
قبضت قوات الحدود الأسترالية (ABF)، بالتعاون مع الشرطة الفيدرالية الأسترالية (AFP)، على مواطن نيوزيلندي يبلغ من العمر 38 عامًا في مطار سيدني بتاريخ 7 ديسمبر 2025، بعد اكتشاف 21 كيلوغرامًا من الهيروين مخبأة في أمتعته المسجلة. تم إخفاء المخدرات في 21 كيسًا مفرغًا من الهواء ومغطى بنقوش زهرية، وتقدر قيمتها السوقية بأكثر من 10 ملايين دولار أسترالي، وقد كانت كافية لتوزيع حوالي 100,000 صفقة على مستوى الشارع، وفقًا للكيميائيين الشرعيين.
وصل الراكب على رحلة من بانكوك وتم اختياره للفحص الثانوي بناءً على تقييمات متقدمة لمخاطر الركاب. وأكدت المشرفة في قوات الحدود جولي هولت أن هذه العملية تؤكد فعالية تحليلات البيانات الفورية والتعاون بين الجمارك ووحدات مكافحة المخدرات.
بعد إجراء اختبار أولي إيجابي للهيروين، قامت الشرطة الفيدرالية باعتقال الرجل بتهمة استيراد كمية تجارية من المخدرات، والتي يعاقب عليها بالسجن المؤبد. كما نفذت السلطات مذكرات تفتيش في عنوانين بسيدني مرتبطين بالمشتبه به، وصادرت هواتف مشفرة وسجلات مالية يُعتقد أنها تتعلق بعصابة إجرامية منظمة تعمل في أستراليا وتايلاند ونيوزيلندا.
تأتي هذه العملية في ذروة موسم السفر خلال العطلات، حيث تزداد أعداد المسافرين ويحاول المهربون استغلال ازدحام المحطات. وحذرت قوات الحدود المسافرين من تشديد عمليات التفتيش طوال ديسمبر، بدعم من وحدات كلاب إضافية وتفعيل أجهزة تصوير مقطعية جديدة قادرة على اختراق التغليف متعدد الطبقات.
بالنسبة لمديري السفر في الشركات، تذكّر هذه الحادثة بأن عمليات التفتيش العشوائية وتأخيرات مؤقتة عند البوابات قد تحدث حتى للمسافرين في الدرجة الممتازة الذين لديهم جداول زمنية ضيقة. وتوصي الإرشادات بترك وقت إضافي للترانزيت في المحاور الأسترالية، خاصة عند السفر مع عينات منتجات أو معدات إلكترونية قد تخضع لفحص دقيق.
وصل الراكب على رحلة من بانكوك وتم اختياره للفحص الثانوي بناءً على تقييمات متقدمة لمخاطر الركاب. وأكدت المشرفة في قوات الحدود جولي هولت أن هذه العملية تؤكد فعالية تحليلات البيانات الفورية والتعاون بين الجمارك ووحدات مكافحة المخدرات.
بعد إجراء اختبار أولي إيجابي للهيروين، قامت الشرطة الفيدرالية باعتقال الرجل بتهمة استيراد كمية تجارية من المخدرات، والتي يعاقب عليها بالسجن المؤبد. كما نفذت السلطات مذكرات تفتيش في عنوانين بسيدني مرتبطين بالمشتبه به، وصادرت هواتف مشفرة وسجلات مالية يُعتقد أنها تتعلق بعصابة إجرامية منظمة تعمل في أستراليا وتايلاند ونيوزيلندا.
تأتي هذه العملية في ذروة موسم السفر خلال العطلات، حيث تزداد أعداد المسافرين ويحاول المهربون استغلال ازدحام المحطات. وحذرت قوات الحدود المسافرين من تشديد عمليات التفتيش طوال ديسمبر، بدعم من وحدات كلاب إضافية وتفعيل أجهزة تصوير مقطعية جديدة قادرة على اختراق التغليف متعدد الطبقات.
بالنسبة لمديري السفر في الشركات، تذكّر هذه الحادثة بأن عمليات التفتيش العشوائية وتأخيرات مؤقتة عند البوابات قد تحدث حتى للمسافرين في الدرجة الممتازة الذين لديهم جداول زمنية ضيقة. وتوصي الإرشادات بترك وقت إضافي للترانزيت في المحاور الأسترالية، خاصة عند السفر مع عينات منتجات أو معدات إلكترونية قد تخضع لفحص دقيق.









