
اجتمع وزراء الداخلية في الاتحاد الأوروبي في 12 ديسمبر وحددوا "صندوق التضامن" لعام 2026 بـ 21,000 حالة إعادة توطين طالبي لجوء أو 420 مليون يورو نقدًا، مع تصنيف التشيك كدولة تواجه "ضغطًا هجرًا كبيرًا" بسبب استضافتها لأكثر من 520,000 لاجئ أوكراني.
وبالتالي، يمكن لبراج أن تتجنب كل من عمليات إعادة التوطين وفرض غرامة قدرها 20,000 يورو لكل مهاجر في العام المقبل، مما يخفف المخاوف من تحويل طاقة مراكز الاستقبال بعيدًا عن قضايا الهجرة العمالية. ويتوقع مديرو برامج التنقل أن تكون أوقات معالجة بطاقات العمل والبطاقات الزرقاء أكثر انتظامًا، لأن الموظفين لن يُعاد تخصيصهم للتعامل مع تدفقات اللجوء المفاجئة.
إذا كانت شركتك بحاجة إلى مساعدة في الحصول على تصاريح العمل التشيكية، أو بطاقات الموظفين، أو وثائق السفر الأخرى خلال هذه الفترة الهادئة نسبيًا إداريًا، يمكن لـ VisaHQ تسهيل العملية بدعم شامل وتحديثات فورية. اكتشف خدماتهم في التشيك هنا: https://www.visahq.com/czech-republic/.
هذا الإعفاء ليس دائمًا: فصندوق التضامن يُعاد حسابه سنويًا، وإذا انخفضت أعداد الوافدين الأوكرانيين، قد تواجه التشيك حصصًا مجددًا في 2027. يُنصح الشركات بأخذ هذا المتغير في الاعتبار ضمن ميزانيات السكن والامتثال للعمالة، وإبلاغ الموظفين الحاصلين على وضع إنساني بالقواعد الأكثر صرامة للعودة و"الدول الآمنة" المضمنة في الاتفاق.
دبلوماسيًا، يعزز هذا الإعفاء حجج التشيك ضد تقاسم الأعباء الإلزامي، مع إبقاء براج مشاركة في حوكمة الهجرة بالاتحاد الأوروبي — وهو توازن تقول الحكومة القادمة بقيادة بابيش إنها ستتابعه عن كثب.
وبالتالي، يمكن لبراج أن تتجنب كل من عمليات إعادة التوطين وفرض غرامة قدرها 20,000 يورو لكل مهاجر في العام المقبل، مما يخفف المخاوف من تحويل طاقة مراكز الاستقبال بعيدًا عن قضايا الهجرة العمالية. ويتوقع مديرو برامج التنقل أن تكون أوقات معالجة بطاقات العمل والبطاقات الزرقاء أكثر انتظامًا، لأن الموظفين لن يُعاد تخصيصهم للتعامل مع تدفقات اللجوء المفاجئة.
إذا كانت شركتك بحاجة إلى مساعدة في الحصول على تصاريح العمل التشيكية، أو بطاقات الموظفين، أو وثائق السفر الأخرى خلال هذه الفترة الهادئة نسبيًا إداريًا، يمكن لـ VisaHQ تسهيل العملية بدعم شامل وتحديثات فورية. اكتشف خدماتهم في التشيك هنا: https://www.visahq.com/czech-republic/.
هذا الإعفاء ليس دائمًا: فصندوق التضامن يُعاد حسابه سنويًا، وإذا انخفضت أعداد الوافدين الأوكرانيين، قد تواجه التشيك حصصًا مجددًا في 2027. يُنصح الشركات بأخذ هذا المتغير في الاعتبار ضمن ميزانيات السكن والامتثال للعمالة، وإبلاغ الموظفين الحاصلين على وضع إنساني بالقواعد الأكثر صرامة للعودة و"الدول الآمنة" المضمنة في الاتفاق.
دبلوماسيًا، يعزز هذا الإعفاء حجج التشيك ضد تقاسم الأعباء الإلزامي، مع إبقاء براج مشاركة في حوكمة الهجرة بالاتحاد الأوروبي — وهو توازن تقول الحكومة القادمة بقيادة بابيش إنها ستتابعه عن كثب.








