
مع ارتفاع حركة السياحة خلال فترة المجيء، عززت قوات الشرطة في جميع أنحاء جمهورية التشيك دورياتها في أسواق عيد الميلاد الرئيسية، حسبما أفادت صحيفة براغ ديلي نيوز في 8 ديسمبر. تم نشر وحدات تكتيكية، فرق سرقة متنكرة، وأنظمة حواجز متحركة حول ساحة المدينة القديمة في براغ، وساحة ناميستي سفوبودي في برنو، وساحة ماساريك في أوسترافا.
رغم أن الإجراءات توصف بأنها وقائية—ولا توجد تهديدات إرهابية محددة—تشير السلطات إلى حوادث حديثة لعصابات سرقة منظمة تستهدف الزوار الأجانب. قام منظمو الأسواق بتركيب حواجز فولاذية قادرة على إيقاف مركبات تزن 7.5 أطنان، تماشياً مع معايير حماية الحشود في الأسواق الألمانية والنمساوية.
بالنسبة لمديري التنقل وإدارة مخاطر السفر الذين ينظمون رحلات تحفيزية موسمية أو مهام قصيرة الأجل، قد يطمئن وجود الأمن المكثف الموظفين، لكنه قد يطيل طوابير الدخول في أوقات الذروة. وينبغي على الشركات تذكير الموظفين بحفظ جوازات السفر بأمان واستخدام الدفع الإلكتروني؛ إذ لا تزال سرقة وثائق الهوية سبباً رئيسياً لتأخير المغادرة من دول شنغن.
ستستمر هذه الإجراءات الأمنية المشددة حتى 6 يناير، بالتزامن مع فترة عيد الميلاد الأرثوذكسي التي تشهد استمرار ارتفاع أعداد الزوار. وقد نسقت البلديات مع هيئات السياحة للحفاظ على الأجواء الاحتفالية—مع توجيه الضباط المسلحين إلى تبني موقف "منخفض الظهور" إلا في حالات تدفق الحشود.
تشير تقارير منظمي الرحلات الوافدة إلى أن حجوزات الفنادق في براغ تصل إلى 92% خلال أسبوع 15 ديسمبر، متجاوزة مستويات عام 2019، مما يؤكد أهمية أسواق عيد الميلاد لاقتصاد السياحة الشتوية في البلاد والحاجة إلى تدفق زوار سلس وآمن.
رغم أن الإجراءات توصف بأنها وقائية—ولا توجد تهديدات إرهابية محددة—تشير السلطات إلى حوادث حديثة لعصابات سرقة منظمة تستهدف الزوار الأجانب. قام منظمو الأسواق بتركيب حواجز فولاذية قادرة على إيقاف مركبات تزن 7.5 أطنان، تماشياً مع معايير حماية الحشود في الأسواق الألمانية والنمساوية.
بالنسبة لمديري التنقل وإدارة مخاطر السفر الذين ينظمون رحلات تحفيزية موسمية أو مهام قصيرة الأجل، قد يطمئن وجود الأمن المكثف الموظفين، لكنه قد يطيل طوابير الدخول في أوقات الذروة. وينبغي على الشركات تذكير الموظفين بحفظ جوازات السفر بأمان واستخدام الدفع الإلكتروني؛ إذ لا تزال سرقة وثائق الهوية سبباً رئيسياً لتأخير المغادرة من دول شنغن.
ستستمر هذه الإجراءات الأمنية المشددة حتى 6 يناير، بالتزامن مع فترة عيد الميلاد الأرثوذكسي التي تشهد استمرار ارتفاع أعداد الزوار. وقد نسقت البلديات مع هيئات السياحة للحفاظ على الأجواء الاحتفالية—مع توجيه الضباط المسلحين إلى تبني موقف "منخفض الظهور" إلا في حالات تدفق الحشود.
تشير تقارير منظمي الرحلات الوافدة إلى أن حجوزات الفنادق في براغ تصل إلى 92% خلال أسبوع 15 ديسمبر، متجاوزة مستويات عام 2019، مما يؤكد أهمية أسواق عيد الميلاد لاقتصاد السياحة الشتوية في البلاد والحاجة إلى تدفق زوار سلس وآمن.










