
يواجه مجلس الاستئناف الدولي للحماية في أيرلندا (IPAT) أكبر ضغط عمل منذ تأسيسه عام 2016، وفقًا للأرقام التي تم تسليط الضوء عليها في 15 ديسمبر. فقد تضاعفت الاستئنافات ضد قرارات اللجوء السلبية تقريبًا من 4,775 في عام 2023 إلى 8,835 في عام 2024، بزيادة بلغت 85%، بينما تم تقديم أكثر من 2,000 استئناف جديد خلال أول شهرين من عام 2025 فقط.
وحذرت منظمة دوراس غير الحكومية من أن هذا الارتفاع قد يترك آلاف الأشخاص في حالة انتظار، يعتمدون على الإقامة الحكومية وغير قادرين على العمل. وقال المدير التنفيذي جون لانّون إن الإجراءات السريعة للمتقدمين من 15 دولة تُعتبر "آمنة" تسهم في حدوث أخطاء تُصحح لاحقًا عبر الاستئناف. وقد رُفض ما يقرب من ثلثي طلبات اللجوء في المرحلة الأولى العام الماضي، لكن 30% من تلك الرفضات تم إلغاؤها لاحقًا، مما يشير إلى وجود مشكلات في مراقبة الجودة.
وسط هذا المشهد المعقد والمتغير بسرعة، يمكن لمتخصصي فيزا إتش كيو في أيرلندا مساعدة أصحاب العمل وفرق التنقل والمسافرين الأفراد بتقديم إرشادات محدثة حول التأشيرات وتصاريح العمل والإقامة، مما يساعدهم على الالتزام بالقوانين المتزايدة الصرامة. للمزيد من النصائح المخصصة وأدوات المعالجة الإلكترونية، زوروا https://www.visahq.com/ireland/.
ويقرّ وزارة العدل بأن حجم الطلبات قد ازداد بشكل حاد منذ جائحة كورونا، وتقول إنها توظف المزيد من المحكمين. ومع ذلك، يشير ممارسو التنقل إلى أن الاستئنافات المطولة تزيد من تكاليف الإقامة المباشرة وتغذي النقاش السياسي الذي قد يؤثر على سياسة الهجرة للمهارات.
وينبغي لأصحاب العمل الذين يرعون مواهب من خارج الاتحاد الأوروبي الاستعداد لبيئة أكثر انقسامًا في 2026، حيث تحاول الحكومة موازنة احتياجات سوق العمل مع القلق العام بشأن تراكم طلبات اللجوء. وقد تحتاج فرق الموارد البشرية إلى توضيح الرسائل للموظفين الذين ينتقلون مع عائلاتهم حول المسارات المختلفة في أيرلندا لمقدمي طلبات الحماية مقارنة بحاملي تصاريح العمل.
وعلى المدى المتوسط، يتوقع المحامون أن مشروع قانون إصلاح الهجرة القادم سيعمل على تبسيط إجراءات الاستئناف وفرض قواعد قبول أكثر صرامة، وهو ما قد يقلل من حجم القضايا لكنه يزيد من مخاطر عدم الامتثال بالنسبة لمن يتجاوزون مدة إقامتهم القانونية.
وحذرت منظمة دوراس غير الحكومية من أن هذا الارتفاع قد يترك آلاف الأشخاص في حالة انتظار، يعتمدون على الإقامة الحكومية وغير قادرين على العمل. وقال المدير التنفيذي جون لانّون إن الإجراءات السريعة للمتقدمين من 15 دولة تُعتبر "آمنة" تسهم في حدوث أخطاء تُصحح لاحقًا عبر الاستئناف. وقد رُفض ما يقرب من ثلثي طلبات اللجوء في المرحلة الأولى العام الماضي، لكن 30% من تلك الرفضات تم إلغاؤها لاحقًا، مما يشير إلى وجود مشكلات في مراقبة الجودة.
وسط هذا المشهد المعقد والمتغير بسرعة، يمكن لمتخصصي فيزا إتش كيو في أيرلندا مساعدة أصحاب العمل وفرق التنقل والمسافرين الأفراد بتقديم إرشادات محدثة حول التأشيرات وتصاريح العمل والإقامة، مما يساعدهم على الالتزام بالقوانين المتزايدة الصرامة. للمزيد من النصائح المخصصة وأدوات المعالجة الإلكترونية، زوروا https://www.visahq.com/ireland/.
ويقرّ وزارة العدل بأن حجم الطلبات قد ازداد بشكل حاد منذ جائحة كورونا، وتقول إنها توظف المزيد من المحكمين. ومع ذلك، يشير ممارسو التنقل إلى أن الاستئنافات المطولة تزيد من تكاليف الإقامة المباشرة وتغذي النقاش السياسي الذي قد يؤثر على سياسة الهجرة للمهارات.
وينبغي لأصحاب العمل الذين يرعون مواهب من خارج الاتحاد الأوروبي الاستعداد لبيئة أكثر انقسامًا في 2026، حيث تحاول الحكومة موازنة احتياجات سوق العمل مع القلق العام بشأن تراكم طلبات اللجوء. وقد تحتاج فرق الموارد البشرية إلى توضيح الرسائل للموظفين الذين ينتقلون مع عائلاتهم حول المسارات المختلفة في أيرلندا لمقدمي طلبات الحماية مقارنة بحاملي تصاريح العمل.
وعلى المدى المتوسط، يتوقع المحامون أن مشروع قانون إصلاح الهجرة القادم سيعمل على تبسيط إجراءات الاستئناف وفرض قواعد قبول أكثر صرامة، وهو ما قد يقلل من حجم القضايا لكنه يزيد من مخاطر عدم الامتثال بالنسبة لمن يتجاوزون مدة إقامتهم القانونية.









