
أعادت الحكومة الفيدرالية إطلاق بطاقة "كندا سترونغ باس" في 12 ديسمبر، مما يمنح الكنديين إمكانية الوصول المجاني أو بأسعار مخفضة للغاية إلى رحلات قطارات فيا ريل، والمتنزهات الوطنية، وأكثر من 40 متحفًا حتى 15 يناير 2026. تهدف هذه المبادرة، التي تم تجربتها لأول مرة الصيف الماضي، إلى التخفيف من ارتفاع تكاليف النقل والترفيه، وتعزيز التنقل الداخلي.
بموجب البرنامج، يسافر الأطفال مجانًا على قطارات فيا ريل عند مرافقتهم من قبل شخص بالغ، ويحصل الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا على خصم بنسبة 25% على أسعار التذاكر. كما ألغت هيئة المتنزهات الكندية رسوم الدخول على مستوى البلاد وخفضت أسعار مواقع التخييم بنسبة 25%. وتقدم المتاحف المشاركة، مثل متحف الهجرة الكندي في بير 21 والمتحف الكندي للتاريخ، دخولًا مجانيًا للقاصرين وتذاكر بنصف السعر للشباب.
للزوار الذين يحتاجون إلى تأمين الوثائق اللازمة للدخول قبل ركوب القطار أو التوجه إلى المتنزهات الوطنية، يمكن لشركة VisaHQ تسهيل العملية. يوفر الموقع الإلكتروني للشركة (https://www.visahq.com/canada/) دعمًا خطوة بخطوة لطلبات التأشيرة الكندية، وقوائم التحقق من الوثائق، وتتبعًا مباشرًا، مما يساعد المسافرين على تنسيق الموافقات مع رحلاتهم القادمة والاستفادة الكاملة من التوفير الذي توفره بطاقة "كندا سترونغ باس".
قال وزير النقل ستيفن ماكينون للصحفيين إن نسخة الصيف من البطاقة رفعت نسبة ركاب فيا ريل بنسبة 6.5% وزادت زيارات المتنزهات الكندية بنسبة 13%، مما عزز إيرادات الشركات الصغيرة في المجتمعات المحيطة. ومع أن فترة السفر خلال العطلات عادة ما تكون أبطأ من الصيف، تأمل أوتاوا أن تساعد هذه الحوافز في توازن الطلب الموسمي وتخفيف الازدحام في المطارات من خلال تشجيع المسافرين على استخدام القطار.
رغم أن البرنامج موجه أساسًا للسفر الترفيهي، إلا أنه يحمل فوائد جانبية لأصحاب العمل: حيث يمكن أن تجعل أسعار القطار المخفضة زيارات المواقع في نهاية العام، وجلسات التدريب المحلية، والاجتماعات بين المكاتب أكثر تكلفة معقولة. كما يتماشى مع التزامات العديد من الشركات في مجال البيئة والمسؤولية الاجتماعية من خلال تشجيع استخدام القطار منخفض الانبعاثات بدلاً من الرحلات الجوية القصيرة.
ملاحظة عملية: البطاقة ليست رمزًا ماديًا—يكفي للمسافرين تقديم بطاقة هوية في الأماكن المشاركة. وينبغي لفرق التنقل نشر العرض بين الموظفين القادمين الراغبين في استكشاف كندا خلال العطلات.
بموجب البرنامج، يسافر الأطفال مجانًا على قطارات فيا ريل عند مرافقتهم من قبل شخص بالغ، ويحصل الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا على خصم بنسبة 25% على أسعار التذاكر. كما ألغت هيئة المتنزهات الكندية رسوم الدخول على مستوى البلاد وخفضت أسعار مواقع التخييم بنسبة 25%. وتقدم المتاحف المشاركة، مثل متحف الهجرة الكندي في بير 21 والمتحف الكندي للتاريخ، دخولًا مجانيًا للقاصرين وتذاكر بنصف السعر للشباب.
للزوار الذين يحتاجون إلى تأمين الوثائق اللازمة للدخول قبل ركوب القطار أو التوجه إلى المتنزهات الوطنية، يمكن لشركة VisaHQ تسهيل العملية. يوفر الموقع الإلكتروني للشركة (https://www.visahq.com/canada/) دعمًا خطوة بخطوة لطلبات التأشيرة الكندية، وقوائم التحقق من الوثائق، وتتبعًا مباشرًا، مما يساعد المسافرين على تنسيق الموافقات مع رحلاتهم القادمة والاستفادة الكاملة من التوفير الذي توفره بطاقة "كندا سترونغ باس".
قال وزير النقل ستيفن ماكينون للصحفيين إن نسخة الصيف من البطاقة رفعت نسبة ركاب فيا ريل بنسبة 6.5% وزادت زيارات المتنزهات الكندية بنسبة 13%، مما عزز إيرادات الشركات الصغيرة في المجتمعات المحيطة. ومع أن فترة السفر خلال العطلات عادة ما تكون أبطأ من الصيف، تأمل أوتاوا أن تساعد هذه الحوافز في توازن الطلب الموسمي وتخفيف الازدحام في المطارات من خلال تشجيع المسافرين على استخدام القطار.
رغم أن البرنامج موجه أساسًا للسفر الترفيهي، إلا أنه يحمل فوائد جانبية لأصحاب العمل: حيث يمكن أن تجعل أسعار القطار المخفضة زيارات المواقع في نهاية العام، وجلسات التدريب المحلية، والاجتماعات بين المكاتب أكثر تكلفة معقولة. كما يتماشى مع التزامات العديد من الشركات في مجال البيئة والمسؤولية الاجتماعية من خلال تشجيع استخدام القطار منخفض الانبعاثات بدلاً من الرحلات الجوية القصيرة.
ملاحظة عملية: البطاقة ليست رمزًا ماديًا—يكفي للمسافرين تقديم بطاقة هوية في الأماكن المشاركة. وينبغي لفرق التنقل نشر العرض بين الموظفين القادمين الراغبين في استكشاف كندا خلال العطلات.






