
يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي الـ27 وست دول من دول غرب البلقان في بروكسل هذا المساء في قمة الاتحاد الأوروبي-غرب البلقان السنوية، حيث تتصدر إدارة الهجرة جدول الأعمال. مسودة إعلان اطلعت عليها الدبلوماسيون تقترح تسريع إعادة قبول المواطنين الذين تم رفض طلب لجوئهم في الاتحاد الأوروبي مقابل توسيع حصص التنقل الشبابي والعمال الموسميين – وهي صيغة يدعمها المستشار الألماني فريدريش ميرتس.
الموقف الألماني – تسعى برلين إلى أن تستعيد صربيا ومقدونيا الشمالية وألبانيا طالبي اللجوء المرفوضين خلال 21 يوماً، بدلاً من المتوسط الحالي البالغ 60 يوماً، مقابل 20,000 تأشيرة دخول متعددة لشينغن إضافية للطلاب والمستقلين في مجال التكنولوجيا. وزير الداخلية ألكسندر دوبريندت يرى أن آلية "الإعادة مقابل التأشيرات" هذه ضرورية لتخفيف الضغط على نظام اللجوء الألماني، الذي سجل 327,000 طلب لجوء لأول مرة خلال الأشهر الأحد عشر الأولى من عام 2025.
جانب التنقل المهني – ترحب شركات التصنيع الألمانية التي لها فروع في دول البلقان بحصص العمال الموسميين المقترحة، مشيرة إلى أن نقص اليد العاملة في الزراعة والضيافة يبلغ ذروته في الربع الثاني والثالث من العام. كما تضغط شركات التكنولوجيا الناشئة في برلين لتسهيل دخول المواهب التقنية من البلقان ضمن برنامج بطاقة الفرصة؛ حيث يمكن للالتزامات المتبادلة تسريع هذه العملية.
تسهيل التأشيرات – مع وضوح التفاصيل الإدارية لهذه الأنظمة الجديدة، يمكن لـ VisaHQ مساعدة أقسام الموارد البشرية والمتقدمين الأفراد على مواكبة المتطلبات المتغيرة. من خلال بوابتها الخاصة بألمانيا (https://www.visahq.com/germany/)، تقدم المنصة تحديثات فورية، قوائم مستندات، ودعم تقديم طلبات تأشيرات الطلاب، المستقلين، والعمال الموسميين لشينغن، مما يضمن تمكين مواهب غرب البلقان من الاستفادة من قنوات التنقل الموعودة دون تأخيرات مكلفة.
الحساسيات السياسية – تحذر المنظمات غير الحكومية من أن تسريع عمليات الإعادة قد يهدد ضمانات الإجراءات القانونية، في حين يطالب قادة البلقان بجداول زمنية واضحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ومع ذلك، من المتوقع أن تؤيد القمة حزمة التأشيرات والإعادة كجزء من خارطة طريق أوسع تشمل منحاً اقتصادية بقيمة 6 مليارات يورو لتحقيق التقارب.
الخطوات القادمة – إذا تم الاتفاق، سيكلف مجلس الاتحاد الأوروبي المفوضية بالتفاوض على بروتوكولات تنفيذ ثنائية في أوائل 2026. وينبغي على الشركات التي تخطط لمهام قصيرة الأجل من المنطقة متابعة تخصيص الحصص وتحضير الوثائق للاستفادة من أي مسارات تأشيرات سريعة جديدة بمجرد فتحها.
الموقف الألماني – تسعى برلين إلى أن تستعيد صربيا ومقدونيا الشمالية وألبانيا طالبي اللجوء المرفوضين خلال 21 يوماً، بدلاً من المتوسط الحالي البالغ 60 يوماً، مقابل 20,000 تأشيرة دخول متعددة لشينغن إضافية للطلاب والمستقلين في مجال التكنولوجيا. وزير الداخلية ألكسندر دوبريندت يرى أن آلية "الإعادة مقابل التأشيرات" هذه ضرورية لتخفيف الضغط على نظام اللجوء الألماني، الذي سجل 327,000 طلب لجوء لأول مرة خلال الأشهر الأحد عشر الأولى من عام 2025.
جانب التنقل المهني – ترحب شركات التصنيع الألمانية التي لها فروع في دول البلقان بحصص العمال الموسميين المقترحة، مشيرة إلى أن نقص اليد العاملة في الزراعة والضيافة يبلغ ذروته في الربع الثاني والثالث من العام. كما تضغط شركات التكنولوجيا الناشئة في برلين لتسهيل دخول المواهب التقنية من البلقان ضمن برنامج بطاقة الفرصة؛ حيث يمكن للالتزامات المتبادلة تسريع هذه العملية.
تسهيل التأشيرات – مع وضوح التفاصيل الإدارية لهذه الأنظمة الجديدة، يمكن لـ VisaHQ مساعدة أقسام الموارد البشرية والمتقدمين الأفراد على مواكبة المتطلبات المتغيرة. من خلال بوابتها الخاصة بألمانيا (https://www.visahq.com/germany/)، تقدم المنصة تحديثات فورية، قوائم مستندات، ودعم تقديم طلبات تأشيرات الطلاب، المستقلين، والعمال الموسميين لشينغن، مما يضمن تمكين مواهب غرب البلقان من الاستفادة من قنوات التنقل الموعودة دون تأخيرات مكلفة.
الحساسيات السياسية – تحذر المنظمات غير الحكومية من أن تسريع عمليات الإعادة قد يهدد ضمانات الإجراءات القانونية، في حين يطالب قادة البلقان بجداول زمنية واضحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ومع ذلك، من المتوقع أن تؤيد القمة حزمة التأشيرات والإعادة كجزء من خارطة طريق أوسع تشمل منحاً اقتصادية بقيمة 6 مليارات يورو لتحقيق التقارب.
الخطوات القادمة – إذا تم الاتفاق، سيكلف مجلس الاتحاد الأوروبي المفوضية بالتفاوض على بروتوكولات تنفيذ ثنائية في أوائل 2026. وينبغي على الشركات التي تخطط لمهام قصيرة الأجل من المنطقة متابعة تخصيص الحصص وتحضير الوثائق للاستفادة من أي مسارات تأشيرات سريعة جديدة بمجرد فتحها.









