
اجتمع قادة ثماني دول شمالية وشرقية في الاتحاد الأوروبي في هلسنكي في 16-17 ديسمبر 2025 لتشكيل جبهة موحدة ضد ما وصفوه بالضغط الهجين المستمر من روسيا، بما في ذلك توجيه طالبي اللجوء عمدًا نحو حدود الاتحاد الأوروبي. وقال رئيس الوزراء المضيف بيترى أوربو إن المجموعة—فنلندا، السويد، إستونيا، لاتفيا، ليتوانيا، بولندا، رومانيا وبلغاريا—ستعمل على تطوير اقتراح رئيسي تحت اسم "مراقبة الجناح الشرقي" قبيل قمة بروكسل الأسبوع المقبل.
وأصدروا بيانًا مشتركًا وصفوا فيه روسيا بأنها "التهديد الأكثر أهميةً، مباشرًا وطويل الأمد لأمن أوروبا-الأطلسي"، ودعوا إلى تمويل الاتحاد الأوروبي لدرع دفاع جوي وطائرات بدون طيار جديدة، بالإضافة إلى إنشاء "جدار طائرات بدون طيار" من بحر البلطيق إلى البحر الأسود. وبينما هيمنت قضايا الدفاع على العناوين، شدد وزراء الداخلية على ضرورة وجود أدوات شاملة على مستوى الاتحاد الأوروبي لردع الهجرة المُستغلة، متماشين مع جهود فنلندا الأخيرة لتشديد قواعد الإعفاء من تأشيرة شنغن.
ويكتسب القمة أهمية لأصحاب المصلحة في مجال التنقل، إذ من المرجح أن تشمل أي حزمة أمنية واسعة النطاق في الاتحاد الأوروبي استثمارات إضافية في تقنيات الحدود الذكية وتوفير الكوادر على الحدود الفنلندية-الروسية، التي لا تزال مغلقة أمام العبور المدني.
ويأمل ناقلو البضائع أن يسمح تعزيز المراقبة بإعادة فتح انتقائية لنقطة تفتيش واحدة على الأقل للسكك الحديدية لحركة البضائع، لكن المسؤولين لم يحددوا جدولًا زمنيًا لذلك.
سواء كنت مسافرًا، أو مشغلًا لوجستيًا، أو شركة متعددة الجنسيات تواجه هذه القواعد المتغيرة للدخول، يمكن لـ VisaHQ تبسيط الإجراءات من خلال تقديم إرشادات فورية ومعالجة سريعة للتأشيرات لفنلندا ومنطقة شنغن الأوسع. يتيح بوابتهم الإلكترونية (https://www.visahq.com/finland/) متابعة آخر التحديثات الحكومية، مما يضمن حصول العملاء على الوثائق الصحيحة قبل أن تتغير السياسات دون سابق إنذار.
وفي الوقت نفسه، يستعد مطار هلسنكي لخطط طوارئ في حال زيادة حركة المرور المعاد توجيهها إذا ظلت الطرق البرية مغلقة. وقد طلبت شركة فين إير من الحكومة توضيحًا بشأن بروتوكولات فحص الركاب في حال فرضت قيود مفاجئة على الرحلات القادمة من دول معفاة من التأشيرة بموجب آلية التعليق الجديدة للاتحاد الأوروبي.
وعلى الرغم من تحفظ ألمانيا وفرنسا بشأن تكرار وظائف الناتو داخل الاتحاد الأوروبي، يرى المحللون أن العواصم الشرقية اكتسبت نفوذًا بفضل انضمام فنلندا إلى الناتو وسمعتها في إدارة الحدود بكفاءة. وتشير نتائج القمة إلى أن مراقبة الهجرة والدفاع التقليدي يُنظر إليهما الآن كوجهين لعملة أمنية واحدة في شمال أوروبا.
وأصدروا بيانًا مشتركًا وصفوا فيه روسيا بأنها "التهديد الأكثر أهميةً، مباشرًا وطويل الأمد لأمن أوروبا-الأطلسي"، ودعوا إلى تمويل الاتحاد الأوروبي لدرع دفاع جوي وطائرات بدون طيار جديدة، بالإضافة إلى إنشاء "جدار طائرات بدون طيار" من بحر البلطيق إلى البحر الأسود. وبينما هيمنت قضايا الدفاع على العناوين، شدد وزراء الداخلية على ضرورة وجود أدوات شاملة على مستوى الاتحاد الأوروبي لردع الهجرة المُستغلة، متماشين مع جهود فنلندا الأخيرة لتشديد قواعد الإعفاء من تأشيرة شنغن.
ويكتسب القمة أهمية لأصحاب المصلحة في مجال التنقل، إذ من المرجح أن تشمل أي حزمة أمنية واسعة النطاق في الاتحاد الأوروبي استثمارات إضافية في تقنيات الحدود الذكية وتوفير الكوادر على الحدود الفنلندية-الروسية، التي لا تزال مغلقة أمام العبور المدني.
ويأمل ناقلو البضائع أن يسمح تعزيز المراقبة بإعادة فتح انتقائية لنقطة تفتيش واحدة على الأقل للسكك الحديدية لحركة البضائع، لكن المسؤولين لم يحددوا جدولًا زمنيًا لذلك.
سواء كنت مسافرًا، أو مشغلًا لوجستيًا، أو شركة متعددة الجنسيات تواجه هذه القواعد المتغيرة للدخول، يمكن لـ VisaHQ تبسيط الإجراءات من خلال تقديم إرشادات فورية ومعالجة سريعة للتأشيرات لفنلندا ومنطقة شنغن الأوسع. يتيح بوابتهم الإلكترونية (https://www.visahq.com/finland/) متابعة آخر التحديثات الحكومية، مما يضمن حصول العملاء على الوثائق الصحيحة قبل أن تتغير السياسات دون سابق إنذار.
وفي الوقت نفسه، يستعد مطار هلسنكي لخطط طوارئ في حال زيادة حركة المرور المعاد توجيهها إذا ظلت الطرق البرية مغلقة. وقد طلبت شركة فين إير من الحكومة توضيحًا بشأن بروتوكولات فحص الركاب في حال فرضت قيود مفاجئة على الرحلات القادمة من دول معفاة من التأشيرة بموجب آلية التعليق الجديدة للاتحاد الأوروبي.
وعلى الرغم من تحفظ ألمانيا وفرنسا بشأن تكرار وظائف الناتو داخل الاتحاد الأوروبي، يرى المحللون أن العواصم الشرقية اكتسبت نفوذًا بفضل انضمام فنلندا إلى الناتو وسمعتها في إدارة الحدود بكفاءة. وتشير نتائج القمة إلى أن مراقبة الهجرة والدفاع التقليدي يُنظر إليهما الآن كوجهين لعملة أمنية واحدة في شمال أوروبا.









