
صوتت اللجنة الرئيسية للمجلس الوطني النمساوي على تمديد تعليق حقوق لم شمل الأسرة للاجئين المعترف بهم وحاملي الحماية الفرعية لمدة 12 شهرًا إضافية، حتى 2 يوليو 2026. تم فرض هذا الإجراء لأول مرة في 3 يوليو 2025 بموجب المادة 36 من قانون اللجوء، وكان من المقرر أن ينتهي الشهر المقبل، مع إمكانية تجديده قانونيًا ثلاث مرات.
قدم وزير الداخلية جيرهارد كارنر دراسة تأثير من 48 صفحة، أشار فيها إلى أن وصول أقارب إضافيين سيزيد الضغط على المدارس والإسكان والخدمات الاجتماعية، خاصة في البلديات الصغيرة التي تكافح لاستيعاب أعداد قياسية من طالبي اللجوء منذ عام 2022.
دعم الائتلاف الحاكم المكون من حزب الشعب النمساوي (ÖVP) وحزب الاشتراكيين (SPÖ) وحزب النيوس (NEOS) التمديد، فيما صوت حزب الحرية اليميني المتطرف (FPÖ) لصالحه مع مطالبات بتسريع ترحيل المرفوضين. من جهتها، عارضت الخضر القرار، معتبرين أن الحكومة "توظف حقوق الإنسان لأغراض سياسية انتخابية" قبل ثمانية أشهر من الانتخابات العامة لعام 2026. وحذرت منظمات غير حكومية مثل كاريتاس من أن استمرار فصل العائلات سيعيق الاندماج ويزيد العبء النفسي على اللاجئين المعترف بهم، الذين أغلبهم من سوريا وأفغانستان.
للمسافرين والموظفين وفرق الموارد البشرية الذين لا يزالون بحاجة لترتيب أنواع أخرى من التأشيرات النمساوية رغم التعليق، تقدم VisaHQ خدمات معالجة إلكترونية خطوة بخطوة، وفحص الوثائق، وتنبيهات فورية للسياسات. سواء كنت تتقدم بطلب للحصول على تصريح عمل، تأشيرة عمل، أو تأشيرة إنسانية من نوع D، فإن بوابتنا المخصصة للنمسا (https://www.visahq.com/austria/) تجمع المتطلبات والرسوم ونماذج الطلبات، مما يساعد المؤسسات على الالتزام بالقوانين وتقليل العبء الإداري.
بالنسبة لأصحاب العمل، يقدم القرار صورة مختلطة. فمن جهة، قد يخفف الحد من وصول الوافدين الجدد من الضغوط على سوق الإسكان المتوتر بالفعل في فيينا وغراتس ولينز، حيث تتخذ شركات متعددة الجنسيات من هذه المدن مقرات إقليمية. ومن جهة أخرى، تقول فرق الموارد البشرية التي تعتمد على مواهب اللاجئين، خصوصًا في قطاعات اللوجستيات والضيافة التي تعاني من نقص في العمالة، إن التعليق يحد من قدرتهم على الاحتفاظ بالعمال المهرة الذين يخشون الانفصال الطويل عن أزواجهم وأطفالهم. وأفادت عدة شركات لوكالة الأعمال النمساوية بأنها تنقل موظفيها اللاجئين إلى ألمانيا، حيث لا يزال لم شمل الأسرة ممكنًا بعد فترة انتظار مدتها عامان.
نصائح عملية لمديري التنقل وإعادة التوطين:
• راجعوا سياسات الرعاية للموظفين اللاجئين الذين تبقى عائلاتهم في الخارج؛ قد يكون الوصول إلى الاستشارات النفسية ضروريًا.
• توقعوا أن تظل معالجة ما يُعرف بـ«التنازلات» أو استثناءات الصعوبات مقيدة للغاية؛ حيث تم منح 142 فقط خلال الأشهر الستة الماضية.
• خططوا لمزيد من التدقيق في البعثات النمساوية بالخارج: حتى تأشيرات D الإنسانية للأطفال المرضى حاليًا تتطلب موافقة وزارية فردية.
• راقبوا الدعاوى القضائية الناشئة في المحكمة الدستورية النمساوية، حيث تستعد منظمات غير حكومية لتقديم طعن قد يؤدي إلى تعليق التعليق قبل موعد صيف 2026.
قدم وزير الداخلية جيرهارد كارنر دراسة تأثير من 48 صفحة، أشار فيها إلى أن وصول أقارب إضافيين سيزيد الضغط على المدارس والإسكان والخدمات الاجتماعية، خاصة في البلديات الصغيرة التي تكافح لاستيعاب أعداد قياسية من طالبي اللجوء منذ عام 2022.
دعم الائتلاف الحاكم المكون من حزب الشعب النمساوي (ÖVP) وحزب الاشتراكيين (SPÖ) وحزب النيوس (NEOS) التمديد، فيما صوت حزب الحرية اليميني المتطرف (FPÖ) لصالحه مع مطالبات بتسريع ترحيل المرفوضين. من جهتها، عارضت الخضر القرار، معتبرين أن الحكومة "توظف حقوق الإنسان لأغراض سياسية انتخابية" قبل ثمانية أشهر من الانتخابات العامة لعام 2026. وحذرت منظمات غير حكومية مثل كاريتاس من أن استمرار فصل العائلات سيعيق الاندماج ويزيد العبء النفسي على اللاجئين المعترف بهم، الذين أغلبهم من سوريا وأفغانستان.
للمسافرين والموظفين وفرق الموارد البشرية الذين لا يزالون بحاجة لترتيب أنواع أخرى من التأشيرات النمساوية رغم التعليق، تقدم VisaHQ خدمات معالجة إلكترونية خطوة بخطوة، وفحص الوثائق، وتنبيهات فورية للسياسات. سواء كنت تتقدم بطلب للحصول على تصريح عمل، تأشيرة عمل، أو تأشيرة إنسانية من نوع D، فإن بوابتنا المخصصة للنمسا (https://www.visahq.com/austria/) تجمع المتطلبات والرسوم ونماذج الطلبات، مما يساعد المؤسسات على الالتزام بالقوانين وتقليل العبء الإداري.
بالنسبة لأصحاب العمل، يقدم القرار صورة مختلطة. فمن جهة، قد يخفف الحد من وصول الوافدين الجدد من الضغوط على سوق الإسكان المتوتر بالفعل في فيينا وغراتس ولينز، حيث تتخذ شركات متعددة الجنسيات من هذه المدن مقرات إقليمية. ومن جهة أخرى، تقول فرق الموارد البشرية التي تعتمد على مواهب اللاجئين، خصوصًا في قطاعات اللوجستيات والضيافة التي تعاني من نقص في العمالة، إن التعليق يحد من قدرتهم على الاحتفاظ بالعمال المهرة الذين يخشون الانفصال الطويل عن أزواجهم وأطفالهم. وأفادت عدة شركات لوكالة الأعمال النمساوية بأنها تنقل موظفيها اللاجئين إلى ألمانيا، حيث لا يزال لم شمل الأسرة ممكنًا بعد فترة انتظار مدتها عامان.
نصائح عملية لمديري التنقل وإعادة التوطين:
• راجعوا سياسات الرعاية للموظفين اللاجئين الذين تبقى عائلاتهم في الخارج؛ قد يكون الوصول إلى الاستشارات النفسية ضروريًا.
• توقعوا أن تظل معالجة ما يُعرف بـ«التنازلات» أو استثناءات الصعوبات مقيدة للغاية؛ حيث تم منح 142 فقط خلال الأشهر الستة الماضية.
• خططوا لمزيد من التدقيق في البعثات النمساوية بالخارج: حتى تأشيرات D الإنسانية للأطفال المرضى حاليًا تتطلب موافقة وزارية فردية.
• راقبوا الدعاوى القضائية الناشئة في المحكمة الدستورية النمساوية، حيث تستعد منظمات غير حكومية لتقديم طعن قد يؤدي إلى تعليق التعليق قبل موعد صيف 2026.









