
بيانات جديدة صادرة عن هيئة مطارات إسرائيل تكشف أن قبرص، رغم احتلالها المرتبة الرابعة بالتساوي مع إيطاليا من حيث حجم الركاب الإجمالي (1.2 مليون مسافر)، تتصدر الآن العالم من حيث عدد الرحلات الأسبوعية المغادرة من المطارات الإسرائيلية. ويعزو المحللون هذا الصدارة إلى كثافة الرحلات القصيرة بين لارنكا وبافوس مع تل أبيب وحيفا ومطار رامون الجنوبي.
تُعتبر كثافة الرحلات أكثر أهمية لمخططي التنقل العالمي من مجرد عدد المقاعد المتاحة. فالتردد اليومي، وأحيانًا مرتين يوميًا، على شركات الطيران مثل أركيا، وإسرائير، وإل عال، وتوس إيرويز، يتيح لفرق المشاريع جدولة رحلات العودة في نفس اليوم، مما يقلل من تكاليف الإقامة ويسمح بالتعبئة السريعة للفنيين والاستشاريين.
كما ساهم هذا الاتجاه في تعزيز مكانة قبرص كمركز قريب للشركات التقنية الإسرائيلية التي تؤسس كيانات في الاتحاد الأوروبي. وتشير تقارير مشغلي مساحات العمل المشتركة في نيقوسيا وليميسول إلى معدلات إشغال تتجاوز 90% هذا الربع، مدفوعة جزئيًا بمؤسسي شركات إسرائيليين يتنقلون لحضور اجتماعات تنظيمية ومعالجة الأعمال الخلفية.
للمسافرين الذين يحتاجون إلى تصاريح دخول سريعة، يمكن لـ VisaHQ تبسيط إجراءات تأشيرة قبرص عبر بوابتها المخصصة (https://www.visahq.com/cyprus/) التي توفر إدارة الطلبات عبر الإنترنت، وتحديثات الحالة الحية، وتسليم الوثائق عبر البريد السريع—مزايا مهمة عندما تنسق فرق المشاريع رحلات اللحظة الأخيرة عبر البحر المتوسط.
وفي المستقبل، تتوقع هيئات السياحة الثنائية زيادة في عدد الرحلات بنسبة 8% إضافية في 2026، مع انتقال بعض موظفي الشركات الناشئة الإسرائيلية إلى قبرص لتقليل المخاطر الجيوسياسية. وتسعى شركات الطيران للحصول على مزيد من الفتحات الليلية من مطارات هيرميس، مما قد يختبر قواعد الحد من الضوضاء في المجتمعات الساحلية حول لارنكا.
وينبغي لأصحاب العمل الانتباه إلى أن المقاعد قد تنفد خلال ذروة العطلات اليهودية والأرثوذكسية؛ لذا يُنصح بالحجز المسبق أو الاتفاقات الجماعية للشركات لرحلات إطلاق المنتجات في الربع الأول.
تُعتبر كثافة الرحلات أكثر أهمية لمخططي التنقل العالمي من مجرد عدد المقاعد المتاحة. فالتردد اليومي، وأحيانًا مرتين يوميًا، على شركات الطيران مثل أركيا، وإسرائير، وإل عال، وتوس إيرويز، يتيح لفرق المشاريع جدولة رحلات العودة في نفس اليوم، مما يقلل من تكاليف الإقامة ويسمح بالتعبئة السريعة للفنيين والاستشاريين.
كما ساهم هذا الاتجاه في تعزيز مكانة قبرص كمركز قريب للشركات التقنية الإسرائيلية التي تؤسس كيانات في الاتحاد الأوروبي. وتشير تقارير مشغلي مساحات العمل المشتركة في نيقوسيا وليميسول إلى معدلات إشغال تتجاوز 90% هذا الربع، مدفوعة جزئيًا بمؤسسي شركات إسرائيليين يتنقلون لحضور اجتماعات تنظيمية ومعالجة الأعمال الخلفية.
للمسافرين الذين يحتاجون إلى تصاريح دخول سريعة، يمكن لـ VisaHQ تبسيط إجراءات تأشيرة قبرص عبر بوابتها المخصصة (https://www.visahq.com/cyprus/) التي توفر إدارة الطلبات عبر الإنترنت، وتحديثات الحالة الحية، وتسليم الوثائق عبر البريد السريع—مزايا مهمة عندما تنسق فرق المشاريع رحلات اللحظة الأخيرة عبر البحر المتوسط.
وفي المستقبل، تتوقع هيئات السياحة الثنائية زيادة في عدد الرحلات بنسبة 8% إضافية في 2026، مع انتقال بعض موظفي الشركات الناشئة الإسرائيلية إلى قبرص لتقليل المخاطر الجيوسياسية. وتسعى شركات الطيران للحصول على مزيد من الفتحات الليلية من مطارات هيرميس، مما قد يختبر قواعد الحد من الضوضاء في المجتمعات الساحلية حول لارنكا.
وينبغي لأصحاب العمل الانتباه إلى أن المقاعد قد تنفد خلال ذروة العطلات اليهودية والأرثوذكسية؛ لذا يُنصح بالحجز المسبق أو الاتفاقات الجماعية للشركات لرحلات إطلاق المنتجات في الربع الأول.





