
فنلندا تُفعّل التعديلات الأوسع على قانون الجنسية منذ انضمامها للاتحاد الأوروبي
اعتبارًا من الساعة 00:01 بتاريخ 17 ديسمبر 2025، أصبح تقديم طلبات التجنيس في فنلندا حصريًا عبر بوابة Enter Finland الإلكترونية؛ حيث تم إلغاء النماذج الورقية والتقديمات الشخصية. وتؤكد إدارة الهجرة الفنلندية (Migri) أن النظام الرقمي الشامل، الذي يشمل دفع الرسوم، التحقق البيومتري، رفع المستندات والتوقيع الإلكتروني، سيقلص مدة معالجة الطلبات من متوسط ثمانية أشهر إلى حوالي ستة أشهر، مع تقليل التكاليف الإدارية بنسبة 12%.
التغييرات في القانون جوهرية أيضًا؛ إذ أصبح على المتقدمين إثبات إقامة قانونية متواصلة لمدة ست سنوات بدلاً من خمس، مع ضرورة تقديم دخل مستدام لا يعتمد على إعانات البطالة أو المساعدات الاجتماعية. كما تستمر متطلبات إجادة اللغة الفنلندية أو السويدية بمستوى A2، مع إمكانية طلب مقابلات لغوية شخصية في حال وجود تناقضات في نتائج الاختبارات.
لمن يجدون النظام الرقمي الجديد معقدًا، تقدم VisaHQ خدمات متخصصة في إعداد ومتابعة الطلبات عبر نظام Enter Finland، مع دعم فرقها في فنلندا للأفراد وأقسام الموارد البشرية في الشركات، لضمان تجهيز الوثائق، حجز المواعيد البيومترية، وإعداد الهوية الإلكترونية، مما يقلل من خطر الرفض التلقائي المكلف. يمكن الاطلاع على تفاصيل الخدمة عبر https://www.visahq.com/finland/.
تبرر Migri تشديد الشروط بفجوات في دمج سوق العمل، حيث يبلغ معدل توظيف المواطنين المتجنسين من خارج الاتحاد الأوروبي 63% مقابل 73% للسكان عمومًا. ويُتوقع أن تضطر الشركات التي تعتمد على جواز السفر الفنلندي لجذب المواهب، خاصة في قطاعات تكنولوجيا المعلومات والألعاب، إلى إعادة ضبط جداولها ورسائلها عند توظيف موظفين من خارج الاتحاد الأوروبي. وتشير فرق الموارد البشرية إلى أن فترة التأهيل الأطول قد تؤثر على الاحتفاظ بالموظفين، الذين قد يفكرون في وجهات نوردية أخرى ذات شروط أقل صرامة.
بالنسبة للموظفين الذين كانوا على وشك الحصول على الجنسية، فإن استثناءات القوانين الجديدة محدودة؛ فقط من أكملوا فترة الإقامة السابقة البالغة خمس سنوات قبل 17 ديسمبر يظل مسارهم كما هو، بينما يُعاد ضبط الفترة إلى ست سنوات للجميع. لذا، يُنصح الشركات بتحديث سياسات التنقل، إعادة حساب التكاليف خاصة للبرامج المعادلة ضريبيًا، وإبلاغ الموظفين المتأثرين بسرعة لتجنب الإحباط.
أخيرًا، مع اشتراط التقديم الرقمي فقط، لم يعد بإمكان أصحاب العمل مرافقة الموظفين إلى مكاتب Migri، بل يجب تضمين قوائم التهيئة تدريبًا على التوثيق الإلكتروني القوي ومسح الوثائق الأصلية مسبقًا. وحذرت Migri من أن الملفات الإلكترونية غير المكتملة ستُرفض تلقائيًا بعد 30 يومًا، مما يرفع من أهمية تقديم طلبات خالية من الأخطاء.
اعتبارًا من الساعة 00:01 بتاريخ 17 ديسمبر 2025، أصبح تقديم طلبات التجنيس في فنلندا حصريًا عبر بوابة Enter Finland الإلكترونية؛ حيث تم إلغاء النماذج الورقية والتقديمات الشخصية. وتؤكد إدارة الهجرة الفنلندية (Migri) أن النظام الرقمي الشامل، الذي يشمل دفع الرسوم، التحقق البيومتري، رفع المستندات والتوقيع الإلكتروني، سيقلص مدة معالجة الطلبات من متوسط ثمانية أشهر إلى حوالي ستة أشهر، مع تقليل التكاليف الإدارية بنسبة 12%.
التغييرات في القانون جوهرية أيضًا؛ إذ أصبح على المتقدمين إثبات إقامة قانونية متواصلة لمدة ست سنوات بدلاً من خمس، مع ضرورة تقديم دخل مستدام لا يعتمد على إعانات البطالة أو المساعدات الاجتماعية. كما تستمر متطلبات إجادة اللغة الفنلندية أو السويدية بمستوى A2، مع إمكانية طلب مقابلات لغوية شخصية في حال وجود تناقضات في نتائج الاختبارات.
لمن يجدون النظام الرقمي الجديد معقدًا، تقدم VisaHQ خدمات متخصصة في إعداد ومتابعة الطلبات عبر نظام Enter Finland، مع دعم فرقها في فنلندا للأفراد وأقسام الموارد البشرية في الشركات، لضمان تجهيز الوثائق، حجز المواعيد البيومترية، وإعداد الهوية الإلكترونية، مما يقلل من خطر الرفض التلقائي المكلف. يمكن الاطلاع على تفاصيل الخدمة عبر https://www.visahq.com/finland/.
تبرر Migri تشديد الشروط بفجوات في دمج سوق العمل، حيث يبلغ معدل توظيف المواطنين المتجنسين من خارج الاتحاد الأوروبي 63% مقابل 73% للسكان عمومًا. ويُتوقع أن تضطر الشركات التي تعتمد على جواز السفر الفنلندي لجذب المواهب، خاصة في قطاعات تكنولوجيا المعلومات والألعاب، إلى إعادة ضبط جداولها ورسائلها عند توظيف موظفين من خارج الاتحاد الأوروبي. وتشير فرق الموارد البشرية إلى أن فترة التأهيل الأطول قد تؤثر على الاحتفاظ بالموظفين، الذين قد يفكرون في وجهات نوردية أخرى ذات شروط أقل صرامة.
بالنسبة للموظفين الذين كانوا على وشك الحصول على الجنسية، فإن استثناءات القوانين الجديدة محدودة؛ فقط من أكملوا فترة الإقامة السابقة البالغة خمس سنوات قبل 17 ديسمبر يظل مسارهم كما هو، بينما يُعاد ضبط الفترة إلى ست سنوات للجميع. لذا، يُنصح الشركات بتحديث سياسات التنقل، إعادة حساب التكاليف خاصة للبرامج المعادلة ضريبيًا، وإبلاغ الموظفين المتأثرين بسرعة لتجنب الإحباط.
أخيرًا، مع اشتراط التقديم الرقمي فقط، لم يعد بإمكان أصحاب العمل مرافقة الموظفين إلى مكاتب Migri، بل يجب تضمين قوائم التهيئة تدريبًا على التوثيق الإلكتروني القوي ومسح الوثائق الأصلية مسبقًا. وحذرت Migri من أن الملفات الإلكترونية غير المكتملة ستُرفض تلقائيًا بعد 30 يومًا، مما يرفع من أهمية تقديم طلبات خالية من الأخطاء.







