
أكد اتحاد "يونايت" اليوم أن حوالي 200 موظف من العاملين في خدمات المناولة الأرضية لدى DHL في مطار لندن لوتون سيخوضون إضراباً في الفترة من 19 إلى 22 ومن 26 إلى 29 ديسمبر، بعد رفضهم عرض زيادة أجور بنسبة 4.5%. هذا الإضراب يهدد أكثر من 400 رحلة لشركة إيزي جيت، تشمل رحلات إلى باريس شارل ديغول، ليون، ونيس، في وقت تتوقع فيه هيئة الطيران المدني البريطانية أن يكون موسم عيد الميلاد هذا هو الأكثر ازدحاماً في تاريخ الطيران.
تؤكد إيزي جيت أنها تخطط لتشغيل كامل جدول رحلاتها باستخدام عمال احتياطيين، إلا أن تأخيرات في تسليم الأمتعة وفقدان الرحلات المتصلة أمر محتمل، خاصة للمسافرين الذين لديهم رحلات قطار TGV أو رحلات إقليمية داخل فرنسا. وينصح أصحاب العمل الذين يعيدون موظفيهم إلى منازلهم خلال العطلات أو يستعينون بمقاولين لمشاريع رأس السنة، بتوجيه المسافرين لحمل الضروريات في أمتعتهم المحمولة ومتابعة حالة الرحلات بشكل دوري.
وفي الوقت الذي يعيد فيه المسافرون التحقق من جداول رحلاتهم، من الحكمة أيضاً التأكد من صلاحية جوازات السفر، التأشيرات، وغيرها من وثائق الدخول. تتيح منصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/france/) للمسافرين ومديري السفر في الشركات التحقق الفوري من متطلبات التأشيرة الفرنسية، الحصول على التصاريح الإلكترونية، وتتبع حالة الطلبات، مما يوفر راحة بال مهمة في حال اضطر المسافرون لإعادة التوجيه عبر بوابة شنغن أخرى في وقت قصير.
كما يكشف النزاع عن اتساع فجوة الأجور بين فرق DHL في لوتون وغاتويك، والتي تقدر بحوالي 3 جنيهات إسترلينية في الساعة. ومن شأن استمرار الاضطرابات العمالية في قطاع المناولة الأرضية بالمملكة المتحدة أن يقلل من ميزة التكلفة لاستخدام لندن كمركز للمسافرين المتجهين إلى فرنسا، مما قد يدفع الشركات إلى تفضيل الرحلات المباشرة أو استخدام بوابات بديلة مثل بروكسل أو أمستردام.
وبموجب لائحة الاتحاد الأوروبي EU261، يمكن للمسافرين الذين تنطلق رحلاتهم من الاتحاد الأوروبي أو تصل إليه على متن شركة طيران أوروبية، المطالبة بتعويضات عن الإلغاءات في ظروف معينة. وعلى الرغم من أن الإضراب يشمل عمال المناولة الأرضية وليس شركة الطيران نفسها، إلا أن إيزي جيت قد تتحمل المسؤولية إذا لم تتمكن من إثبات وجود "ظروف استثنائية"، وهو أمر يجب أن يلفت مدراء السفر إليه خلال الإحاطات قبل الرحلة.
تؤكد إيزي جيت أنها تخطط لتشغيل كامل جدول رحلاتها باستخدام عمال احتياطيين، إلا أن تأخيرات في تسليم الأمتعة وفقدان الرحلات المتصلة أمر محتمل، خاصة للمسافرين الذين لديهم رحلات قطار TGV أو رحلات إقليمية داخل فرنسا. وينصح أصحاب العمل الذين يعيدون موظفيهم إلى منازلهم خلال العطلات أو يستعينون بمقاولين لمشاريع رأس السنة، بتوجيه المسافرين لحمل الضروريات في أمتعتهم المحمولة ومتابعة حالة الرحلات بشكل دوري.
وفي الوقت الذي يعيد فيه المسافرون التحقق من جداول رحلاتهم، من الحكمة أيضاً التأكد من صلاحية جوازات السفر، التأشيرات، وغيرها من وثائق الدخول. تتيح منصة VisaHQ الإلكترونية (https://www.visahq.com/france/) للمسافرين ومديري السفر في الشركات التحقق الفوري من متطلبات التأشيرة الفرنسية، الحصول على التصاريح الإلكترونية، وتتبع حالة الطلبات، مما يوفر راحة بال مهمة في حال اضطر المسافرون لإعادة التوجيه عبر بوابة شنغن أخرى في وقت قصير.
كما يكشف النزاع عن اتساع فجوة الأجور بين فرق DHL في لوتون وغاتويك، والتي تقدر بحوالي 3 جنيهات إسترلينية في الساعة. ومن شأن استمرار الاضطرابات العمالية في قطاع المناولة الأرضية بالمملكة المتحدة أن يقلل من ميزة التكلفة لاستخدام لندن كمركز للمسافرين المتجهين إلى فرنسا، مما قد يدفع الشركات إلى تفضيل الرحلات المباشرة أو استخدام بوابات بديلة مثل بروكسل أو أمستردام.
وبموجب لائحة الاتحاد الأوروبي EU261، يمكن للمسافرين الذين تنطلق رحلاتهم من الاتحاد الأوروبي أو تصل إليه على متن شركة طيران أوروبية، المطالبة بتعويضات عن الإلغاءات في ظروف معينة. وعلى الرغم من أن الإضراب يشمل عمال المناولة الأرضية وليس شركة الطيران نفسها، إلا أن إيزي جيت قد تتحمل المسؤولية إذا لم تتمكن من إثبات وجود "ظروف استثنائية"، وهو أمر يجب أن يلفت مدراء السفر إليه خلال الإحاطات قبل الرحلة.






