
مع اقتراب احتفالات رأس السنة، كثفت الشرطة الاتحادية الألمانية (بوندسبوليتساي) عمليات التفتيش عند المعابر البافارية مع التشيك، حيث صادرت نحو 1140 كجم من الألعاب النارية غير القانونية حتى الآن في عام 2025، وهو انخفاض بنسبة 17% مقارنة بالعام السابق، لكنه لا يزال رقماً كبيراً. وشكل شهر ديسمبر وحده 337 كجم، بزيادة 60% عن ديسمبر 2024، مع محاولات المسافرين استيراد الألعاب النارية في اللحظات الأخيرة.
ظل مركز التفتيش في وايدهاوس بغابة بافاريا الموقع الأكثر نشاطاً في عمليات المصادرة، حيث تم اعتراض كميات كبيرة من القنابل الصاروخية عالية القوة التي يُسمح باستخدامها فقط للمتخصصين المحترفين في الألعاب النارية. ويواجه المخالفون تهمًا بموجب قانون المتفجرات الألماني، بالإضافة إلى غرامات ومصادرة محتملة للمركبات.
تعكس هذه الحملة مدى تقاطع السفر الترفيهي خلال العطلات مع تطبيق قوانين الحدود. حيث تخضع الحافلات والسيارات الخاصة التي تقل متسوقين عبر الحدود لفحوصات مفاجئة أكثر تكراراً، مما يؤدي إلى تأخيرات قد تؤثر على المسافرين الشرعيين أيضاً. وينبغي على الشركات التي تدير خدمات النقل بين مواقع الإنتاج التشيكية والمقرات الألمانية في نهاية العام تحذير الركاب من احتمال حدوث تأخيرات عند الحدود.
وللبقاء على اطلاع بهذه المتغيرات، توفر VisaHQ للمسافرين ومنظمي التنقل المؤسسي إرشادات فورية حول متطلبات التأشيرة الألمانية، وقوانين الجمارك، وإجراءات الحدود في منطقة شنغن. يتيح موقعها الإلكتروني (https://www.visahq.com/germany/) للمستخدمين التحقق من الوثائق، وترتيب إرسالها عبر البريد السريع، وتلقي تنبيهات الامتثال، مما يساعد على الحفاظ على سير الرحلات حتى في ظل حملات التفتيش المفاجئة مثل مصادرات الألعاب النارية الحالية.
على الرغم من أن الألعاب النارية ليست قضية تنقل رئيسية، إلا أن هذه العملية تؤكد أن مراقبة الحدود الألمانية لا تزال غير متوقعة في الفترة التي تسبق رأس السنة، من فحوصات الهوية العشوائية للمهاجرين إلى تفتيشات الجمارك للمواد الخطرة. وينبغي لمديري السفر نصح الموظفين بترك وقت إضافي وضمان التزام جميع الأمتعة بقواعد الاستيراد الألمانية.
تؤكد الشرطة الاتحادية أن الإجراءات المشددة ستستمر حتى الأول من يناير، وبعد ذلك ستعود عمليات التفتيش إلى نمطها الطبيعي القائم على تقييم المخاطر، لكن الفحوصات العشوائية المرتبطة بنظام مراقبة الحدود الموسع لمنطقة شنغن ستظل مستمرة.
ظل مركز التفتيش في وايدهاوس بغابة بافاريا الموقع الأكثر نشاطاً في عمليات المصادرة، حيث تم اعتراض كميات كبيرة من القنابل الصاروخية عالية القوة التي يُسمح باستخدامها فقط للمتخصصين المحترفين في الألعاب النارية. ويواجه المخالفون تهمًا بموجب قانون المتفجرات الألماني، بالإضافة إلى غرامات ومصادرة محتملة للمركبات.
تعكس هذه الحملة مدى تقاطع السفر الترفيهي خلال العطلات مع تطبيق قوانين الحدود. حيث تخضع الحافلات والسيارات الخاصة التي تقل متسوقين عبر الحدود لفحوصات مفاجئة أكثر تكراراً، مما يؤدي إلى تأخيرات قد تؤثر على المسافرين الشرعيين أيضاً. وينبغي على الشركات التي تدير خدمات النقل بين مواقع الإنتاج التشيكية والمقرات الألمانية في نهاية العام تحذير الركاب من احتمال حدوث تأخيرات عند الحدود.
وللبقاء على اطلاع بهذه المتغيرات، توفر VisaHQ للمسافرين ومنظمي التنقل المؤسسي إرشادات فورية حول متطلبات التأشيرة الألمانية، وقوانين الجمارك، وإجراءات الحدود في منطقة شنغن. يتيح موقعها الإلكتروني (https://www.visahq.com/germany/) للمستخدمين التحقق من الوثائق، وترتيب إرسالها عبر البريد السريع، وتلقي تنبيهات الامتثال، مما يساعد على الحفاظ على سير الرحلات حتى في ظل حملات التفتيش المفاجئة مثل مصادرات الألعاب النارية الحالية.
على الرغم من أن الألعاب النارية ليست قضية تنقل رئيسية، إلا أن هذه العملية تؤكد أن مراقبة الحدود الألمانية لا تزال غير متوقعة في الفترة التي تسبق رأس السنة، من فحوصات الهوية العشوائية للمهاجرين إلى تفتيشات الجمارك للمواد الخطرة. وينبغي لمديري السفر نصح الموظفين بترك وقت إضافي وضمان التزام جميع الأمتعة بقواعد الاستيراد الألمانية.
تؤكد الشرطة الاتحادية أن الإجراءات المشددة ستستمر حتى الأول من يناير، وبعد ذلك ستعود عمليات التفتيش إلى نمطها الطبيعي القائم على تقييم المخاطر، لكن الفحوصات العشوائية المرتبطة بنظام مراقبة الحدود الموسع لمنطقة شنغن ستظل مستمرة.







