
وافق الاتحاد الأوروبي على عقدين بقيمة تقارب 435,000 يورو لتوسيع الممرات، إضافة مظلات للمشاة، وتركيب إضاءة جديدة عند معبر أغيوس دوميتيوس ("ميتاهان")، وهو أكثر نقاط التفتيش ازدحامًا في نيقوسيا بين جمهورية قبرص وشمال الجزيرة التركي القبرصي. بدأت أعمال البناء في 4 ديسمبر ومن المتوقع الانتهاء منها قبل نهاية يناير 2026.
ينفذ المشروع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ويتضمن حفر مناطق الاختناق داخل المنطقة العازلة، إعادة تعبيد سطح الطريق، وتركيب حساسات ذكية لحركة المرور ترسل بيانات طول الطوابير إلى موقع إلكتروني عام. ويتوقع المسؤولون أن يتم تقليل أوقات الانتظار التي قد تصل إلى 45 دقيقة خلال ذروة صباح الاثنين إلى النصف.
يتم تمويل التحديث ضمن برنامج مساعدات الاتحاد الأوروبي للمجتمع التركي القبرصي، الذي يهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتواصل بين الأفراد. ويشير مديرو التنقل إلى أن المعبر يستقبل آلاف العاملين في قطاع الضيافة والبناء الذين يعيشون في الشمال ويعملون في الجنوب، بالإضافة إلى السياح الذين يستأجرون سيارات لاستكشاف جانبي الجزيرة.
للمسافرين الذين يحتاجون إلى توضيح بشأن الوثائق المطلوبة عند التنقل بين الإدارتين على الجزيرة، يمكن لشركة VisaHQ المساعدة. يوفر بوابة الشركة الخاصة بقبرص (https://www.visahq.com/cyprus/) قائمة بمتطلبات الدخول الحالية، ويقدم دعمًا خطوة بخطوة في طلبات التأشيرات أو تصاريح السفر، مما يسهل التخطيط للعبور على الموظفين، الشركات، والسياح على حد سواء.
يؤكد قادة المشروع أن الاضطرابات ستكون محدودة، حيث تتم الأعمال ليلاً، وستُنشأ ممرات مؤقتة للمشاة لضمان استمرار حركة السير. وينصح أصحاب الأعمال التي تعتمد على موظفين عبر الحدود بتعديل جداول العمل في أوائل يناير، حيث من المتوقع إغلاق مسارين لمدة 48 ساعة لأعمال إعادة التعبيد.
عند الانتهاء، سيرتبط المعبر بواجهة برمجة التطبيقات الجديدة لمراقبة الطوابير في قبرص، مما يتيح لتطبيقات السفر عرض أوقات الانتظار الحية إلى جانب متطلبات وثائق الحدود، مما يسهل حياة الموظفين والزوار على حد سواء.
ينفذ المشروع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ويتضمن حفر مناطق الاختناق داخل المنطقة العازلة، إعادة تعبيد سطح الطريق، وتركيب حساسات ذكية لحركة المرور ترسل بيانات طول الطوابير إلى موقع إلكتروني عام. ويتوقع المسؤولون أن يتم تقليل أوقات الانتظار التي قد تصل إلى 45 دقيقة خلال ذروة صباح الاثنين إلى النصف.
يتم تمويل التحديث ضمن برنامج مساعدات الاتحاد الأوروبي للمجتمع التركي القبرصي، الذي يهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتواصل بين الأفراد. ويشير مديرو التنقل إلى أن المعبر يستقبل آلاف العاملين في قطاع الضيافة والبناء الذين يعيشون في الشمال ويعملون في الجنوب، بالإضافة إلى السياح الذين يستأجرون سيارات لاستكشاف جانبي الجزيرة.
للمسافرين الذين يحتاجون إلى توضيح بشأن الوثائق المطلوبة عند التنقل بين الإدارتين على الجزيرة، يمكن لشركة VisaHQ المساعدة. يوفر بوابة الشركة الخاصة بقبرص (https://www.visahq.com/cyprus/) قائمة بمتطلبات الدخول الحالية، ويقدم دعمًا خطوة بخطوة في طلبات التأشيرات أو تصاريح السفر، مما يسهل التخطيط للعبور على الموظفين، الشركات، والسياح على حد سواء.
يؤكد قادة المشروع أن الاضطرابات ستكون محدودة، حيث تتم الأعمال ليلاً، وستُنشأ ممرات مؤقتة للمشاة لضمان استمرار حركة السير. وينصح أصحاب الأعمال التي تعتمد على موظفين عبر الحدود بتعديل جداول العمل في أوائل يناير، حيث من المتوقع إغلاق مسارين لمدة 48 ساعة لأعمال إعادة التعبيد.
عند الانتهاء، سيرتبط المعبر بواجهة برمجة التطبيقات الجديدة لمراقبة الطوابير في قبرص، مما يتيح لتطبيقات السفر عرض أوقات الانتظار الحية إلى جانب متطلبات وثائق الحدود، مما يسهل حياة الموظفين والزوار على حد سواء.






