
كشفت دولة الإمارات العربية المتحدة في 10 ديسمبر عن عقوبات صارمة ضد الشركات أو الأفراد الذين "يؤوون أو يوظفون المتسللين" – وهو مصطلح يشمل أي شخص يقيم بدون وضع هجرة قانوني. كان القانون الاتحادي رقم 29 لعام 2021 قد جرم هذه الأفعال، لكن المرسوم الأخير رفع الغرامات المالية لتتراوح بين 100,000 درهم و5 ملايين درهم، وأضاف عقوبات بالسجن لا تقل عن شهرين في حال الانتهاكات الجسيمة أو المتكررة.
تأتي هذه الخطوة ضمن حملة إماراتية أوسع لمكافحة سوء استخدام التأشيرات في ظل تدفق العمالة الأجنبية خلال طفرة البناء بعد الجائحة. وتؤكد السلطات أن العمالة غير الموثقة تهدد الأمن الوطني وتشوه سوق العمل. كما يستهدف القانون الشركات التي ترعى عمالاً بتأشيرات سياحية أو لا تلغي تصاريح الإقامة بعد تسريح الموظفين.
على الشركات الكبرى في هونغ كونغ التي تدير مراكز لوجستية في جبل علي، أو شركات التكنولوجيا الناشئة في مدينة دبي للإنترنت، أو الامتيازات التجارية في أبوظبي، تشديد إجراءات تدقيق الموردين. وبموجب قواعد المسؤولية المشتركة في الإمارات، يمكن تغريم الشركة الأم في هونغ كونغ إذا ثبت أن فرعها المحلي أو المقاول أو حتى مزود السكن يستضيف متسللين. لذا يجب أن تتضمن سياسات التنقل فحوصات دقيقة لطرف ثالث، ومراجعات منتظمة لوضع التأشيرات، وتعهدات مكتوبة من موردي العمالة.
ولتسهيل التعامل مع هذه المتطلبات المتغيرة، يمكن للشركات في هونغ كونغ الاستعانة بمساعدات متخصصة. تقدم VisaHQ عبر بوابتها المحلية (https://www.visahq.com/hong-kong/) خدمات مبسطة لتقديم طلبات تصاريح العمل في الإمارات، وتعديل الوضع القانوني، وتصديق الوثائق، مما يوفر لفِرَق الموارد البشرية أدوات متكاملة للامتثال تضمن جاهزية سجلات الموظفين للتدقيق حتى مع تطور اللوائح.
تأتي هذه العقوبات المشددة في وقت ينتقل فيه المزيد من المحترفين من هونغ كونغ إلى الخليج عبر تأشيرة الإمارات الذهبية لمدة عشر سنوات، وتوسع رحلات الطيران المباشرة بين هونغ كونغ ودبي. وينصح مستشارو الهجرة فرق الموارد البشرية بتوعية الموظفين بالفروق بين تأشيرات الزيارة، وتأشيرات المهام، وتصاريح العمل، والإصرار على توفير سكن منظم من قبل الشركة لتجنب الانتهاكات غير المقصودة، مثل تأجير الشقق لمقيمين غير موثقين.
وعلى الرغم من أن الإمارات نادراً ما تفرض أقصى الغرامات، فإن الحملات الأمنية الأخيرة على مواقع البناء ذات الصيت الواسع تعكس سياسة عدم التسامح مطلقاً. كما تواجه الشركات التي توظف عمالاً غير قانونيين أضراراً في سمعتها قد تهدد فرصها في الفوز بعقود حكومية، وهو مصدر رئيسي للدخل للعديد من شركات الاستشارات الهندسية في الخليج من هونغ كونغ.
تأتي هذه الخطوة ضمن حملة إماراتية أوسع لمكافحة سوء استخدام التأشيرات في ظل تدفق العمالة الأجنبية خلال طفرة البناء بعد الجائحة. وتؤكد السلطات أن العمالة غير الموثقة تهدد الأمن الوطني وتشوه سوق العمل. كما يستهدف القانون الشركات التي ترعى عمالاً بتأشيرات سياحية أو لا تلغي تصاريح الإقامة بعد تسريح الموظفين.
على الشركات الكبرى في هونغ كونغ التي تدير مراكز لوجستية في جبل علي، أو شركات التكنولوجيا الناشئة في مدينة دبي للإنترنت، أو الامتيازات التجارية في أبوظبي، تشديد إجراءات تدقيق الموردين. وبموجب قواعد المسؤولية المشتركة في الإمارات، يمكن تغريم الشركة الأم في هونغ كونغ إذا ثبت أن فرعها المحلي أو المقاول أو حتى مزود السكن يستضيف متسللين. لذا يجب أن تتضمن سياسات التنقل فحوصات دقيقة لطرف ثالث، ومراجعات منتظمة لوضع التأشيرات، وتعهدات مكتوبة من موردي العمالة.
ولتسهيل التعامل مع هذه المتطلبات المتغيرة، يمكن للشركات في هونغ كونغ الاستعانة بمساعدات متخصصة. تقدم VisaHQ عبر بوابتها المحلية (https://www.visahq.com/hong-kong/) خدمات مبسطة لتقديم طلبات تصاريح العمل في الإمارات، وتعديل الوضع القانوني، وتصديق الوثائق، مما يوفر لفِرَق الموارد البشرية أدوات متكاملة للامتثال تضمن جاهزية سجلات الموظفين للتدقيق حتى مع تطور اللوائح.
تأتي هذه العقوبات المشددة في وقت ينتقل فيه المزيد من المحترفين من هونغ كونغ إلى الخليج عبر تأشيرة الإمارات الذهبية لمدة عشر سنوات، وتوسع رحلات الطيران المباشرة بين هونغ كونغ ودبي. وينصح مستشارو الهجرة فرق الموارد البشرية بتوعية الموظفين بالفروق بين تأشيرات الزيارة، وتأشيرات المهام، وتصاريح العمل، والإصرار على توفير سكن منظم من قبل الشركة لتجنب الانتهاكات غير المقصودة، مثل تأجير الشقق لمقيمين غير موثقين.
وعلى الرغم من أن الإمارات نادراً ما تفرض أقصى الغرامات، فإن الحملات الأمنية الأخيرة على مواقع البناء ذات الصيت الواسع تعكس سياسة عدم التسامح مطلقاً. كما تواجه الشركات التي توظف عمالاً غير قانونيين أضراراً في سمعتها قد تهدد فرصها في الفوز بعقود حكومية، وهو مصدر رئيسي للدخل للعديد من شركات الاستشارات الهندسية في الخليج من هونغ كونغ.









