
أظهرت أرقام قوة الحدود التي جمعتها منصة الأخبار Upday أن 803 أشخاص وصلوا إلى ساحل كنت على متن 13 قاربًا صغيرًا يوم السبت 20 ديسمبر، وهو أعلى عدد يومي منذ أوائل أكتوبر، وبحسب البيانات المتاحة، يعد هذا الرقم الأعلى لشهر ديسمبر منذ بدء التسجيلات في 2018. هذا الارتفاع يرفع إجمالي الوافدين عبر القوارب الصغيرة في 2025 إلى 41,455.
عادةً ما تكون العبور الشتوي نادرًا بسبب الأمواج العاتية وقصر فترة النهار، لكن عصابات تهريب البشر يبدو أنها تستغل نافذة الطقس المتوقعة والازدحام في مراكز استقبال طالبي اللجوء. يأتي هذا الارتفاع في الوقت الذي أقرّت فيه ألمانيا تشريعات تفرض عقوبات بالسجن تصل إلى عشر سنوات على المهربين الذين يسهلون العبور إلى المملكة المتحدة، بينما توسع فرنسا دورياتها البحرية ضمن اتفاقية بريطانية-فرنسية بقيمة 482 مليون جنيه إسترليني.
في هذا السياق، يلجأ العديد من المنظمات والمسافرين إلى وسطاء متخصصين مثل VisaHQ، حيث يوجه خبراؤها في لندن العملاء عبر جميع متطلبات الدخول إلى المملكة المتحدة – من تصاريح العمال المهرة والتنقل التجاري العالمي إلى طلبات لم شمل الأسرة – لمساعدتهم على تجنب التأخيرات والالتزام بالقوانين المتغيرة المتعلقة بالوثائق. يمكن الاطلاع على المزيد عبر https://www.visahq.com/united-kingdom/.
في وستمنستر، اتهم نواب المعارضة حكومة العمال بفقدان السيطرة على الحدود، بينما أكد الوزراء أن اتفاقيات الإعادة الثنائية القادمة وإطار معالجة "الدول الثالثة الآمنة" الجديد ستحد من تدفق الوافدين في 2026.
بالنسبة لأصحاب العمل، تشير الأرقام إلى استمرار حالة عدم الاستقرار السياسي حول الهجرة. يجب على فرق الموارد البشرية الاستعداد لتغييرات سريعة في سياسات التحقق من حق العمل، واحتمال تعديل عمليات تدقيق تراخيص الكفيل مع سعي وزارة الداخلية لتعزيز قدراتها في تطبيق القوانين.
ويشير مستشارو الانتقال إلى أن التركيز الإعلامي على الوافدين غير النظاميين قد يؤثر على مسارات التأشيرات الشرعية، حيث أدت الزيادات السابقة إلى تباطؤ في معالجة تأشيرات المعالين للعمال المهرة وتأشيرات لم شمل الأسرة؛ لذا يُنصح المتقدمون بإتاحة وقت إضافي خلال الربع القادم.
عادةً ما تكون العبور الشتوي نادرًا بسبب الأمواج العاتية وقصر فترة النهار، لكن عصابات تهريب البشر يبدو أنها تستغل نافذة الطقس المتوقعة والازدحام في مراكز استقبال طالبي اللجوء. يأتي هذا الارتفاع في الوقت الذي أقرّت فيه ألمانيا تشريعات تفرض عقوبات بالسجن تصل إلى عشر سنوات على المهربين الذين يسهلون العبور إلى المملكة المتحدة، بينما توسع فرنسا دورياتها البحرية ضمن اتفاقية بريطانية-فرنسية بقيمة 482 مليون جنيه إسترليني.
في هذا السياق، يلجأ العديد من المنظمات والمسافرين إلى وسطاء متخصصين مثل VisaHQ، حيث يوجه خبراؤها في لندن العملاء عبر جميع متطلبات الدخول إلى المملكة المتحدة – من تصاريح العمال المهرة والتنقل التجاري العالمي إلى طلبات لم شمل الأسرة – لمساعدتهم على تجنب التأخيرات والالتزام بالقوانين المتغيرة المتعلقة بالوثائق. يمكن الاطلاع على المزيد عبر https://www.visahq.com/united-kingdom/.
في وستمنستر، اتهم نواب المعارضة حكومة العمال بفقدان السيطرة على الحدود، بينما أكد الوزراء أن اتفاقيات الإعادة الثنائية القادمة وإطار معالجة "الدول الثالثة الآمنة" الجديد ستحد من تدفق الوافدين في 2026.
بالنسبة لأصحاب العمل، تشير الأرقام إلى استمرار حالة عدم الاستقرار السياسي حول الهجرة. يجب على فرق الموارد البشرية الاستعداد لتغييرات سريعة في سياسات التحقق من حق العمل، واحتمال تعديل عمليات تدقيق تراخيص الكفيل مع سعي وزارة الداخلية لتعزيز قدراتها في تطبيق القوانين.
ويشير مستشارو الانتقال إلى أن التركيز الإعلامي على الوافدين غير النظاميين قد يؤثر على مسارات التأشيرات الشرعية، حيث أدت الزيادات السابقة إلى تباطؤ في معالجة تأشيرات المعالين للعمال المهرة وتأشيرات لم شمل الأسرة؛ لذا يُنصح المتقدمون بإتاحة وقت إضافي خلال الربع القادم.








