
أدى الضغط التشغيلي الشامل في آسيا يوم 17 ديسمبر إلى إلغاء 137 رحلة وتأخير أكثر من 2000 رحلة في سبع دول، وفقًا لخدمة إحصاءات الطيران FlightAware وتجميع بيانات من Travel & Tour World. سجل مطار بكين الدولي أكبر عدد من الإلغاءات في المنطقة بـ39 رحلة، بينما شهد مطار دلهي في الهند تأخيرات هائلة بلغت 548 رحلة بسبب الضباب الكثيف.
ألغت شركة الخطوط الجوية الصينية 25 رحلة وأجلت 45 أخرى، في حين سجلت شركة IndiGo الاقتصادية أكثر من 220 تأخيرًا. كما قامت شركات الخطوط الجوية السنغافورية، التايلاندية، واليابانية بتقليص جداول رحلاتها مع تحرك الجبهة الجوية شرقًا، مما أثر على مواعيد الرحلات من جاكرتا إلى مانيلا. وأدى الانتشار الواسع لهذه الاضطرابات إلى إجهاد اتفاقيات إعادة الحجز بين شركات الطيران، مما ترك العديد من المسافرين من رجال الأعمال دون بدائل في نفس اليوم.
في ظل هذا الفوضى التشغيلية، يصبح الحصول على الوثائق السفرية الصحيحة جاهزة أمرًا حيويًا لا يقل أهمية عن تأمين مقعد بديل. يمكن لمنصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/china/) تسريع إصدار التأشيرات وتصاريح السفر وحتى تجديد جوازات السفر الطارئة للصين وغيرها من الوجهات الآسيوية، مما يساعد المسافرين من رجال الأعمال على الحفاظ على سير رحلاتهم رغم التغيرات المفاجئة في الجداول.
شعرت الشركات التي تعتمد على برامج النقل الإقليمية بتأثير هذه الاضطرابات. فقد أبلغت شركة اتصالات مقرها شنتشن عن فقدان فرصة توقيع عقد في بانكوك، بينما اضطرت شركة أمريكية لتوريد أشباه الموصلات إلى تأجيل اختبارات قبول المصنع في نانجينغ بعد أن حُبس مهندسوها في مطار هانيدا بطوكيو.
يشير الخبراء إلى أن استعادة القدرة التشغيلية السريعة في آسيا بعد جائحة كوفيد لم تصاحبها استثمارات مماثلة في بنية تحتية لإزالة الجليد أو احتياطات الطواقم. وينصحون الشركات بتنويع مسارات السفر، مستفيدين من هونغ كونغ أو سيول كمحطات بديلة، ودمج بنود الطقس في اتفاقيات مستوى الخدمة مع مزودي السفر.
مع توقع تفاقم دورة ظاهرة لا نينيا حتى أوائل 2026، يجب على مخططي التنقل الاستعداد لتقلبات متكررة مرتبطة بالطقس ورسم خطط بديلة للإقامة بالقرب من المحاور الرئيسية.
ألغت شركة الخطوط الجوية الصينية 25 رحلة وأجلت 45 أخرى، في حين سجلت شركة IndiGo الاقتصادية أكثر من 220 تأخيرًا. كما قامت شركات الخطوط الجوية السنغافورية، التايلاندية، واليابانية بتقليص جداول رحلاتها مع تحرك الجبهة الجوية شرقًا، مما أثر على مواعيد الرحلات من جاكرتا إلى مانيلا. وأدى الانتشار الواسع لهذه الاضطرابات إلى إجهاد اتفاقيات إعادة الحجز بين شركات الطيران، مما ترك العديد من المسافرين من رجال الأعمال دون بدائل في نفس اليوم.
في ظل هذا الفوضى التشغيلية، يصبح الحصول على الوثائق السفرية الصحيحة جاهزة أمرًا حيويًا لا يقل أهمية عن تأمين مقعد بديل. يمكن لمنصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/china/) تسريع إصدار التأشيرات وتصاريح السفر وحتى تجديد جوازات السفر الطارئة للصين وغيرها من الوجهات الآسيوية، مما يساعد المسافرين من رجال الأعمال على الحفاظ على سير رحلاتهم رغم التغيرات المفاجئة في الجداول.
شعرت الشركات التي تعتمد على برامج النقل الإقليمية بتأثير هذه الاضطرابات. فقد أبلغت شركة اتصالات مقرها شنتشن عن فقدان فرصة توقيع عقد في بانكوك، بينما اضطرت شركة أمريكية لتوريد أشباه الموصلات إلى تأجيل اختبارات قبول المصنع في نانجينغ بعد أن حُبس مهندسوها في مطار هانيدا بطوكيو.
يشير الخبراء إلى أن استعادة القدرة التشغيلية السريعة في آسيا بعد جائحة كوفيد لم تصاحبها استثمارات مماثلة في بنية تحتية لإزالة الجليد أو احتياطات الطواقم. وينصحون الشركات بتنويع مسارات السفر، مستفيدين من هونغ كونغ أو سيول كمحطات بديلة، ودمج بنود الطقس في اتفاقيات مستوى الخدمة مع مزودي السفر.
مع توقع تفاقم دورة ظاهرة لا نينيا حتى أوائل 2026، يجب على مخططي التنقل الاستعداد لتقلبات متكررة مرتبطة بالطقس ورسم خطط بديلة للإقامة بالقرب من المحاور الرئيسية.





