
تقرير بارز على الصفحة الأولى لصحيفة واشنطن بوست نُشر في 13 ديسمبر يسلط الضوء دولياً على تصاعد رد الفعل السلبي في أيرلندا تجاه اللاجئين وطالبي اللجوء. حيث يوضح التقرير تصاعد الاحتجاجات، والهجمات الحارقة، وأعمال الشغب العنيفة حول مراكز الإيواء، لا سيما في مجمع سيتي ويست في دبلن، محذراً من تآكل شعار أيرلندا الشهير "كéad míle fáilte" (مئة ألف ترحيب).
يشير المقال إلى أن أيرلندا استقبلت أكثر من 120,000 أوكراني منذ عام 2022، بالإضافة إلى رقم قياسي بلغ 18,467 طالب لجوء من مناطق أخرى في 2024، مما أدى إلى ضغط على قدرات السكن وزيادة التوترات المحلية. وتظهر استطلاعات الرأي أن نحو 75% من الجمهور يدعمون تشديد ضوابط الهجرة، وهو موقف يستغله المتطرفون اليمينيون بشكل متزايد ويُضخم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
في ظل بيئة تتغير فيها قواعد الدخول ومتطلبات الوثائق بسرعة، تقدم صفحة أيرلندا المخصصة على موقع VisaHQ (https://www.visahq.com/ireland/) نافذة مباشرة لفرق التنقل المؤسسي والمسافرين الأفراد على خيارات التأشيرات، وأوقات المعالجة، وتحديثات الامتثال. من خلال مركزية رفع الوثائق والتواصل المباشر مع السفارات، تقلل الخدمة من حالة عدم اليقين وتمكّن المعينين من التركيز على الاستقرار، وهو أمر مهم خاصة في ظل تقلب المزاج العام.
بالنسبة لأصحاب العمل متعددين الجنسيات الذين ينقلون الكفاءات إلى العمليات في أيرلندا، لم يعد البعد الأمني مجرد فرضية. حيث تشير فرق التنقل إلى أن بعض المعينين، خصوصاً الذكور العزاب من أفريقيا والشرق الأوسط، تعرضوا لإساءات لفظية في وسائل النقل العامة ويشعرون بعدم الأمان في بعض الأحياء. وتدعو غرفة تجارة دبلن الحكومة إلى تحسين التواصل مع المجتمعات المحلية قبل افتتاح مراكز جديدة، معتبرة أن التعيينات المفاجئة "تخلق نقاط توتر تضر بصورة أيرلندا كاقتصاد منفتح".
من جهتها، أعلنت وزارة العدل عن توجيه تهم لـ30 شخصاً على صلة بالاضطرابات الأخيرة، وأن وحدة استجابة سريعة مشتركة بين الوكالات تُنشأ لحماية مواقع الإيواء. وفي الوقت نفسه، تقوم شركات النقل بإعادة تقييم قوائم السكن لتجنب المناطق التي شهدت احتجاجات متكررة، وتوصي عملاءها بتعزيز برامج التوعية الثقافية والسلامة الشخصية للموظفين القادمين وعائلاتهم.
يشير المقال إلى أن أيرلندا استقبلت أكثر من 120,000 أوكراني منذ عام 2022، بالإضافة إلى رقم قياسي بلغ 18,467 طالب لجوء من مناطق أخرى في 2024، مما أدى إلى ضغط على قدرات السكن وزيادة التوترات المحلية. وتظهر استطلاعات الرأي أن نحو 75% من الجمهور يدعمون تشديد ضوابط الهجرة، وهو موقف يستغله المتطرفون اليمينيون بشكل متزايد ويُضخم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
في ظل بيئة تتغير فيها قواعد الدخول ومتطلبات الوثائق بسرعة، تقدم صفحة أيرلندا المخصصة على موقع VisaHQ (https://www.visahq.com/ireland/) نافذة مباشرة لفرق التنقل المؤسسي والمسافرين الأفراد على خيارات التأشيرات، وأوقات المعالجة، وتحديثات الامتثال. من خلال مركزية رفع الوثائق والتواصل المباشر مع السفارات، تقلل الخدمة من حالة عدم اليقين وتمكّن المعينين من التركيز على الاستقرار، وهو أمر مهم خاصة في ظل تقلب المزاج العام.
بالنسبة لأصحاب العمل متعددين الجنسيات الذين ينقلون الكفاءات إلى العمليات في أيرلندا، لم يعد البعد الأمني مجرد فرضية. حيث تشير فرق التنقل إلى أن بعض المعينين، خصوصاً الذكور العزاب من أفريقيا والشرق الأوسط، تعرضوا لإساءات لفظية في وسائل النقل العامة ويشعرون بعدم الأمان في بعض الأحياء. وتدعو غرفة تجارة دبلن الحكومة إلى تحسين التواصل مع المجتمعات المحلية قبل افتتاح مراكز جديدة، معتبرة أن التعيينات المفاجئة "تخلق نقاط توتر تضر بصورة أيرلندا كاقتصاد منفتح".
من جهتها، أعلنت وزارة العدل عن توجيه تهم لـ30 شخصاً على صلة بالاضطرابات الأخيرة، وأن وحدة استجابة سريعة مشتركة بين الوكالات تُنشأ لحماية مواقع الإيواء. وفي الوقت نفسه، تقوم شركات النقل بإعادة تقييم قوائم السكن لتجنب المناطق التي شهدت احتجاجات متكررة، وتوصي عملاءها بتعزيز برامج التوعية الثقافية والسلامة الشخصية للموظفين القادمين وعائلاتهم.










