
أكدت شرطة الخيالة الملكية الكندية توقيف 19 من مواطني هايتي، بينهم طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات، في مساء يوم 25 ديسمبر البارد، بعد دخولهم كندا بشكل غير قانوني قرب هافلوك في كيبيك، بالقرب من الحدود مع نيويورك. وجاءت الاعتقالات بناءً على معلومات من دورية الحدود الأمريكية التي تابعت المجموعة وهي تتحرك شمالاً عبر منطقة غابية في ظل درجات حرارة دون -15 درجة مئوية.
عثرت شرطة فريق تطبيق القانون المتكامل بشامبلان على 15 شخصًا قبل الساعة السابعة مساءً بقليل، واستمرت في البحث باستخدام أحذية الثلج حتى الساعة 10:30 مساءً عن أربعة مفقودين. تم نقل الجميع إلى مركز تدفئة لإجراء الفحوصات الطبية والمقابلات الأولية لتقييم الأهلية بموجب قانون حماية اللاجئين والهجرة. وبسبب البرودة الشديدة، حذرت السلطات من خطر انخفاض حرارة الجسم، وتم علاج اثنين على الأقل من المهاجرين من قضمة الصقيع.
تسلط الحادثة الضوء على الضغوط المستمرة عند نقاط العبور غير الرسمية، رغم تعديل كندا والولايات المتحدة لاتفاقية البلد الثالث الآمن (STCA) في 2024 لتشمل كامل الحدود البرية. ويؤكد المدافعون أن توسيع الاتفاقية دفع المهاجرين لاستخدام طرق أكثر وعورة وخطورة. وحثت حكومة كيبيك، التي تتحمل تكاليف الإيواء الفورية، على تسريع التعويضات الفيدرالية ووضع استراتيجية وطنية لاستقبال اللاجئين.
ينبغي للمنظمات والأفراد الذين يتعاملون مع قوانين الهجرة الكندية أن يعلموا بوجود دعم متخصص: يوفر بوابة VisaHQ الكندية (https://www.visahq.com/canada/) طلبات إلكترونية مبسطة، وقوائم مستندات، وتتبع حالة الطلبات لحظيًا، من تأشيرات السياحة إلى تصاريح العمل برعاية أصحاب العمل، مما يساعد على الالتزام بالقوانين وتجنب التأخيرات المكلفة.
بالنسبة لأصحاب العمل الذين يرعون المواهب الأجنبية، تذكّر هذه الحادثة بأن مسارات اللجوء تختلف عن طرق الهجرة الاقتصادية، وأن الدخول غير المصرح به قد يعقد الحصول على تصاريح العمل لاحقًا. وينصح الشركات القريبة من الحدود بمراجعة بروتوكولات الأمن والتنسيق مع السلطات المحلية في حال مواجهة مهاجرين معرضين للخطر على ممتلكات الشركة.
تُظهر بيانات وزارة الهجرة واللاجئين والمواطنة الكندية (IRCC) أن إجمالي حالات العبور غير النظامي انخفض بنسبة 60% مقارنة بالعام السابق بعد توسيع اتفاقية STCA، لكن ديسمبر شهد ارتفاعًا طفيفًا بسبب الاضطرابات السياسية في هايتي التي تدفع لموجة نزوح جديدة. وستُحدد جلسات استماع للأشخاص الـ19 في الأسابيع المقبلة، وقد نُقلوا مؤقتًا إلى منشأة إيواء في منطقة مونتيريجي.
عثرت شرطة فريق تطبيق القانون المتكامل بشامبلان على 15 شخصًا قبل الساعة السابعة مساءً بقليل، واستمرت في البحث باستخدام أحذية الثلج حتى الساعة 10:30 مساءً عن أربعة مفقودين. تم نقل الجميع إلى مركز تدفئة لإجراء الفحوصات الطبية والمقابلات الأولية لتقييم الأهلية بموجب قانون حماية اللاجئين والهجرة. وبسبب البرودة الشديدة، حذرت السلطات من خطر انخفاض حرارة الجسم، وتم علاج اثنين على الأقل من المهاجرين من قضمة الصقيع.
تسلط الحادثة الضوء على الضغوط المستمرة عند نقاط العبور غير الرسمية، رغم تعديل كندا والولايات المتحدة لاتفاقية البلد الثالث الآمن (STCA) في 2024 لتشمل كامل الحدود البرية. ويؤكد المدافعون أن توسيع الاتفاقية دفع المهاجرين لاستخدام طرق أكثر وعورة وخطورة. وحثت حكومة كيبيك، التي تتحمل تكاليف الإيواء الفورية، على تسريع التعويضات الفيدرالية ووضع استراتيجية وطنية لاستقبال اللاجئين.
ينبغي للمنظمات والأفراد الذين يتعاملون مع قوانين الهجرة الكندية أن يعلموا بوجود دعم متخصص: يوفر بوابة VisaHQ الكندية (https://www.visahq.com/canada/) طلبات إلكترونية مبسطة، وقوائم مستندات، وتتبع حالة الطلبات لحظيًا، من تأشيرات السياحة إلى تصاريح العمل برعاية أصحاب العمل، مما يساعد على الالتزام بالقوانين وتجنب التأخيرات المكلفة.
بالنسبة لأصحاب العمل الذين يرعون المواهب الأجنبية، تذكّر هذه الحادثة بأن مسارات اللجوء تختلف عن طرق الهجرة الاقتصادية، وأن الدخول غير المصرح به قد يعقد الحصول على تصاريح العمل لاحقًا. وينصح الشركات القريبة من الحدود بمراجعة بروتوكولات الأمن والتنسيق مع السلطات المحلية في حال مواجهة مهاجرين معرضين للخطر على ممتلكات الشركة.
تُظهر بيانات وزارة الهجرة واللاجئين والمواطنة الكندية (IRCC) أن إجمالي حالات العبور غير النظامي انخفض بنسبة 60% مقارنة بالعام السابق بعد توسيع اتفاقية STCA، لكن ديسمبر شهد ارتفاعًا طفيفًا بسبب الاضطرابات السياسية في هايتي التي تدفع لموجة نزوح جديدة. وستُحدد جلسات استماع للأشخاص الـ19 في الأسابيع المقبلة، وقد نُقلوا مؤقتًا إلى منشأة إيواء في منطقة مونتيريجي.








