
أكد الرئيس التشيكي بيتير بافل في 4 ديسمبر 2025 تعيين زعيم حزب الشعبوي ANO أندريه بابيش رئيسًا للوزراء في 9 ديسمبر، بعد أن نقل مجموعة أغروفرت الخاصة به إلى صندوق مستقل لتجنب تضارب المصالح. الائتلاف الجديد، الذي يضم حزب SPD اليميني المتطرف وحزب السائقين المناهض للمؤسسة، تعهد بـ"مواجهة" ميثاق الاتحاد الأوروبي للهجرة واللجوء الذي تم الاتفاق عليه مبدئيًا في أبريل.
رغم أن التفاصيل لا تزال غامضة، قال مفاوضو الائتلاف لوسائل الإعلام المحلية إن الحكومة ستدرس استثناءات من المساهمات الإلزامية للتضامن وستدفع لتمديد فحوصات الحدود الداخلية مع سلوفاكيا "حتى يتم السيطرة على التدفقات غير النظامية". أي محاولة تشيكية لتخفيف بنود الميثاق قد تعقد الجدول الزمني لبروكسل لتفعيل آلية تقاسم الأعباء الجديدة منتصف 2026.
بالنسبة لأصحاب العمل، يطرح التحول السياسي حالة من عدم اليقين حول برامج الوصول إلى سوق العمل التي تعتمد على قواعد التنقل داخل الاتحاد الأوروبي، لا سيما تصريح النقل داخل الشركات وإعادة هيكلة بطاقة الاتحاد الأوروبي الزرقاء المخطط لها. يحذر المستشارون القانونيون من أن أوقات معالجة تصاريح العمل لغير الأوروبيين قد تطول إذا أعادت وزارة الداخلية توجيه مواردها نحو التنفيذ بدلاً من البت في الطلبات.
كما يتعهد اتفاق الائتلاف برفع المعاشات وخفض الرسوم على الطاقة، لكن بند الهجرة هو الأهم بالنسبة لمديري التنقل. يجب على الشركات التي توظف أعدادًا كبيرة من العمال الأوكرانيين أو من دول البلقان إعداد خطط بديلة للموظفين ومتابعة مشاريع القوانين عن كثب في الربع الأول من 2026.
رغم نبرة الائتلاف المشككة في الاتحاد الأوروبي، استبعدت الحكومة القادمة إجراء استفتاءات على الخروج من الاتحاد أو الناتو، مما يشير إلى أن أي مواجهة مع بروكسل ستظل ضمن الإطار القانوني للاتحاد. ومع ذلك، قد تعيد الأشهر الستة المقبلة تشكيل مشهد الامتثال للمهام العابرة للحدود في التشيك.
رغم أن التفاصيل لا تزال غامضة، قال مفاوضو الائتلاف لوسائل الإعلام المحلية إن الحكومة ستدرس استثناءات من المساهمات الإلزامية للتضامن وستدفع لتمديد فحوصات الحدود الداخلية مع سلوفاكيا "حتى يتم السيطرة على التدفقات غير النظامية". أي محاولة تشيكية لتخفيف بنود الميثاق قد تعقد الجدول الزمني لبروكسل لتفعيل آلية تقاسم الأعباء الجديدة منتصف 2026.
بالنسبة لأصحاب العمل، يطرح التحول السياسي حالة من عدم اليقين حول برامج الوصول إلى سوق العمل التي تعتمد على قواعد التنقل داخل الاتحاد الأوروبي، لا سيما تصريح النقل داخل الشركات وإعادة هيكلة بطاقة الاتحاد الأوروبي الزرقاء المخطط لها. يحذر المستشارون القانونيون من أن أوقات معالجة تصاريح العمل لغير الأوروبيين قد تطول إذا أعادت وزارة الداخلية توجيه مواردها نحو التنفيذ بدلاً من البت في الطلبات.
كما يتعهد اتفاق الائتلاف برفع المعاشات وخفض الرسوم على الطاقة، لكن بند الهجرة هو الأهم بالنسبة لمديري التنقل. يجب على الشركات التي توظف أعدادًا كبيرة من العمال الأوكرانيين أو من دول البلقان إعداد خطط بديلة للموظفين ومتابعة مشاريع القوانين عن كثب في الربع الأول من 2026.
رغم نبرة الائتلاف المشككة في الاتحاد الأوروبي، استبعدت الحكومة القادمة إجراء استفتاءات على الخروج من الاتحاد أو الناتو، مما يشير إلى أن أي مواجهة مع بروكسل ستظل ضمن الإطار القانوني للاتحاد. ومع ذلك، قد تعيد الأشهر الستة المقبلة تشكيل مشهد الامتثال للمهام العابرة للحدود في التشيك.










