
في اجتماع عقد في بروكسل بتاريخ 8 ديسمبر، توصل وزراء العدل والشؤون الداخلية في الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق سياسي طال انتظاره بشأن ثلاثة محاور من ميثاق الهجرة واللجوء. يدعم الموقف العام للمجلس: (1) تعديلات على لائحة إجراءات اللجوء تسمح بتوسيع استخدام مفهوم "الدولة الثالثة الآمنة"؛ (2) قائمة موحدة على مستوى الاتحاد الأوروبي بالدول الآمنة الأصل؛ و(3) نظام موحد لإعادة مواطني الدول الثالثة الذين لا يحق لهم البقاء.
وقد أكد الاتفاق في بيان صدر في 9 ديسمبر، ويفتح الطريق للمفاوضات مع البرلمان الأوروبي في أوائل 2026، ويُعتبر في بروكسل ضرورياً لدخول القواعد الجديدة حيز التنفيذ قبل الانتخابات التي ستُجرى في نفس العام. وقال المفوض لشؤون الداخلية ماغنوس برونر إن الاتفاق "سيقلل من التنقلات الثانوية ويوفر وضوحاً لكل من طالبي اللجوء والدول الأعضاء".
في ظل هذه التغييرات التنظيمية المرتقبة، يمكن للمنظمات والمسافرين تسهيل الامتثال من خلال الاستفادة من خدمات التأشيرات والوثائق الرقمية عبر منصة VisaHQ. توفر المنصة، المتاحة على https://www.visahq.com/belgium/، إرشادات فورية حول متطلبات دخول منطقة شنغن، وتسجيل البيانات البيومترية، ووثائق الرحلات العائدة، مما يساعد فرق التنقل المؤسسي على التكيف مع قواعد "الدولة الثالثة الآمنة" الموسعة والتحديثات القادمة لنظام Eurodac.
بالنسبة لبلجيكا، التي استضافت المحادثات، يعزز هذا الاتفاق جهودها في تبني إجراءات مشتركة تخفف الضغط على أنظمة اللجوء الوطنية. وينبغي لفرق التنقل المؤسسي الانتباه إلى التحديث المخطط لقاعدة بيانات Eurodac البيومترية وخارطة الطريق لعامي 2027-2028 لأنظمة إدارة الحدود المتكاملة بالكامل، وهي تطورات قد تقلل من طوابير المطارات لكنها قد تشدد أيضاً تطبيق قواعد تجاوز مدة الإقامة.
كما أيد الوزراء صندوق التضامن السنوي لعام 2026، وهو آلية تسمح للدول الأعضاء بتقديم تعهدات بإعادة التوطين أو الدعم المالي عند مواجهة شركاء تدفقات مفاجئة. وبينما لا تزال التفاصيل قيد الإنهاء، من المتوقع أن ترتفع التزامات بلجيكا بإعادة التوطين بشكل معتدل، مما سيؤثر على ميزانيات الاندماج البلدية وطلب السكن في مدن كبرى مثل أنتويرب وغانت.
وقد أكد الاتفاق في بيان صدر في 9 ديسمبر، ويفتح الطريق للمفاوضات مع البرلمان الأوروبي في أوائل 2026، ويُعتبر في بروكسل ضرورياً لدخول القواعد الجديدة حيز التنفيذ قبل الانتخابات التي ستُجرى في نفس العام. وقال المفوض لشؤون الداخلية ماغنوس برونر إن الاتفاق "سيقلل من التنقلات الثانوية ويوفر وضوحاً لكل من طالبي اللجوء والدول الأعضاء".
في ظل هذه التغييرات التنظيمية المرتقبة، يمكن للمنظمات والمسافرين تسهيل الامتثال من خلال الاستفادة من خدمات التأشيرات والوثائق الرقمية عبر منصة VisaHQ. توفر المنصة، المتاحة على https://www.visahq.com/belgium/، إرشادات فورية حول متطلبات دخول منطقة شنغن، وتسجيل البيانات البيومترية، ووثائق الرحلات العائدة، مما يساعد فرق التنقل المؤسسي على التكيف مع قواعد "الدولة الثالثة الآمنة" الموسعة والتحديثات القادمة لنظام Eurodac.
بالنسبة لبلجيكا، التي استضافت المحادثات، يعزز هذا الاتفاق جهودها في تبني إجراءات مشتركة تخفف الضغط على أنظمة اللجوء الوطنية. وينبغي لفرق التنقل المؤسسي الانتباه إلى التحديث المخطط لقاعدة بيانات Eurodac البيومترية وخارطة الطريق لعامي 2027-2028 لأنظمة إدارة الحدود المتكاملة بالكامل، وهي تطورات قد تقلل من طوابير المطارات لكنها قد تشدد أيضاً تطبيق قواعد تجاوز مدة الإقامة.
كما أيد الوزراء صندوق التضامن السنوي لعام 2026، وهو آلية تسمح للدول الأعضاء بتقديم تعهدات بإعادة التوطين أو الدعم المالي عند مواجهة شركاء تدفقات مفاجئة. وبينما لا تزال التفاصيل قيد الإنهاء، من المتوقع أن ترتفع التزامات بلجيكا بإعادة التوطين بشكل معتدل، مما سيؤثر على ميزانيات الاندماج البلدية وطلب السكن في مدن كبرى مثل أنتويرب وغانت.








