
قبل أسبوع فقط من عيد الميلاد، قدم اتحاد Sud-Rail إشعارًا بالإضراب ليوم الاثنين 13 يناير، مستهدفًا سائقي القطارات والمراقبين في شركة السكك الحديدية الوطنية الفرنسية SNCF. يأتي هذا الإضراب بالتزامن مع انطلاق مفاوضات الأجور السنوية؛ حيث يطالب الاتحاد بزيادة راتب شاملة قدرها 400 يورو شهريًا وإدخال راتب الشهر الثالث عشر.
في حين يعد قادة الاتحاد بعدم حدوث أي اضطرابات خلال فترة الأعياد، يخشى مخططو التنقل من أن يشهد يناير — وهو شهر ذروة للانتقالات الدولية وبدء المشاريع — إلغاءات واسعة النطاق. خلال إضراب مماثل العام الماضي، قلصت SNCF نصف خدمات TGV، مما اضطر الشركات لإعادة حجز الرحلات على شركات الطيران أو الحافلات في وقت قصير.
يمكن للموظفين الدوليين القلقين بشأن مواعيد التأشيرات أو مواعيد تسليم الوثائق التي قد تتأثر بفوضى السفر، اللجوء إلى VisaHQ، حيث يقدم خبراؤها خدمات معالجة تأشيرات فرنسية سريعة، وفحوصات الامتثال، وتتبع الحالة المباشر. هذه الخدمة — المتاحة عبر https://www.visahq.com/france/ — تهدف إلى الحفاظ على جداول الانتقال حتى في ظل اضطرابات النقل.
قد يحتاج أصحاب العمل الذين يقدمون بدلات تنقل إلى تخصيص ميزانية لوسائل نقل بديلة أو العمل عن بعد؛ كما تنصح شركات الانتقال القادمين المتوقع وصولهم منتصف يناير بإضافة يوم سفر إضافي إلى جداولهم.
يرى مراقبو القطاع أن Sud-Rail تقف حاليًا بمفردها، لكن الاتحادات المنافسة CGT-Cheminots وUNSA قد تنضم إذا تعثرت مفاوضات الأجور. وصف وزير النقل فيليب تاباروت النزاع حول الأجور بأنه "مبكر" نظرًا لعدم نشر أرقام أرباح SNCF لعام 2025 بعد، لكنه أكد أن الحكومة ستعمل على "تسهيل الحوار".
إذا تم تنفيذ الإضراب، فسيأتي بعد احتجاجات مخطط لها من قبل موظفي مراقبة الحركة الجوية، مما يعكس تعقيد الاضطرابات العمالية الشتوية في فرنسا.
في حين يعد قادة الاتحاد بعدم حدوث أي اضطرابات خلال فترة الأعياد، يخشى مخططو التنقل من أن يشهد يناير — وهو شهر ذروة للانتقالات الدولية وبدء المشاريع — إلغاءات واسعة النطاق. خلال إضراب مماثل العام الماضي، قلصت SNCF نصف خدمات TGV، مما اضطر الشركات لإعادة حجز الرحلات على شركات الطيران أو الحافلات في وقت قصير.
يمكن للموظفين الدوليين القلقين بشأن مواعيد التأشيرات أو مواعيد تسليم الوثائق التي قد تتأثر بفوضى السفر، اللجوء إلى VisaHQ، حيث يقدم خبراؤها خدمات معالجة تأشيرات فرنسية سريعة، وفحوصات الامتثال، وتتبع الحالة المباشر. هذه الخدمة — المتاحة عبر https://www.visahq.com/france/ — تهدف إلى الحفاظ على جداول الانتقال حتى في ظل اضطرابات النقل.
قد يحتاج أصحاب العمل الذين يقدمون بدلات تنقل إلى تخصيص ميزانية لوسائل نقل بديلة أو العمل عن بعد؛ كما تنصح شركات الانتقال القادمين المتوقع وصولهم منتصف يناير بإضافة يوم سفر إضافي إلى جداولهم.
يرى مراقبو القطاع أن Sud-Rail تقف حاليًا بمفردها، لكن الاتحادات المنافسة CGT-Cheminots وUNSA قد تنضم إذا تعثرت مفاوضات الأجور. وصف وزير النقل فيليب تاباروت النزاع حول الأجور بأنه "مبكر" نظرًا لعدم نشر أرقام أرباح SNCF لعام 2025 بعد، لكنه أكد أن الحكومة ستعمل على "تسهيل الحوار".
إذا تم تنفيذ الإضراب، فسيأتي بعد احتجاجات مخطط لها من قبل موظفي مراقبة الحركة الجوية، مما يعكس تعقيد الاضطرابات العمالية الشتوية في فرنسا.







