
التقرير الثامن للمفوضية الأوروبية ضمن آلية تعليق التأشيرات يستعرض 61 دولة شريكة معفاة من التأشيرة، ويبرز "ثغرات مستمرة" في مراقبة الحدود، وإعادة القبول، وتنسيق سياسات التأشيرات، خاصة في أجزاء من دول البلقان الغربية، وشراكة الشرق، وعدد من دول الكاريبي التي تعتمد برامج الجنسية مقابل الاستثمار. وإذا لم تُصحح هذه النواقص، قد يقرر المجلس تعليق الإعفاء مؤقتًا أو دائمًا خلال ستة أسابيع.
هذا التحذير يهم النمسا، حيث تستضيف فيينا حوالي 380 مقرًا إقليميًا، ويتنقل التنفيذيون فيها بشكل متكرر إلى صربيا وجورجيا ومولدوفا، وهي ثلاث مناطق تم تحديدها بسبب ضعف التعاون في إعادة القبول. إعادة فرض تأشيرات شنغن فجأة ستزيد من التكاليف، والأعباء الإدارية، وعدم اليقين في زيارات سلاسل التوريد وإدارة المشاريع. مشغلو النقل يخشون حدوث اختناقات إذا اضطر سائقو الشاحنات الثقيلة للحصول على تأشيرات في وقت قصير.
وزارة الداخلية ستناقش النتائج في فريق عمل التأشيرات التابع للمجلس في يناير. يُنصح مدراء التنقل بإجراء تدقيقات احتياطية، وتقديم طلبات جماعية لتأشيرات شنغن متعددة الدخول للموظفين الرئيسيين، ومراقبة مواعيد التقديم في القنصليات النمساوية، التي تشهد ضغطًا كبيرًا خلال فترة العطلات.
مزودو التكنولوجيا يقومون بتحديث لوحات متابعة مخاطر السفر لتنبيه المسارات التي قد تتحول من إعفاء من التأشيرة إلى ضرورة الحصول عليها. كما يجب على قسم الموارد البشرية التأكد من أن العمال المرسلين يحملون جوازات سفر بيومترية، لتسريع إجراءات القنصلية إذا دعت الحاجة. الاستعانة بمزودي خدمات متخصصين في اللوجستيات التأشيرية يمكن أن يخفف العبء الإداري إذا تحركت بروكسل بسرعة.
من بين هؤلاء المتخصصين VisaHQ، الذي يدير بوابة نمساوية تجمع أحدث متطلبات شنغن، وينسق استلام الوثائق عبر البريد، ويقدم طلبات التأشيرات متعددة الدخول نيابة عن المسافرين. يمكن للشركات مراجعة قائمة الخدمات وبدء الطلبات عبر https://www.visahq.com/austria/، لضمان استمرار تنقل التنفيذيين وسائقي الشاحنات حتى في حال تعليق الإعفاء من التأشيرة.
رغم أن التعليق الفعلي ليس أمرًا محتملاً بشكل قاطع، فإن الاستعداد المبكر الآن سيساعد الشركات النمساوية على الحفاظ على حركة تنقلها إذا قرر المجلس اتخاذ هذا الإجراء.
هذا التحذير يهم النمسا، حيث تستضيف فيينا حوالي 380 مقرًا إقليميًا، ويتنقل التنفيذيون فيها بشكل متكرر إلى صربيا وجورجيا ومولدوفا، وهي ثلاث مناطق تم تحديدها بسبب ضعف التعاون في إعادة القبول. إعادة فرض تأشيرات شنغن فجأة ستزيد من التكاليف، والأعباء الإدارية، وعدم اليقين في زيارات سلاسل التوريد وإدارة المشاريع. مشغلو النقل يخشون حدوث اختناقات إذا اضطر سائقو الشاحنات الثقيلة للحصول على تأشيرات في وقت قصير.
وزارة الداخلية ستناقش النتائج في فريق عمل التأشيرات التابع للمجلس في يناير. يُنصح مدراء التنقل بإجراء تدقيقات احتياطية، وتقديم طلبات جماعية لتأشيرات شنغن متعددة الدخول للموظفين الرئيسيين، ومراقبة مواعيد التقديم في القنصليات النمساوية، التي تشهد ضغطًا كبيرًا خلال فترة العطلات.
مزودو التكنولوجيا يقومون بتحديث لوحات متابعة مخاطر السفر لتنبيه المسارات التي قد تتحول من إعفاء من التأشيرة إلى ضرورة الحصول عليها. كما يجب على قسم الموارد البشرية التأكد من أن العمال المرسلين يحملون جوازات سفر بيومترية، لتسريع إجراءات القنصلية إذا دعت الحاجة. الاستعانة بمزودي خدمات متخصصين في اللوجستيات التأشيرية يمكن أن يخفف العبء الإداري إذا تحركت بروكسل بسرعة.
من بين هؤلاء المتخصصين VisaHQ، الذي يدير بوابة نمساوية تجمع أحدث متطلبات شنغن، وينسق استلام الوثائق عبر البريد، ويقدم طلبات التأشيرات متعددة الدخول نيابة عن المسافرين. يمكن للشركات مراجعة قائمة الخدمات وبدء الطلبات عبر https://www.visahq.com/austria/، لضمان استمرار تنقل التنفيذيين وسائقي الشاحنات حتى في حال تعليق الإعفاء من التأشيرة.
رغم أن التعليق الفعلي ليس أمرًا محتملاً بشكل قاطع، فإن الاستعداد المبكر الآن سيساعد الشركات النمساوية على الحفاظ على حركة تنقلها إذا قرر المجلس اتخاذ هذا الإجراء.









