
حصل وزير العدل جيم أوكالاهان على موافقة مجلس الوزراء—أُعلن عنها في بيان صحفي بتاريخ 8 ديسمبر—لإصلاح إطار الهجرة في أيرلندا، بما في ذلك تشديد معايير لم شمل الأسرة ومنح صلاحيات جديدة لسحب وضع اللاجئ لأسباب أمنية. يأتي هذا القرار بعد مراجعة شاملة للسياسات قادها وزير الدولة كولم بروفي.
تشمل التغييرات الرئيسية اشتراط إثبات المستفيدين من الحماية الدولية لدخل كافٍ قبل رعاية أقاربهم، وفرض رسوم على طلبات اللجوء، واشتراط توفير سكن خاص مناسب لبعض الكفلاء. كما توائم السياسة قواعد الحصول على الجنسية بتأكيد شرط الإقامة الجديد لمدة خمس سنوات، وإضافة اختبار الاعتماد على الذات الذي يمنع المتقدمين الذين اعتمدوا على بعض مساعدات الضمان الاجتماعي خلال العامين الماضيين.
سيتم تضمين هذه الإجراءات في قانون الحماية الدولية لعام 2025، الذي سيمنح السلطات صلاحيات صريحة لإلغاء وضع اللاجئ إذا كان الحامل يشكل خطراً أمنياً أو أدين بجريمة خطيرة. ويقول المسؤولون إن الإصلاحات تهدف إلى إنشاء نظام "قائم على القواعد وفعال" يتوافق مع ميثاق الاتحاد الأوروبي للهجرة واللجوء، رغم أن لجنة في البرلمان قد حذرت بالفعل من الإفراط في الالتزام.
بالنسبة لبرامج الهجرة للشركات، قد تعقد معايير لم الشمل الأسرية المشددة حزم الانتقال التي تعتمد على جلب أفراد الأسرة الممتدة إلى أيرلندا. وينصح المستشارون بإجراء تقييم مبكر لمستويات الرواتب وبدلات السكن وجداول معالجة الطلبات قبل تقديم طلبات التابعين.
تخطط الوزارة لفترة تنفيذ مدتها 12 شهراً لتطوير أنظمة تكنولوجيا المعلومات وبروتوكولات تبادل البيانات بين الوكالات. وستُفتح مشاورات عامة حول مستويات الرسوم في الربع الأول من 2026، مما يتيح لأصحاب المصلحة—بما في ذلك أصحاب العمل متعددين الجنسيات والمنظمات غير الحكومية—فرصة للمساهمة في صياغة اللوائح النهائية.
تشمل التغييرات الرئيسية اشتراط إثبات المستفيدين من الحماية الدولية لدخل كافٍ قبل رعاية أقاربهم، وفرض رسوم على طلبات اللجوء، واشتراط توفير سكن خاص مناسب لبعض الكفلاء. كما توائم السياسة قواعد الحصول على الجنسية بتأكيد شرط الإقامة الجديد لمدة خمس سنوات، وإضافة اختبار الاعتماد على الذات الذي يمنع المتقدمين الذين اعتمدوا على بعض مساعدات الضمان الاجتماعي خلال العامين الماضيين.
سيتم تضمين هذه الإجراءات في قانون الحماية الدولية لعام 2025، الذي سيمنح السلطات صلاحيات صريحة لإلغاء وضع اللاجئ إذا كان الحامل يشكل خطراً أمنياً أو أدين بجريمة خطيرة. ويقول المسؤولون إن الإصلاحات تهدف إلى إنشاء نظام "قائم على القواعد وفعال" يتوافق مع ميثاق الاتحاد الأوروبي للهجرة واللجوء، رغم أن لجنة في البرلمان قد حذرت بالفعل من الإفراط في الالتزام.
بالنسبة لبرامج الهجرة للشركات، قد تعقد معايير لم الشمل الأسرية المشددة حزم الانتقال التي تعتمد على جلب أفراد الأسرة الممتدة إلى أيرلندا. وينصح المستشارون بإجراء تقييم مبكر لمستويات الرواتب وبدلات السكن وجداول معالجة الطلبات قبل تقديم طلبات التابعين.
تخطط الوزارة لفترة تنفيذ مدتها 12 شهراً لتطوير أنظمة تكنولوجيا المعلومات وبروتوكولات تبادل البيانات بين الوكالات. وستُفتح مشاورات عامة حول مستويات الرسوم في الربع الأول من 2026، مما يتيح لأصحاب المصلحة—بما في ذلك أصحاب العمل متعددين الجنسيات والمنظمات غير الحكومية—فرصة للمساهمة في صياغة اللوائح النهائية.







