
أكملت قبرص نشر 2300 جهاز لوحي أندرويد مقاوم على مستوى البلاد، يتيح لكل سيارة دورية، ووحدة المطار، وقارب شرطة السواحل الوصول الفوري إلى نظام معلومات شنغن (SIS)، وإشعارات الإنتربول، وسجلات المركبات على مستوى الاتحاد الأوروبي. أعلن عن مشروع "فحص دوريات قبرص" بقيمة 4 ملايين يورو في 10 ديسمبر، والذي قضى على اختناق الاتصالات اللاسلكية الذي كان يجبر الضباط على نقل أرقام جوازات السفر أو الرخص إلى مشغلي المحطات للاستعلام من قواعد البيانات. أظهرت الاختبارات الميدانية أن عمليات التحقق من الهوية أصبحت تستغرق 20-30 ثانية بدلاً من 3 إلى 5 دقائق.
وصف وزير الداخلية قسطنطينوس يواننو هذا التحديث بأنه "غير قابل للتفاوض" في إطار المراجعة التقنية التي ستجريها بروكسل في ربيع 2026. وقد خضع الضباط لدورات تدريبية حول حماية البيانات (GDPR)، وسيقوم فريق أوروبي لاختبار الاختراق بتقييم مقاومة الأنظمة للهجمات الإلكترونية في بداية العام المقبل.
بالنسبة للشركات التي تواجه هذه الفحوصات المتطورة للامتثال، يمكن لمنصة VisaHQ أن تكون جسرًا لا يقدر بثمن. حيث تجمع منصتها المخصصة لقبرص (https://www.visahq.com/cyprus/) أحدث متطلبات التأشيرات، وجوازات السفر، والبيانات البيومترية، مما يتيح للمسافرين ومديري التنقل ترتيب الوثائق، وخدمات التوصيل، والمواعيد القنصلية من خلال لوحة تحكم واحدة، مما يقلل من المفاجآت في اللحظات الأخيرة عند نقاط التفتيش الرقمية الجديدة.
من منظور التنقل، يمكن للمسافرين توقع فحوصات أسرع على الطرق والمطارات، لكن من المتوقع أيضًا زيادة مؤقتة في الفحوصات العشوائية بينما يعتاد الضباط على الأجهزة الجديدة. يُنصح مدراء الموارد البشرية والتنقل بإبلاغ الموظفين المكلفين بحمل جوازات السفر الأصلية وليس النسخ حتى تستقر الإجراءات.
يتزامن طرح الأجهزة اللوحية مع تحسينات بوابات الدخول الإلكترونية في مطار لارنكا وأكشاك البيومترية عند معبر أغيوس دوميتيوس، مما يعكس عزم قبرص على تلبية كل معايير شنغن التقنية قبل موعد انضمامها المستهدف.
ويشير بائعو التكنولوجيا إلى أن قبرص هي أول دولة في جنوب أوروبا تربط جميع الدوريات الأمامية مباشرة بنظام SIS عبر شبكة LTE مشفرة من النهاية إلى النهاية، مما يوفر نموذجًا يحتذى به لكل من مالطا واليونان اللتين تدرسان تحديثات مماثلة.
وصف وزير الداخلية قسطنطينوس يواننو هذا التحديث بأنه "غير قابل للتفاوض" في إطار المراجعة التقنية التي ستجريها بروكسل في ربيع 2026. وقد خضع الضباط لدورات تدريبية حول حماية البيانات (GDPR)، وسيقوم فريق أوروبي لاختبار الاختراق بتقييم مقاومة الأنظمة للهجمات الإلكترونية في بداية العام المقبل.
بالنسبة للشركات التي تواجه هذه الفحوصات المتطورة للامتثال، يمكن لمنصة VisaHQ أن تكون جسرًا لا يقدر بثمن. حيث تجمع منصتها المخصصة لقبرص (https://www.visahq.com/cyprus/) أحدث متطلبات التأشيرات، وجوازات السفر، والبيانات البيومترية، مما يتيح للمسافرين ومديري التنقل ترتيب الوثائق، وخدمات التوصيل، والمواعيد القنصلية من خلال لوحة تحكم واحدة، مما يقلل من المفاجآت في اللحظات الأخيرة عند نقاط التفتيش الرقمية الجديدة.
من منظور التنقل، يمكن للمسافرين توقع فحوصات أسرع على الطرق والمطارات، لكن من المتوقع أيضًا زيادة مؤقتة في الفحوصات العشوائية بينما يعتاد الضباط على الأجهزة الجديدة. يُنصح مدراء الموارد البشرية والتنقل بإبلاغ الموظفين المكلفين بحمل جوازات السفر الأصلية وليس النسخ حتى تستقر الإجراءات.
يتزامن طرح الأجهزة اللوحية مع تحسينات بوابات الدخول الإلكترونية في مطار لارنكا وأكشاك البيومترية عند معبر أغيوس دوميتيوس، مما يعكس عزم قبرص على تلبية كل معايير شنغن التقنية قبل موعد انضمامها المستهدف.
ويشير بائعو التكنولوجيا إلى أن قبرص هي أول دولة في جنوب أوروبا تربط جميع الدوريات الأمامية مباشرة بنظام SIS عبر شبكة LTE مشفرة من النهاية إلى النهاية، مما يوفر نموذجًا يحتذى به لكل من مالطا واليونان اللتين تدرسان تحديثات مماثلة.








