
في 5 ديسمبر، شهدت أكثر محطتين ازدحامًا في الخليج—مطار دبي الدولي (DXB) ومطار زايد الدولي الجديد في أبوظبي—حجمًا غير معتاد من الاضطرابات: 14 إلغاءً وأكثر من 800 تأخير، وفقًا لبيانات FlightAware التي جمعتها Travel & Tour World.
وقد عُزيت هذه الأزمة التشغيلية إلى مزيج مثالي من الضباب الكثيف في الصباح، وزيادة أعداد المسافرين خلال موسم العطلات، واختناقات في دوران الطائرات. سجل مطار دبي الدولي 270 تأخيرًا، بينما تجاوز عدد التأخيرات في أبوظبي 110. وانتشرت التداعيات إلى بوابات السعودية، حيث سجّل كل من جدة والرياض إلغاءات إضافية.
كانت شركات الطيران الوطنية مثل الإمارات، الاتحاد، وفلاي دبي من بين الأكثر تضررًا، مما اضطر مديري السفر في الشركات إلى البحث بسرعة عن خيارات إعادة التوجيه وحجوزات الإقامة الليلية. وأفاد الفنادق في أحياء الأعمال بدبي بارتفاع مفاجئ في الحجوزات اللحظية مع بحث المسافرين العالقين عن غرف.
وبموجب قوانين حماية المستهلك في الإمارات، يتعين على شركات الطيران تقديم تعويضات مالية أو بدائل سفر عند إلغاء الرحلات لأسباب تشغيلية. وينصح فرق التنقل التي تخطط للسفر في نهاية العام بزيادة فترات التوقف المؤقت خلال منتصف ديسمبر ومتابعة إشعارات شركات الطيران عن كثب.
وقد عُزيت هذه الأزمة التشغيلية إلى مزيج مثالي من الضباب الكثيف في الصباح، وزيادة أعداد المسافرين خلال موسم العطلات، واختناقات في دوران الطائرات. سجل مطار دبي الدولي 270 تأخيرًا، بينما تجاوز عدد التأخيرات في أبوظبي 110. وانتشرت التداعيات إلى بوابات السعودية، حيث سجّل كل من جدة والرياض إلغاءات إضافية.
كانت شركات الطيران الوطنية مثل الإمارات، الاتحاد، وفلاي دبي من بين الأكثر تضررًا، مما اضطر مديري السفر في الشركات إلى البحث بسرعة عن خيارات إعادة التوجيه وحجوزات الإقامة الليلية. وأفاد الفنادق في أحياء الأعمال بدبي بارتفاع مفاجئ في الحجوزات اللحظية مع بحث المسافرين العالقين عن غرف.
وبموجب قوانين حماية المستهلك في الإمارات، يتعين على شركات الطيران تقديم تعويضات مالية أو بدائل سفر عند إلغاء الرحلات لأسباب تشغيلية. وينصح فرق التنقل التي تخطط للسفر في نهاية العام بزيادة فترات التوقف المؤقت خلال منتصف ديسمبر ومتابعة إشعارات شركات الطيران عن كثب.









