
كشفت وزارة الشؤون الداخلية الهندية عن أوسع توسعة لنظام التأشيرة الإلكترونية منذ عام 2019، حيث ستستفيد ألمانيا ضمن 166 دولة مشمولة بالتحديث. اعتبارًا من 18 ديسمبر 2025، يمكن للزوار التقدم بطلب الحصول على التأشيرة الإلكترونية قبل 120 يومًا من الوصول، أي أربعة أضعاف الفترة السابقة التي كانت 30 يومًا، مما يتيح للمسافرين حجز التأشيرات مع تذاكر الطيران والفنادق في وقت مبكر.
وبشكل مهم للمسافرين عبر البر ومديري سلاسل الإمداد، تم تعيين معبر راكساول الحدودي بين الهند ونيبال كأول نقطة دخول برية لحاملي التأشيرة الإلكترونية، إلى جانب 29 مطارًا وخمسة موانئ بحرية. ومن المتوقع إضافة نقاط تفتيش برية أخرى في عام 2026.
يمكن للمسافرين الألمان الذين يفضلون تفويض إجراءات الأوراق الاعتماد على بوابة VisaHQ في ألمانيا (https://www.visahq.com/germany/) لتجهيز ملفات التأشيرة الإلكترونية بشكل متوافق، وتتبع حالة الطلبات، وحل المشكلات المتعلقة بالوثائق قبل موعد السفر بفترة طويلة، وهو دعم مهم خاصة مع إمكانية التقديم قبل أربعة أشهر من الرحلة.
تأتي هذه التحديثات مع إطلاق فئات جديدة من التأشيرات الإلكترونية، مثل تأشيرة الطالب الإلكترونية، وتأشيرة العبور الإلكترونية، وتأشيرة الإنتاج والاستثمار الإلكترونية، بهدف تنويع حركة الزوار لتشمل أكثر من السياحة فقط. وستستفيد الشركات الألمانية العاملة في منطقة التكنولوجيا ببنغالور أو قطاع السيارات في بوني من تسهيل تنفيذ المشاريع قصيرة الأمد، بينما يمكن لموردي الشركات المتوسطة الذين يتاجرون عبر معبر نيبال تقليل الوقت المستغرق في الإجراءات الورقية.
نصائح عملية لفرق التنقل:
• تحديث سياسات السفر لتعكس فترة التقديم التي تصل إلى 120 يومًا، والتأكد من استخدام المسافرين للبوابة الرسمية للحكومة الهندية؛
• التنبيه إلى أن معظم التأشيرات الإلكترونية تسمح بدخول واحد فقط عند التخطيط لرحلات لاحقة إلى الدول المجاورة؛
• تذكير الموظفين بأن التقاط البيانات البيومترية يتم عند الوصول، لذا يجب الاحتفاظ بنسخة مطبوعة من التأشيرة الإلكترونية وجواز السفر المستخدم في التقديم.
يقول المسؤولون الهنود إن هذه الإجراءات تهدف إلى زيادة عدد الوافدين الأجانب السنوي من 11 مليون إلى 15 مليون خلال ثلاث سنوات، مع بقاء ألمانيا ضمن أفضل عشرة أسواق مصدر للسياح.
وبشكل مهم للمسافرين عبر البر ومديري سلاسل الإمداد، تم تعيين معبر راكساول الحدودي بين الهند ونيبال كأول نقطة دخول برية لحاملي التأشيرة الإلكترونية، إلى جانب 29 مطارًا وخمسة موانئ بحرية. ومن المتوقع إضافة نقاط تفتيش برية أخرى في عام 2026.
يمكن للمسافرين الألمان الذين يفضلون تفويض إجراءات الأوراق الاعتماد على بوابة VisaHQ في ألمانيا (https://www.visahq.com/germany/) لتجهيز ملفات التأشيرة الإلكترونية بشكل متوافق، وتتبع حالة الطلبات، وحل المشكلات المتعلقة بالوثائق قبل موعد السفر بفترة طويلة، وهو دعم مهم خاصة مع إمكانية التقديم قبل أربعة أشهر من الرحلة.
تأتي هذه التحديثات مع إطلاق فئات جديدة من التأشيرات الإلكترونية، مثل تأشيرة الطالب الإلكترونية، وتأشيرة العبور الإلكترونية، وتأشيرة الإنتاج والاستثمار الإلكترونية، بهدف تنويع حركة الزوار لتشمل أكثر من السياحة فقط. وستستفيد الشركات الألمانية العاملة في منطقة التكنولوجيا ببنغالور أو قطاع السيارات في بوني من تسهيل تنفيذ المشاريع قصيرة الأمد، بينما يمكن لموردي الشركات المتوسطة الذين يتاجرون عبر معبر نيبال تقليل الوقت المستغرق في الإجراءات الورقية.
نصائح عملية لفرق التنقل:
• تحديث سياسات السفر لتعكس فترة التقديم التي تصل إلى 120 يومًا، والتأكد من استخدام المسافرين للبوابة الرسمية للحكومة الهندية؛
• التنبيه إلى أن معظم التأشيرات الإلكترونية تسمح بدخول واحد فقط عند التخطيط لرحلات لاحقة إلى الدول المجاورة؛
• تذكير الموظفين بأن التقاط البيانات البيومترية يتم عند الوصول، لذا يجب الاحتفاظ بنسخة مطبوعة من التأشيرة الإلكترونية وجواز السفر المستخدم في التقديم.
يقول المسؤولون الهنود إن هذه الإجراءات تهدف إلى زيادة عدد الوافدين الأجانب السنوي من 11 مليون إلى 15 مليون خلال ثلاث سنوات، مع بقاء ألمانيا ضمن أفضل عشرة أسواق مصدر للسياح.











