
سلطات السياحة في سراواك استقبلت بحفاوة في 9 ديسمبر أول رحلة تشارتر لشركة Loong Air من شنتشن، مما يمثل أول اتصال جوي مباشر بين مركز التكنولوجيا الجنوبي الصيني ومدينة كوتشينغ. وصلت طائرة إيرباص A320 وعلى متنها 85 راكبًا، وعادت ممتلئة في الرحلة العائدة في نفس المساء.
ستعمل الرحلة كل يوم ثلاثاء خلال موسم الشتاء؛ وأفاد مسؤولو سراواك أن الناقلة "أشارت شفهيًا" إلى خطط لتشغيل رحلات إلى هانغتشو وقوانغتشو بحلول مارس 2026. واعتبر القنصل العام الصيني شينغ ويبينغ هذا الخطوة "إيجابية لتعزيز التواصل والتنقل"، متوقعًا زيادة في أعداد السياح ورجال الأعمال الصينيين.
بالنسبة للشركات الصينية في قوانغدونغ وتشجيانغ، يوفر هذا الرابط قناة مباشرة إلى مراكز الطاقة ومعالجة المنتجات الزراعية في ماليزيا، ويقلص أوقات السفر لفرق المشاريع. ماليزيا، التي تمنح تأشيرة دخول مجانية لمدة 30 يومًا للمواطنين الصينيين، تأمل أن يدعم هذا الخط هدفها باستقبال خمسة ملايين زائر صيني في 2026.
يجب على منظمي الرحلات ملاحظة أن التردد الأسبوعي يحد من المرونة؛ ولا تزال الحاجة قائمة لخطوط بديلة عبر كوالالمبور للجدول الزمني الضيق. تراقب شركات الطيران معدلات الإشغال؛ وإذا استمر الطلب، قد تتحول الرحلة التشارتر إلى خدمة مجدولة مع زيادة الترددات قبل موسم السفر الصيفي.
إطلاق هذه الرحلة يبرز كيف تقود المدن الصينية من الدرجة الثانية تعافي السفر الخارجي، وكيف تتنافس وجهات جنوب شرق آسيا بقوة على السوق الصيني في ظل تراجع أعداد القادمين من أوروبا.
ستعمل الرحلة كل يوم ثلاثاء خلال موسم الشتاء؛ وأفاد مسؤولو سراواك أن الناقلة "أشارت شفهيًا" إلى خطط لتشغيل رحلات إلى هانغتشو وقوانغتشو بحلول مارس 2026. واعتبر القنصل العام الصيني شينغ ويبينغ هذا الخطوة "إيجابية لتعزيز التواصل والتنقل"، متوقعًا زيادة في أعداد السياح ورجال الأعمال الصينيين.
بالنسبة للشركات الصينية في قوانغدونغ وتشجيانغ، يوفر هذا الرابط قناة مباشرة إلى مراكز الطاقة ومعالجة المنتجات الزراعية في ماليزيا، ويقلص أوقات السفر لفرق المشاريع. ماليزيا، التي تمنح تأشيرة دخول مجانية لمدة 30 يومًا للمواطنين الصينيين، تأمل أن يدعم هذا الخط هدفها باستقبال خمسة ملايين زائر صيني في 2026.
يجب على منظمي الرحلات ملاحظة أن التردد الأسبوعي يحد من المرونة؛ ولا تزال الحاجة قائمة لخطوط بديلة عبر كوالالمبور للجدول الزمني الضيق. تراقب شركات الطيران معدلات الإشغال؛ وإذا استمر الطلب، قد تتحول الرحلة التشارتر إلى خدمة مجدولة مع زيادة الترددات قبل موسم السفر الصيفي.
إطلاق هذه الرحلة يبرز كيف تقود المدن الصينية من الدرجة الثانية تعافي السفر الخارجي، وكيف تتنافس وجهات جنوب شرق آسيا بقوة على السوق الصيني في ظل تراجع أعداد القادمين من أوروبا.







