
في وقت متأخر من يوم 13 ديسمبر، أيدت محكمة الاستئناف في لوبلين أمر الطوارئ الصادر عن عمدة دوروهوسك، فويتشيخ ساوا، الذي يمنع احتجاجًا مخططًا لسائقي الشاحنات عند نقطة التفتيش ياهودين–دوروهوسك. حيث قضى القضاة بأن إغلاق المعبر الوحيد عالي السعة في المنطقة يشكل عرقلة غير قانونية للطريق وليس تجمعًا قانونيًا.
وقال المنظم رافال ميكلر للصحفيين إن المجموعة ستحترم الحكم، مشيرًا إلى احتمال إنهاء الاعتصام في الموقع قريبًا رغم استمرار الاحتجاجات في نقاط أخرى. ويُعد هذا الحكم نقضًا لقرار محكمة المقاطعة الصادر قبل 24 ساعة فقط والذي أعاد السماح بالاحتجاج مؤقتًا، مما يعكس حالة عدم الاستقرار القانوني التي تواجهها الشركات عند تمرير الشحنات عبر الحدود الشرقية لبولندا.
ولمن يحتاج فجأة إلى ترتيب تأشيرات أو وثائق سفر أخرى للسائقين الذين تم تحويل مسارهم بسبب هذه التطورات، يمكن لمنصة VisaHQ التدخل بسرعة عبر المعالجة الإلكترونية وتحديثات الحالة الفورية. يتيح بوابة بولندا على الموقع (https://www.visahq.com/poland/) لمديري الموارد البشرية والتنقل طلب التأشيرات البولندية أو التأشيرات للوجهات التالية خلال دقائق، مما يساعد على استمرار حركة الشحنات والموظفين في ظل الظروف الحدودية المتقلبة.
من منظور إدارة مخاطر التنقل، يُعتبر القرار إيجابيًا: حيث كانت دوروهوسك تستقبل 38% من حركة الشاحنات بين بولندا وأوكرانيا قبل بدء الاحتجاجات، ومن المتوقع أن يخفف إعادة فتح المعبر الضغط على الطرق البديلة. ومع ذلك، يجب على فرق الموارد البشرية وإعادة التوطين متابعة الإشعارات البلدية، إذ يمكن للعمد بموجب قانون التجمعات العامة في بولندا فرض حظر متجدد خلال 24 ساعة فقط إذا كانت السلامة مهددة.
ويشير الخبراء القانونيون إلى أن هذا الحكم قد يشكل سابقة، حيث قد تصنف المحاكم الآن اعتصامات الطرق الطويلة التي تنظمها مجموعات تجارية على أنها "عرقلة غير تجمعية"، مما يسهل إصدار أوامر قضائية ضد الاضطرابات المستقبلية في البنية التحتية الحدودية.
وينبغي على أصحاب العمل توعية مزودي الخدمات اللوجستية بأن الغرامات على مخالفة الحظر البلدي تصل إلى 30,000 زلوتي بولندي، وقد تلغي بعض السياسات التأمينية تغطية الشحنات في هذه الحالات.
وقال المنظم رافال ميكلر للصحفيين إن المجموعة ستحترم الحكم، مشيرًا إلى احتمال إنهاء الاعتصام في الموقع قريبًا رغم استمرار الاحتجاجات في نقاط أخرى. ويُعد هذا الحكم نقضًا لقرار محكمة المقاطعة الصادر قبل 24 ساعة فقط والذي أعاد السماح بالاحتجاج مؤقتًا، مما يعكس حالة عدم الاستقرار القانوني التي تواجهها الشركات عند تمرير الشحنات عبر الحدود الشرقية لبولندا.
ولمن يحتاج فجأة إلى ترتيب تأشيرات أو وثائق سفر أخرى للسائقين الذين تم تحويل مسارهم بسبب هذه التطورات، يمكن لمنصة VisaHQ التدخل بسرعة عبر المعالجة الإلكترونية وتحديثات الحالة الفورية. يتيح بوابة بولندا على الموقع (https://www.visahq.com/poland/) لمديري الموارد البشرية والتنقل طلب التأشيرات البولندية أو التأشيرات للوجهات التالية خلال دقائق، مما يساعد على استمرار حركة الشحنات والموظفين في ظل الظروف الحدودية المتقلبة.
من منظور إدارة مخاطر التنقل، يُعتبر القرار إيجابيًا: حيث كانت دوروهوسك تستقبل 38% من حركة الشاحنات بين بولندا وأوكرانيا قبل بدء الاحتجاجات، ومن المتوقع أن يخفف إعادة فتح المعبر الضغط على الطرق البديلة. ومع ذلك، يجب على فرق الموارد البشرية وإعادة التوطين متابعة الإشعارات البلدية، إذ يمكن للعمد بموجب قانون التجمعات العامة في بولندا فرض حظر متجدد خلال 24 ساعة فقط إذا كانت السلامة مهددة.
ويشير الخبراء القانونيون إلى أن هذا الحكم قد يشكل سابقة، حيث قد تصنف المحاكم الآن اعتصامات الطرق الطويلة التي تنظمها مجموعات تجارية على أنها "عرقلة غير تجمعية"، مما يسهل إصدار أوامر قضائية ضد الاضطرابات المستقبلية في البنية التحتية الحدودية.
وينبغي على أصحاب العمل توعية مزودي الخدمات اللوجستية بأن الغرامات على مخالفة الحظر البلدي تصل إلى 30,000 زلوتي بولندي، وقد تلغي بعض السياسات التأمينية تغطية الشحنات في هذه الحالات.






