
بروكسل تعلن أن نظام الدخول/الخروج الجديد (EES) – السجل البيومتري الذي حل تدريجياً محل ختم جوازات السفر للمسافرين من خارج الاتحاد الأوروبي منذ 12 أكتوبر – يحقق جميع الأهداف في مواعيدها المحددة. في تقرير حالة صدر في 30 ديسمبر، كشفت المفوضية الأوروبية أن أكثر من 13.3 مليون عملية دخول وخروج تم تسجيلها حتى الآن، مع استخدام بصمات الأصابع وصور الوجه في 60% منها. تم رفض دخول ما يقرب من 7 آلاف مسافر، وكُشف حوالي 100 حالة تزوير هوية بفضل قاعدة البيانات المشتركة.
بالنسبة لمديري التنقل في النمسا، هذا التحديث ذو أهمية كبيرة: مطار فيينا-شفات هو من أوائل مطارات شنغن التي فعّلت الأكشاك، ومن أبريل 2026 سيصبح نظام EES إلزامياً في جميع نقاط العبور الخارجية لمنطقة شنغن. شهدت أوقات معالجة المسافرين من رجال الأعمال ارتفاعاً في البداية – حيث حذرت نقابات شرطة الحدود من أن عمليات المسح تستغرق دقائق بدلاً من الفحوصات البصرية التي كانت تستغرق 30 ثانية فقط – لكن التحديثات البرمجية وزيادة عدد البوابات الإلكترونية بدأت في استقرار حركة المرور. ومع ذلك، يُنصح أصحاب العمل بإبلاغ الموظفين والزوار من دول الإعفاء من التأشيرة (بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة ومعظم دول آسيا والمحيط الهادئ) بضرورة تخصيص وقت إضافي للانتقال عند الترانزيت في فيينا أو عند السفر إلى سالزبورغ وإنسبروك.
في هذه المرحلة التخطيطية، تلجأ العديد من الشركات إلى منصات متخصصة مثل VisaHQ للدعم. يوفر الموقع النمساوي للشركة (https://www.visahq.com/austria/) أحدث قواعد EES وETIAS، ويقدم تنبيهات فورية، ويسمح لمنسقي السفر بفحص الموظفين أو الضيوف مسبقاً لأي تأشيرات أو تصاريح إضافية قد يحتاجونها – وهو إجراء وقائي مفيد عند إرسال موظفين إلى عدة دول في منطقة شنغن.
يقع النظام في قلب النظام الحدودي متعدد الطبقات للاتحاد الأوروبي. اعتباراً من 10 أبريل 2026، ستُغذى بيانات EES مباشرة إلى نظام ETIAS، وهو تصريح سفر بقيمة 20 يورو يحتاجه المواطنون المعفون من التأشيرة قبل صعودهم إلى الطائرة المتجهة إلى النمسا. وقد عدلت النمسا بالفعل قانون الإقامة والتوطين (NAG) للسماح للسلطات المحلية بمشاركة البيانات مع وحدة ETIAS الوطنية – وهو تغيير سيؤثر على حاملي بطاقة الأحمر-الأبيض-الأحمر الذين يقضون وقتاً طويلاً خارج الاتحاد الأوروبي.
لذا، يجب على فرق الامتثال في الشركات مراجعة تدفقات بيانات السفر والتأكد من تطابق إشعارات العمال المرسلين مع سجلات EES؛ حيث قد تشير الفروقات في تواريخ الدخول المسجلة إلى إقامة غير مصرح بها لفترات أطول. كما تراقب شركات النقل إحصائيات التزوير، إذ كانت وثائق الهوية المزورة نقطة ضعف تاريخية في توظيف سائقي الشاحنات. ويشير لهجة المفوضية المتفائلة إلى عدم وجود تأجيلات إضافية في موعد بدء العمل بالنظام عام 2026 – وهو ما كان يخشاه قطاع السفر بعد عدة تأجيلات – مما يمنح أقسام الموارد البشرية والسفر جدولاً زمنياً واضحاً لتدريب الموظفين، وتحديث السياسات، ودمج التقنيات.
على الصعيد العملي: يُنصح بتذكير المسافرين الدائمين بأن التسجيل الأولي يستغرق بضع دقائق، وتشجيع استخدام ممرات جوازات السفر الإلكترونية عبر الهواتف المحمولة حيثما توفرت، والبدء في تحديث الأسئلة المتكررة على الشبكة الداخلية لتشمل لقطات شاشة لنظامي EES وETIAS، ومعلومات عن الرسوم، وتوضيحات حول خصوصية البيانات.
بالنسبة لمديري التنقل في النمسا، هذا التحديث ذو أهمية كبيرة: مطار فيينا-شفات هو من أوائل مطارات شنغن التي فعّلت الأكشاك، ومن أبريل 2026 سيصبح نظام EES إلزامياً في جميع نقاط العبور الخارجية لمنطقة شنغن. شهدت أوقات معالجة المسافرين من رجال الأعمال ارتفاعاً في البداية – حيث حذرت نقابات شرطة الحدود من أن عمليات المسح تستغرق دقائق بدلاً من الفحوصات البصرية التي كانت تستغرق 30 ثانية فقط – لكن التحديثات البرمجية وزيادة عدد البوابات الإلكترونية بدأت في استقرار حركة المرور. ومع ذلك، يُنصح أصحاب العمل بإبلاغ الموظفين والزوار من دول الإعفاء من التأشيرة (بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة ومعظم دول آسيا والمحيط الهادئ) بضرورة تخصيص وقت إضافي للانتقال عند الترانزيت في فيينا أو عند السفر إلى سالزبورغ وإنسبروك.
في هذه المرحلة التخطيطية، تلجأ العديد من الشركات إلى منصات متخصصة مثل VisaHQ للدعم. يوفر الموقع النمساوي للشركة (https://www.visahq.com/austria/) أحدث قواعد EES وETIAS، ويقدم تنبيهات فورية، ويسمح لمنسقي السفر بفحص الموظفين أو الضيوف مسبقاً لأي تأشيرات أو تصاريح إضافية قد يحتاجونها – وهو إجراء وقائي مفيد عند إرسال موظفين إلى عدة دول في منطقة شنغن.
يقع النظام في قلب النظام الحدودي متعدد الطبقات للاتحاد الأوروبي. اعتباراً من 10 أبريل 2026، ستُغذى بيانات EES مباشرة إلى نظام ETIAS، وهو تصريح سفر بقيمة 20 يورو يحتاجه المواطنون المعفون من التأشيرة قبل صعودهم إلى الطائرة المتجهة إلى النمسا. وقد عدلت النمسا بالفعل قانون الإقامة والتوطين (NAG) للسماح للسلطات المحلية بمشاركة البيانات مع وحدة ETIAS الوطنية – وهو تغيير سيؤثر على حاملي بطاقة الأحمر-الأبيض-الأحمر الذين يقضون وقتاً طويلاً خارج الاتحاد الأوروبي.
لذا، يجب على فرق الامتثال في الشركات مراجعة تدفقات بيانات السفر والتأكد من تطابق إشعارات العمال المرسلين مع سجلات EES؛ حيث قد تشير الفروقات في تواريخ الدخول المسجلة إلى إقامة غير مصرح بها لفترات أطول. كما تراقب شركات النقل إحصائيات التزوير، إذ كانت وثائق الهوية المزورة نقطة ضعف تاريخية في توظيف سائقي الشاحنات. ويشير لهجة المفوضية المتفائلة إلى عدم وجود تأجيلات إضافية في موعد بدء العمل بالنظام عام 2026 – وهو ما كان يخشاه قطاع السفر بعد عدة تأجيلات – مما يمنح أقسام الموارد البشرية والسفر جدولاً زمنياً واضحاً لتدريب الموظفين، وتحديث السياسات، ودمج التقنيات.
على الصعيد العملي: يُنصح بتذكير المسافرين الدائمين بأن التسجيل الأولي يستغرق بضع دقائق، وتشجيع استخدام ممرات جوازات السفر الإلكترونية عبر الهواتف المحمولة حيثما توفرت، والبدء في تحديث الأسئلة المتكررة على الشبكة الداخلية لتشمل لقطات شاشة لنظامي EES وETIAS، ومعلومات عن الرسوم، وتوضيحات حول خصوصية البيانات.








