
نظمت أكبر اتحاد نقابي في إيطاليا، CGIL، إضرابًا عامًا دام 24 ساعة في 12 ديسمبر، مما أدى إلى شل حركة معظم شبكة الركاب والبضائع في البلاد. جاء الإضراب احتجاجًا على ميزانية عام 2026 التي قدمتها رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، وتأثر به قطارات المسافات الطويلة، ووسائل النقل العام المحلية، والموانئ، وبعض عمليات مناولة الأمتعة في المطارات.
ملخص التأثير
• ألغت شركتا ترينيتاليا وإيتالو العديد من القطارات بين المدن، بينما عملت الخدمات الإقليمية بجدول زمني مخفض بشكل كبير.
• سجلت موانئ رئيسية مثل جنوة ونابولي تراكمًا في الحاويات، وحذرت جمعيات النقل بالشاحنات من تأخيرات في التسليم قد تستمر حتى عطلة نهاية الأسبوع.
• حافظ مطارا فيوميتشينو في روما ومالبينسا في ميلانو على جداول الرحلات، لكن واجها بطء في مناولة الأمتعة وطوابير أطول عند نقاط التفتيش الأمنية.
تداعيات على الأعمال والتنقل
تسارعت شركات النقل لإعادة توجيه الموظفين عبر خدمات الحافلات الليلية أو ترتيبات العمل عن بُعد. وواجه أصحاب العمل الذين لديهم مواعيد نهائية للعمال المرسلين مخاطر عدم الامتثال بسبب عدم قدرة الموظفين على عبور الحدود الإقليمية إلى مواقع العمل النهائية. وأبرزت فرق تقييم مخاطر السفر الحاجة إلى خطط طوارئ تحسبًا لإضرابات قطاعية إضافية مقررة في 17 و22 ديسمبر.
وسط هذا الاضطراب، قد تواجه الشركات التي تنقل موظفين داخل وخارج إيطاليا أيضًا استفسارات مفاجئة حول التأشيرات أو التصاريح. يوفر موقع VisaHQ لإيطاليا (https://www.visahq.com/italy/) طريقة سريعة للتحقق من المتطلبات، وتقديم الطلبات عبر الإنترنت، وتتبع المعالجة في الوقت الفعلي، مما يمكّن فرق التنقل من تعديل الخطط دون التأثير على الامتثال أو جداول المشاريع.
الخلفية السياسية
تقول CGIL إن 61% من العاملين في القطاعين العام والخاص شاركوا في الإضراب، متهمة الميزانية بزيادة الإنفاق الدفاعي مع تقليل التمويل للرعاية الصحية ونمو الأجور. وتصف الحكومة الإضراب بأنه "ذو دوافع سياسية"، لكن استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر تراجعًا في شعبية ميلوني لأول مرة منذ انتخابات 2022.
ما هو القادم
تعمل وزارة النقل على صياغة قواعد خدمة دنيا أكثر صرامة قد تقلص مدة الإضرابات المستقبلية إلى أربع ساعات، لكن النقابات تعهدت بمزيد من التحركات ما لم تُستأنف محادثات الميزانية. وينبغي لمديري التنقل تأمين تذاكر مرنة وقابلة للاسترداد بالكامل، ومتابعة نشرات المحافظات المحلية التي قد تفرض قيودًا مؤقتة على دخول المركبات الثقيلة إلى المناطق الحضرية خلال فترة العطلات.
ملخص التأثير
• ألغت شركتا ترينيتاليا وإيتالو العديد من القطارات بين المدن، بينما عملت الخدمات الإقليمية بجدول زمني مخفض بشكل كبير.
• سجلت موانئ رئيسية مثل جنوة ونابولي تراكمًا في الحاويات، وحذرت جمعيات النقل بالشاحنات من تأخيرات في التسليم قد تستمر حتى عطلة نهاية الأسبوع.
• حافظ مطارا فيوميتشينو في روما ومالبينسا في ميلانو على جداول الرحلات، لكن واجها بطء في مناولة الأمتعة وطوابير أطول عند نقاط التفتيش الأمنية.
تداعيات على الأعمال والتنقل
تسارعت شركات النقل لإعادة توجيه الموظفين عبر خدمات الحافلات الليلية أو ترتيبات العمل عن بُعد. وواجه أصحاب العمل الذين لديهم مواعيد نهائية للعمال المرسلين مخاطر عدم الامتثال بسبب عدم قدرة الموظفين على عبور الحدود الإقليمية إلى مواقع العمل النهائية. وأبرزت فرق تقييم مخاطر السفر الحاجة إلى خطط طوارئ تحسبًا لإضرابات قطاعية إضافية مقررة في 17 و22 ديسمبر.
وسط هذا الاضطراب، قد تواجه الشركات التي تنقل موظفين داخل وخارج إيطاليا أيضًا استفسارات مفاجئة حول التأشيرات أو التصاريح. يوفر موقع VisaHQ لإيطاليا (https://www.visahq.com/italy/) طريقة سريعة للتحقق من المتطلبات، وتقديم الطلبات عبر الإنترنت، وتتبع المعالجة في الوقت الفعلي، مما يمكّن فرق التنقل من تعديل الخطط دون التأثير على الامتثال أو جداول المشاريع.
الخلفية السياسية
تقول CGIL إن 61% من العاملين في القطاعين العام والخاص شاركوا في الإضراب، متهمة الميزانية بزيادة الإنفاق الدفاعي مع تقليل التمويل للرعاية الصحية ونمو الأجور. وتصف الحكومة الإضراب بأنه "ذو دوافع سياسية"، لكن استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر تراجعًا في شعبية ميلوني لأول مرة منذ انتخابات 2022.
ما هو القادم
تعمل وزارة النقل على صياغة قواعد خدمة دنيا أكثر صرامة قد تقلص مدة الإضرابات المستقبلية إلى أربع ساعات، لكن النقابات تعهدت بمزيد من التحركات ما لم تُستأنف محادثات الميزانية. وينبغي لمديري التنقل تأمين تذاكر مرنة وقابلة للاسترداد بالكامل، ومتابعة نشرات المحافظات المحلية التي قد تفرض قيودًا مؤقتة على دخول المركبات الثقيلة إلى المناطق الحضرية خلال فترة العطلات.








