
في بيان صدر بمناسبة اليوم الدولي للمهاجرين في 18 ديسمبر، أكدت وزيرة الهجرة لينا متليج دياب التزام كندا بـ "هجرة آمنة ومنظمة ومنتظمة"، مع الإقرار بالقيود الحالية على قدرة النظام. وأبرزت الوزيرة رئاسة كندا المشتركة لمبادرة أبطال الاتفاق العالمي للأمم المتحدة، ووعدت بمواصلة التعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة لحماية الفئات الضعيفة.
وصفت دياب نهج أوتاوا بأنه "متوازن" يدعم النمو الاقتصادي دون الضغط المفرط على الإسكان والبنية التحتية، وهو ما يعكس خطة مستويات الهجرة التي أُعلنت في نوفمبر، والتي تحد من عدد القادمين كمقيمين دائمين إلى 380,000 سنويًا اعتبارًا من 2026. كما أشارت إلى الإصلاحات المحلية التي تهدف إلى مكافحة الاحتيال وتحسين شفافية المعالجة، مما يشير إلى أن الالتزام والنزاهة سيظلان ركيزتين أساسيتين في السياسات لعام 2026.
يمكن للمنظمات والأفراد الذين يتعاملون مع الإطار المتطور للهجرة في كندا تبسيط إجراءات التأشيرات والتصاريح من خلال الاستفادة من خدمات متخصصة مثل VisaHQ. عبر بوابتها المخصصة لكندا (https://www.visahq.com/canada/)، تقدم VisaHQ متطلبات محدثة، وقوائم تحقق للوثائق، وإدارة شاملة للطلبات، مما يساعد أصحاب العمل والموظفين والعائلات على تجنب الأخطاء المكلفة ومواكبة التغييرات في السياسات.
بالنسبة لأصحاب العمل، يعزز البيان المهمة المزدوجة لجذب المواهب وضمان سلامة البرامج. يجب على الشركات التي ترعى العمال الأجانب توقع تدقيقات أكثر صرامة على الوثائق، والاستثمار في تدريب الامتثال الداخلي. وتركيز الوزيرة على معالجة الأسباب الجذرية للنزوح قد يترجم إلى مسارات إنسانية مستهدفة، وفرص لبرامج إعادة توطين مدفوعة بالمسؤولية الاجتماعية للشركات.
يشير المعنيون إلى أن الرسالة مصممة بعناية لطمأنة الجمهور الكندي وسط تزايد المخاوف بشأن أعداد المهاجرين، في الوقت الذي تواصل فيه الحكومة جهودها المكثفة لتوظيف الناطقين بالفرنسية والقطاعات المحددة عبر نظام الدخول السريع. وينبغي لمتخصصي التنقل الاستمرار في صياغة طلبات الهجرة للأعمال بما يتماشى مع الفوائد المجتمعية والاقتصادية لتتماشى مع سرد الحكومة.
على الرغم من عدم الإعلان عن حصص جديدة، فإن تكرار البيان لقيادة كندا في الاتفاق العالمي يشير إلى أن المعايير متعددة الأطراف الأوسع قد تؤثر على تغييرات القواعد المحلية، خاصة فيما يتعلق برسوم التوظيف وحماية العمال المهاجرين.
وصفت دياب نهج أوتاوا بأنه "متوازن" يدعم النمو الاقتصادي دون الضغط المفرط على الإسكان والبنية التحتية، وهو ما يعكس خطة مستويات الهجرة التي أُعلنت في نوفمبر، والتي تحد من عدد القادمين كمقيمين دائمين إلى 380,000 سنويًا اعتبارًا من 2026. كما أشارت إلى الإصلاحات المحلية التي تهدف إلى مكافحة الاحتيال وتحسين شفافية المعالجة، مما يشير إلى أن الالتزام والنزاهة سيظلان ركيزتين أساسيتين في السياسات لعام 2026.
يمكن للمنظمات والأفراد الذين يتعاملون مع الإطار المتطور للهجرة في كندا تبسيط إجراءات التأشيرات والتصاريح من خلال الاستفادة من خدمات متخصصة مثل VisaHQ. عبر بوابتها المخصصة لكندا (https://www.visahq.com/canada/)، تقدم VisaHQ متطلبات محدثة، وقوائم تحقق للوثائق، وإدارة شاملة للطلبات، مما يساعد أصحاب العمل والموظفين والعائلات على تجنب الأخطاء المكلفة ومواكبة التغييرات في السياسات.
بالنسبة لأصحاب العمل، يعزز البيان المهمة المزدوجة لجذب المواهب وضمان سلامة البرامج. يجب على الشركات التي ترعى العمال الأجانب توقع تدقيقات أكثر صرامة على الوثائق، والاستثمار في تدريب الامتثال الداخلي. وتركيز الوزيرة على معالجة الأسباب الجذرية للنزوح قد يترجم إلى مسارات إنسانية مستهدفة، وفرص لبرامج إعادة توطين مدفوعة بالمسؤولية الاجتماعية للشركات.
يشير المعنيون إلى أن الرسالة مصممة بعناية لطمأنة الجمهور الكندي وسط تزايد المخاوف بشأن أعداد المهاجرين، في الوقت الذي تواصل فيه الحكومة جهودها المكثفة لتوظيف الناطقين بالفرنسية والقطاعات المحددة عبر نظام الدخول السريع. وينبغي لمتخصصي التنقل الاستمرار في صياغة طلبات الهجرة للأعمال بما يتماشى مع الفوائد المجتمعية والاقتصادية لتتماشى مع سرد الحكومة.
على الرغم من عدم الإعلان عن حصص جديدة، فإن تكرار البيان لقيادة كندا في الاتفاق العالمي يشير إلى أن المعايير متعددة الأطراف الأوسع قد تؤثر على تغييرات القواعد المحلية، خاصة فيما يتعلق برسوم التوظيف وحماية العمال المهاجرين.








