
أبلغ ناشطون مؤيدون للديمقراطية من هونغ كونغ يعيشون في الخارج عن موجة جديدة من الترهيب العابر للحدود، تشمل صوراً مزيفة عميقة جنسية وإعلانات مزيفة لعاملات جنس تم إرسالها إلى جيرانهم في المملكة المتحدة وأستراليا. وصلت رسائل تحمل طوابع بريدية من ماكاو تحتوي على صور معدلة تُظهر المستشارة السابقة في المنطقة كارمن لاو في مواقف محرجة، بينما تم تعليق ملصقات في أديلايد تعلن عن خدمات "ربة منزل وحيدة" يُزعم أنها مقدمة من زوجة النائب السابق تيد هوي.
كلا من لاو وهوي مدرجان على قائمة مكافآت الأمن القومي التي وضعتها شرطة هونغ كونغ بقيمة مليون دولار هونغ كونغي. أدان النائب البريطاني جوشوا رينولدز هذه الحملة واصفاً إياها بـ"القمع العابر للحدود البشع" ودعا إلى فرض عقوبات. فتحت شرطة وادي التايمز وشرطة جنوب أستراليا تحقيقات؛ وتشير الأدلة الرقمية الأولية إلى خوادم في هونغ كونغ.
بالنسبة لفرق التنقل العالمية والموارد البشرية التي تدير شؤون اللاجئين من هونغ كونغ بسبب قضايا الأمن القومي، تؤكد هذه الحادثة على تهديدات متطورة تتجاوز المضايقات الإلكترونية لتصل إلى صناديق البريد وأماكن العمل. يجب على أصحاب العمل مراجعة ممارسات الخصوصية، وتشجيع خدمات إخفاء العناوين، وإعداد نماذج اتصالات طارئة تحسباً لاستهداف الموظفين أو عائلاتهم.
في ظل هذه الظروف، تقدم VisaHQ (https://www.visahq.com/hong-kong/) خدمات مبسطة لمعالجة التأشيرات وجوازات السفر لهونغ كونغ والمنظمات الداعمة لهم، مع تحديثات فورية للقوانين، والتحقق من الوثائق، ومساعدة شخصية، مما يتيح للناشطين وفرق الموارد البشرية التركيز على الأمن بدلاً من الإجراءات الورقية.
تضع هذه الحادثة أيضاً ضغوطاً جديدة على الحكومات الغربية لتشديد مسارات التأشيرات الآمنة لهونغ كونغ وتوسيع تمويل دعم الضحايا. يشير المحللون إلى أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتصوير المعارضين، خصوصاً النساء، بشكل جنسي يمثل تصعيداً يهدف إلى إذلالهم وإسكاتهم.
رغم أن هذه المضايقات لا تؤثر مباشرة على ترتيبات السفر، إلا أن لها تداعيات واضحة على التنقل: فقد تثني المنفيين عن حضور مؤتمرات الشتات أو العودة إلى هونغ كونغ في حالات الطوارئ العائلية، وقد تؤثر على النقاشات المستقبلية حول سياسة تأشيرات البريطانيين الوطنيين (الخارجين).
كلا من لاو وهوي مدرجان على قائمة مكافآت الأمن القومي التي وضعتها شرطة هونغ كونغ بقيمة مليون دولار هونغ كونغي. أدان النائب البريطاني جوشوا رينولدز هذه الحملة واصفاً إياها بـ"القمع العابر للحدود البشع" ودعا إلى فرض عقوبات. فتحت شرطة وادي التايمز وشرطة جنوب أستراليا تحقيقات؛ وتشير الأدلة الرقمية الأولية إلى خوادم في هونغ كونغ.
بالنسبة لفرق التنقل العالمية والموارد البشرية التي تدير شؤون اللاجئين من هونغ كونغ بسبب قضايا الأمن القومي، تؤكد هذه الحادثة على تهديدات متطورة تتجاوز المضايقات الإلكترونية لتصل إلى صناديق البريد وأماكن العمل. يجب على أصحاب العمل مراجعة ممارسات الخصوصية، وتشجيع خدمات إخفاء العناوين، وإعداد نماذج اتصالات طارئة تحسباً لاستهداف الموظفين أو عائلاتهم.
في ظل هذه الظروف، تقدم VisaHQ (https://www.visahq.com/hong-kong/) خدمات مبسطة لمعالجة التأشيرات وجوازات السفر لهونغ كونغ والمنظمات الداعمة لهم، مع تحديثات فورية للقوانين، والتحقق من الوثائق، ومساعدة شخصية، مما يتيح للناشطين وفرق الموارد البشرية التركيز على الأمن بدلاً من الإجراءات الورقية.
تضع هذه الحادثة أيضاً ضغوطاً جديدة على الحكومات الغربية لتشديد مسارات التأشيرات الآمنة لهونغ كونغ وتوسيع تمويل دعم الضحايا. يشير المحللون إلى أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتصوير المعارضين، خصوصاً النساء، بشكل جنسي يمثل تصعيداً يهدف إلى إذلالهم وإسكاتهم.
رغم أن هذه المضايقات لا تؤثر مباشرة على ترتيبات السفر، إلا أن لها تداعيات واضحة على التنقل: فقد تثني المنفيين عن حضور مؤتمرات الشتات أو العودة إلى هونغ كونغ في حالات الطوارئ العائلية، وقد تؤثر على النقاشات المستقبلية حول سياسة تأشيرات البريطانيين الوطنيين (الخارجين).











