خلال موسم العطلات. واضطر مئات المسافرين من رجال الأعمال إلى تغيير مسارات رحلاتهم أو البقاء في دبي لليلة، مع امتلاء العديد من الرحلات اللاحقة تقريبًا.
لتخفيف العبء الإضافي الناتج عن تأشيرات الدخول بسبب هذه الاضطرابات، توفر منصة VisaHQ الرقمية إمكانية تسريع طلبات التأشيرات والإقامات في الإمارات. يتيح البوابة المخصصة (https://www.visahq.com/united-arab-emirates/) للمسافرين ومديري التنقل التحقق من المتطلبات بشكل فوري، وتحميل الوثائق بأمان، وتتبع الموافقات، مما يقلل من الفوضى عند تغير خطط السفر في اللحظات الأخيرة.
ينبغي لفرق التنقل العالمية متابعة تنبيهات أنظمة الحجز العالمية، والاستفادة من إعفاءات شركات الطيران لإعادة الحجز مجانًا، والنظر في مسارات بديلة عبر أبوظبي أو مسقط أو الدوحة. ويحذر خبراء التأشيرات من أن التوقفات الطارئة قد تستلزم تأشيرات إضافية للإمارات أو للعبور، مما يزيد العبء الإداري.
تكشف هذه الحادثة هشاشة جداول السفر في نهاية العام وتؤكد أهمية أدوات إدارة المخاطر الفورية للشركات التي تعتمد على السفر الحيوي. ومع توقع مطار دبي الدولي تسجيل أرقام قياسية في أواخر الشهر، لا يمكن استبعاد المزيد من التقلبات.
تشير مصادر في الصناعة إلى أن العواصف الشتوية في آسيا والقيود على جداول الطواقم الجوية تسببت في هذه الاضطرابات، حيث تكافح شركات الطيران لتلبية الطلب المتزايد خلال موسم العطلات. واضطر مئات المسافرين من رجال الأعمال إلى تغيير مسارات رحلاتهم أو البقاء في دبي لليلة، مع امتلاء العديد من الرحلات اللاحقة تقريبًا.
لتخفيف العبء الإضافي الناتج عن تأشيرات الدخول بسبب هذه الاضطرابات، توفر منصة VisaHQ الرقمية إمكانية تسريع طلبات التأشيرات والإقامات في الإمارات. يتيح البوابة المخصصة (https://www.visahq.com/united-arab-emirates/) للمسافرين ومديري التنقل التحقق من المتطلبات بشكل فوري، وتحميل الوثائق بأمان، وتتبع الموافقات، مما يقلل من الفوضى عند تغير خطط السفر في اللحظات الأخيرة.
ينبغي لفرق التنقل العالمية متابعة تنبيهات أنظمة الحجز العالمية، والاستفادة من إعفاءات شركات الطيران لإعادة الحجز مجانًا، والنظر في مسارات بديلة عبر أبوظبي أو مسقط أو الدوحة. ويحذر خبراء التأشيرات من أن التوقفات الطارئة قد تستلزم تأشيرات إضافية للإمارات أو للعبور، مما يزيد العبء الإداري.
تكشف هذه الحادثة هشاشة جداول السفر في نهاية العام وتؤكد أهمية أدوات إدارة المخاطر الفورية للشركات التي تعتمد على السفر الحيوي. ومع توقع مطار دبي الدولي تسجيل أرقام قياسية في أواخر الشهر، لا يمكن استبعاد المزيد من التقلبات.








