
أسرع أكبر شركة طيران في الهند، إنديغو، في 11 ديسمبر للتعامل مع غضب الركاب بعد أزمة نقص الطاقم التي شلّت العمليات بين 3 و5 ديسمبر. أرسلت الشركة عبر البريد الإلكتروني قسيمة إلكترونية بقيمة 10,000 روبية للركاب المتضررين، يمكن استخدامها على أي رحلة تابعة لإنديغو خلال الـ 12 شهرًا القادمة. يشمل العرض آلاف المسافرين الذين أُلغيت رحلاتهم أو تأخرت لأكثر من ست ساعات بسبب زيادة حالات مرض الطيارين وطاقم الطائرة، مما أثر على ذروة موسم حفلات الزفاف والعطلات.
في السياق: تسيطر إنديغو على حوالي 60% من السوق المحلية في الهند، مما يجعل موثوقيتها أمرًا حيويًا لبرامج تنقل الشركات. وأجبرت الفوضى في أوائل ديسمبر مديري السفر على إعادة حجز الموظفين على تذاكر اللحظة الأخيرة مع شركات منافسة، مما أدى إلى زيادة في الأسعار بنسبة 40-60%. ويقول محللو الصناعة إن خطوة القسائم تهدف إلى الحفاظ على ولاء العملاء قبل أن تزيد شركات فيستارا وأكاسا من سعتها في يناير.
يجب على مسؤولي السفر الذين يعيدون توجيه الموظفين دوليًا أن يتذكروا أن تغييرات خط سير الرحلة في اللحظة الأخيرة قد تستلزم متطلبات تأشيرة جديدة. يتيح بوابة VisaHQ للشركات (https://www.visahq.com/india/) التحقق من قواعد الدخول وتقديم الطلبات خلال دقائق، مما يضمن حصول الموظفين على الوثائق الصحيحة قبل الصعود إلى الرحلات البديلة – وهو حل عملي عند حدوث اضطرابات تشغيلية مثل أزمة إنديغو التي تعطل خطط السفر المعدة بعناية.
التداعيات العملية: 1) يمكن لمكاتب السفر في الشركات استرداد جزء من النفقات الإضافية باستخدام القسائم في الرحلات المستقبلية؛ 2) القسائم قابلة للتحويل فقط إلى رقم الحجز المكون من ستة أرقام للراكب الأصلي، لذا يجب على أقسام الموارد البشرية التنسيق مباشرة مع الموظفين وليس مع وكالات السفر؛ و3) لا يمكن دمج القسائم، لذلك قد تحتاج تذاكر السفر الدولية ذات القيمة العالية إلى دفع مبالغ إضافية.
نظرة مستقبلية: طلبت الهيئة العامة للطيران المدني (DGCA) من إنديغو تقديم خطة جديدة لجدولة الطيارين بحلول 20 ديسمبر، وتدرس فرض قيود أكثر صرامة على أوقات عمل الطيارين في جميع شركات الطيران. وفي الوقت نفسه، يجب على مشتري السفر الاحتفاظ باتفاقيات تبادل الرحلات الاحتياطية خلال جدول الشتاء.
في السياق: تسيطر إنديغو على حوالي 60% من السوق المحلية في الهند، مما يجعل موثوقيتها أمرًا حيويًا لبرامج تنقل الشركات. وأجبرت الفوضى في أوائل ديسمبر مديري السفر على إعادة حجز الموظفين على تذاكر اللحظة الأخيرة مع شركات منافسة، مما أدى إلى زيادة في الأسعار بنسبة 40-60%. ويقول محللو الصناعة إن خطوة القسائم تهدف إلى الحفاظ على ولاء العملاء قبل أن تزيد شركات فيستارا وأكاسا من سعتها في يناير.
يجب على مسؤولي السفر الذين يعيدون توجيه الموظفين دوليًا أن يتذكروا أن تغييرات خط سير الرحلة في اللحظة الأخيرة قد تستلزم متطلبات تأشيرة جديدة. يتيح بوابة VisaHQ للشركات (https://www.visahq.com/india/) التحقق من قواعد الدخول وتقديم الطلبات خلال دقائق، مما يضمن حصول الموظفين على الوثائق الصحيحة قبل الصعود إلى الرحلات البديلة – وهو حل عملي عند حدوث اضطرابات تشغيلية مثل أزمة إنديغو التي تعطل خطط السفر المعدة بعناية.
التداعيات العملية: 1) يمكن لمكاتب السفر في الشركات استرداد جزء من النفقات الإضافية باستخدام القسائم في الرحلات المستقبلية؛ 2) القسائم قابلة للتحويل فقط إلى رقم الحجز المكون من ستة أرقام للراكب الأصلي، لذا يجب على أقسام الموارد البشرية التنسيق مباشرة مع الموظفين وليس مع وكالات السفر؛ و3) لا يمكن دمج القسائم، لذلك قد تحتاج تذاكر السفر الدولية ذات القيمة العالية إلى دفع مبالغ إضافية.
نظرة مستقبلية: طلبت الهيئة العامة للطيران المدني (DGCA) من إنديغو تقديم خطة جديدة لجدولة الطيارين بحلول 20 ديسمبر، وتدرس فرض قيود أكثر صرامة على أوقات عمل الطيارين في جميع شركات الطيران. وفي الوقت نفسه، يجب على مشتري السفر الاحتفاظ باتفاقيات تبادل الرحلات الاحتياطية خلال جدول الشتاء.





