
أعلنت فرنسا والهند في 12 ديسمبر عن إتمام المفاوضات بشأن تحديث شامل لمعاهدة تجنب الازدواج الضريبي الموقعة عام 1992، والتي تشكل أساسًا لآلاف التنقلات عبر الحدود والتحويلات داخل الشركات بين الاقتصادين. النص المعاد التفاوض عليه، والذي ينتظر الآن موافقة الحكومة والبرلمان، سيخفض معدل الضريبة على توزيعات الأرباح التي تواجهها الشركات الفرنسية الأم التي تمتلك حصة لا تقل عن 10% في شركة هندية فرعية من 10% إلى 5%. أما الحصص الأقل من هذا الحد فسيتم رفع المعدل إلى 15%، بما يتماشى مع معظم المعاهدات الجديدة للهند.
ومن الجوانب المهمة أيضًا للموظفين المتنقلين عالميًا هو توسيع حق الهند في فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية من بيع الأسهم من قبل المستثمرين الفرنسيين، بغض النظر عن نسبة الملكية، وهو تغيير قد يؤثر على التعويضات القائمة على الأسهم للمديرين المكلفين بمهام في الخارج. كما يحد الاتفاق من حقوق الهند في فرض الضرائب على رسوم الخدمات التقنية، مستثنيًا الأعمال الاستشارية "الروتينية" ما لم يتم نقل معرفة متخصصة.
بالنسبة للشركات التي تنقل الكفاءات بين البلدين، يمكن لمنصة VisaHQ تبسيط إجراءات الهجرة: حيث تقدم منصتها الإلكترونية (https://www.visahq.com/france/) معلومات محدثة حول متطلبات التأشيرات وتصاريح العمل في فرنسا والهند وعشرات الدول الأخرى، بالإضافة إلى دعم شخصي لضمان توافق مواعيد بدء المهام مع الجداول الزمنية الضريبية الجديدة للمعاهدة.
بالنسبة للشركات الفرنسية متعددة الجنسيات مثل كابجيميني، سافران، ودانون، التي توظف عددًا كبيرًا من المغتربين في الهند، فإن تخفيض ضريبة الأرباح يعزز من جاذبية إعادة استثمار الأرباح المحلية، في حين توفر بند الخدمات وضوحًا للموظفين المعارين الذين يقدمون دعمًا إداريًا. ومع ذلك، يحذر مستشارو التنقل من أن انتهاء وضع "الأمة الأكثر تفضيلًا" لفرنسا قد يزيد من العبء الضريبي العام ويعقد نماذج تقدير التكاليف للمهام طويلة الأمد.
ينبغي على مديري الضرائب تحديد الموظفين الحاليين والمستقبليين الذين يتلقون تعويضات قائمة على الأسهم، ومراجعة سياسات التعويضات الإجمالية، وتوعية الموظفين بالتبعات المحتملة للأرباح الرأسمالية. وبمجرد توقيع المعاهدة، تخطط الهند وفرنسا لتبادل وثائق التصديق ليبدأ تطبيق المعدلات الجديدة في 1 أبريل 2027، بداية السنة المالية الهندية، مما يمنح الشركات أكثر من عام لتعديل خطط الرواتب والأسهم.
ومن الجوانب المهمة أيضًا للموظفين المتنقلين عالميًا هو توسيع حق الهند في فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية من بيع الأسهم من قبل المستثمرين الفرنسيين، بغض النظر عن نسبة الملكية، وهو تغيير قد يؤثر على التعويضات القائمة على الأسهم للمديرين المكلفين بمهام في الخارج. كما يحد الاتفاق من حقوق الهند في فرض الضرائب على رسوم الخدمات التقنية، مستثنيًا الأعمال الاستشارية "الروتينية" ما لم يتم نقل معرفة متخصصة.
بالنسبة للشركات التي تنقل الكفاءات بين البلدين، يمكن لمنصة VisaHQ تبسيط إجراءات الهجرة: حيث تقدم منصتها الإلكترونية (https://www.visahq.com/france/) معلومات محدثة حول متطلبات التأشيرات وتصاريح العمل في فرنسا والهند وعشرات الدول الأخرى، بالإضافة إلى دعم شخصي لضمان توافق مواعيد بدء المهام مع الجداول الزمنية الضريبية الجديدة للمعاهدة.
بالنسبة للشركات الفرنسية متعددة الجنسيات مثل كابجيميني، سافران، ودانون، التي توظف عددًا كبيرًا من المغتربين في الهند، فإن تخفيض ضريبة الأرباح يعزز من جاذبية إعادة استثمار الأرباح المحلية، في حين توفر بند الخدمات وضوحًا للموظفين المعارين الذين يقدمون دعمًا إداريًا. ومع ذلك، يحذر مستشارو التنقل من أن انتهاء وضع "الأمة الأكثر تفضيلًا" لفرنسا قد يزيد من العبء الضريبي العام ويعقد نماذج تقدير التكاليف للمهام طويلة الأمد.
ينبغي على مديري الضرائب تحديد الموظفين الحاليين والمستقبليين الذين يتلقون تعويضات قائمة على الأسهم، ومراجعة سياسات التعويضات الإجمالية، وتوعية الموظفين بالتبعات المحتملة للأرباح الرأسمالية. وبمجرد توقيع المعاهدة، تخطط الهند وفرنسا لتبادل وثائق التصديق ليبدأ تطبيق المعدلات الجديدة في 1 أبريل 2027، بداية السنة المالية الهندية، مما يمنح الشركات أكثر من عام لتعديل خطط الرواتب والأسهم.





