
نُشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 3 ديسمبر، القانون رقم 182 لعام 2025 الذي يقدّم إجراءات شاملة لـ«التبسيط والرقمنة» في الإدارة العامة الإيطالية. وعلى الرغم من أن النص عام، إلا أن خبراء التنقل يشيرون إلى عدة مواد ستؤثر مباشرة على حاملي التأشيرات والموظفين المنتقلين.
أهم البنود – اعتبارًا من 18 ديسمبر 2025، يجب على جميع الجهات الحكومية قبول الهوية الرقمية (SPID أو CIE) في تقديم الطلبات بشكل كامل، ويجب إصدار إيصالات إلكترونية تُعتبر أرقام بروتوكول رسمية. كما كُلّف وزارة الداخلية بإطلاق واجهة برمجة تطبيقات (API) تتيح لأصحاب العمل متابعة حالة تصاريح العمل وتجديد تصاريح الإقامة (permesso di soggiorno) في الوقت الفعلي. ويجب على البلديات التي يزيد عدد سكانها عن 20,000 نسمة تفعيل نظام الحجز الإلكتروني لمواعيد السجل السكاني (anagrafe)، وهو أمر طال انتظاره من قبل مواطني الاتحاد الأوروبي لتسجيل إقامتهم.
لماذا هذا مهم – من المتوقع أن يؤدي إلغاء النماذج الورقية خلال 12 شهرًا إلى تقليص أسابيع من زمن تجديد التصاريح وتقليل الحاجة إلى تقديم الطلبات شخصيًا في مراكز الشرطة، مما يوفر الوقت والتكاليف. وستحتاج الشركات التي تعتمد على خدمات خارجية للامتثال لقوانين الهجرة إلى تعديل إجراءات العمل وضمان توقيع جميع وثائق التوكيل بتوقيعات إلكترونية مؤهلة.
الأسئلة العالقة – لا تزال هناك حاجة إلى مراسيم تنظيمية لتوضيح إجراءات حماية البيانات ودمج أنظمة تكنولوجيا المعلومات في مراكز الشرطة، التي تعمل حاليًا على خوادم مستقلة. ولدى وزارة الداخلية مهلة ستة أشهر لإصدار الإرشادات الفنية، ويتوقع المراقبون بدء التطبيق التدريجي بدءًا بالطلاب وحاملي البطاقة الزرقاء.
أهم البنود – اعتبارًا من 18 ديسمبر 2025، يجب على جميع الجهات الحكومية قبول الهوية الرقمية (SPID أو CIE) في تقديم الطلبات بشكل كامل، ويجب إصدار إيصالات إلكترونية تُعتبر أرقام بروتوكول رسمية. كما كُلّف وزارة الداخلية بإطلاق واجهة برمجة تطبيقات (API) تتيح لأصحاب العمل متابعة حالة تصاريح العمل وتجديد تصاريح الإقامة (permesso di soggiorno) في الوقت الفعلي. ويجب على البلديات التي يزيد عدد سكانها عن 20,000 نسمة تفعيل نظام الحجز الإلكتروني لمواعيد السجل السكاني (anagrafe)، وهو أمر طال انتظاره من قبل مواطني الاتحاد الأوروبي لتسجيل إقامتهم.
لماذا هذا مهم – من المتوقع أن يؤدي إلغاء النماذج الورقية خلال 12 شهرًا إلى تقليص أسابيع من زمن تجديد التصاريح وتقليل الحاجة إلى تقديم الطلبات شخصيًا في مراكز الشرطة، مما يوفر الوقت والتكاليف. وستحتاج الشركات التي تعتمد على خدمات خارجية للامتثال لقوانين الهجرة إلى تعديل إجراءات العمل وضمان توقيع جميع وثائق التوكيل بتوقيعات إلكترونية مؤهلة.
الأسئلة العالقة – لا تزال هناك حاجة إلى مراسيم تنظيمية لتوضيح إجراءات حماية البيانات ودمج أنظمة تكنولوجيا المعلومات في مراكز الشرطة، التي تعمل حاليًا على خوادم مستقلة. ولدى وزارة الداخلية مهلة ستة أشهر لإصدار الإرشادات الفنية، ويتوقع المراقبون بدء التطبيق التدريجي بدءًا بالطلاب وحاملي البطاقة الزرقاء.











