
ظلّت الأجواء الأوروبية مضطربة في 9 ديسمبر، حيث أجبرت الأحوال الجوية، والأعطال التقنية، ونقص الطواقم الجوية شركات الطيران على إلغاء 83 رحلة وتأجيل 158 أخرى في مطارات رئيسية. وأدرجت "ترافيل آند تور وورلد" مطار زيورخ ضمن المطارات المتأثرة، مسجلة 12 تأخيرًا ورحلتين ملغيتين، إلى جانب اضطرابات كبيرة في دبلن، وهيثرو، وشارل ديغول، وشيبول.
وتهدد هذه التداعيات بإرباك جداول الشركات المحكمة خلال ذروة نهاية العام. وشملت الرحلات المتأثرة في زيورخ رحلات ربط إلى نيويورك ودبي، وهما مساران حيويان لمقرات الشركات متعددة الجنسيات في المراكز المالية السويسرية.
ويعزو المحللون هذا الانهيار إلى عاصفة مثالية: ضباب مستمر في شمال أوروبا، ونقص في طواقم الطيران تفاقم بسبب إجازات العطلات، وتأخيرات متراكمة في الصيانة تعود إلى ذروة السفر الصيفية. وعلى الرغم من أن دبلن كانت الأكثر تضررًا، إلا أن المسافرين السويسريين العابرين عبر مطارات الشركاء واجهوا فقدان رحلات الربط وتكاليف إعادة الحجز في الفنادق.
وينصح مديرو السفر الموظفين بمتابعة تنبيهات الرحلات عن كثب والتعرف على حقوق التعويض وفقًا للائحة الاتحاد الأوروبي 261. كما قامت بعض الشركات بتفعيل خطط طوارئ تسمح باستخدام القطارات كبديل في الرحلات القصيرة أو العمل المرن للموظفين العالقين في الخارج.
وتهدد هذه التداعيات بإرباك جداول الشركات المحكمة خلال ذروة نهاية العام. وشملت الرحلات المتأثرة في زيورخ رحلات ربط إلى نيويورك ودبي، وهما مساران حيويان لمقرات الشركات متعددة الجنسيات في المراكز المالية السويسرية.
ويعزو المحللون هذا الانهيار إلى عاصفة مثالية: ضباب مستمر في شمال أوروبا، ونقص في طواقم الطيران تفاقم بسبب إجازات العطلات، وتأخيرات متراكمة في الصيانة تعود إلى ذروة السفر الصيفية. وعلى الرغم من أن دبلن كانت الأكثر تضررًا، إلا أن المسافرين السويسريين العابرين عبر مطارات الشركاء واجهوا فقدان رحلات الربط وتكاليف إعادة الحجز في الفنادق.
وينصح مديرو السفر الموظفين بمتابعة تنبيهات الرحلات عن كثب والتعرف على حقوق التعويض وفقًا للائحة الاتحاد الأوروبي 261. كما قامت بعض الشركات بتفعيل خطط طوارئ تسمح باستخدام القطارات كبديل في الرحلات القصيرة أو العمل المرن للموظفين العالقين في الخارج.









