
دراسة عالمية صادرة في 4 ديسمبر 2025 عن iPMI Global تحذر من أن متطلبات التأمين الصحي المتزايدة الصرامة أصبحت السبب الرئيسي لرفض طلبات التأشيرات، مع تصنيف الإمارات العربية المتحدة وإسبانيا كمناطق "صفر تسامح". التقرير الذي يبلغ 60 صفحة بعنوان "الامتثال العالمي للتأشيرات: متطلبات التأمين الصحي للمغتربين 2025" يكشف أن أنظمة الهجرة في الإمارات لن تصدر أو تجدد أي تصريح إقامة—سواء كان ذهبيًا، أخضرًا أو للعمل—بدون إثبات وجود بوليصة طبية نشطة ومتوافقة محليًا.
ويشير المحللون إلى أن قاعدة التأمين الإلزامي في الإمارات موجودة منذ سنوات، لكن تطبيقها أصبح الآن رقميًا وفوريًا؛ حيث تقوم بوابات التأشيرات الإلكترونية بمطابقة أرقام البوليصات مع شركات التأمين تلقائيًا قبل السماح للمتقدمين بالمتابعة. ويتم عادةً رفض المتقدمين الذين يقدمون بوليصات سفر بتغطية محدودة ويُطلب منهم شراء خطط طبية كاملة للمغتربين، مما يؤخر مواعيد بدء العمل للموظفين الأجانب.
بالنسبة لأصحاب العمل متعددين الجنسيات، يثير هذا الاتجاه مخاطر على الميزانية والجداول الزمنية. يجب على فرق الموارد البشرية التأكد من أن حزم الانتقال تتضمن تغطية طبية شاملة من اليوم الأول، وإلا فإنهم يواجهون تأخيرات في التوظيف وغرامات. ويبلغ وسطاء التأمين في دبي عن زيادة كبيرة في الاستفسارات من الشركات حول خطط طبية جماعية للمغتربين تلبي المعايير الفيدرالية المتعلقة بتغطية الحالات الطبية السابقة وشبكات الفوترة المباشرة.
يوصي التقرير بأن يتحقق المتقدمون للتأشيرة من معايير التأمين الرسمية، ويختاروا بوليصات بدون خصومات حيثما تطلب الأمر، ويشتروا تغطية طوال فترة التأشيرة (عادة 12 شهرًا). ويحذر المؤلفون من أن عدم الالتزام بهذه الشروط يؤدي الآن إلى رفض الطلب تلقائيًا في أنظمة ICP وGDRFA في الإمارات.
ويشير المحللون إلى أن قاعدة التأمين الإلزامي في الإمارات موجودة منذ سنوات، لكن تطبيقها أصبح الآن رقميًا وفوريًا؛ حيث تقوم بوابات التأشيرات الإلكترونية بمطابقة أرقام البوليصات مع شركات التأمين تلقائيًا قبل السماح للمتقدمين بالمتابعة. ويتم عادةً رفض المتقدمين الذين يقدمون بوليصات سفر بتغطية محدودة ويُطلب منهم شراء خطط طبية كاملة للمغتربين، مما يؤخر مواعيد بدء العمل للموظفين الأجانب.
بالنسبة لأصحاب العمل متعددين الجنسيات، يثير هذا الاتجاه مخاطر على الميزانية والجداول الزمنية. يجب على فرق الموارد البشرية التأكد من أن حزم الانتقال تتضمن تغطية طبية شاملة من اليوم الأول، وإلا فإنهم يواجهون تأخيرات في التوظيف وغرامات. ويبلغ وسطاء التأمين في دبي عن زيادة كبيرة في الاستفسارات من الشركات حول خطط طبية جماعية للمغتربين تلبي المعايير الفيدرالية المتعلقة بتغطية الحالات الطبية السابقة وشبكات الفوترة المباشرة.
يوصي التقرير بأن يتحقق المتقدمون للتأشيرة من معايير التأمين الرسمية، ويختاروا بوليصات بدون خصومات حيثما تطلب الأمر، ويشتروا تغطية طوال فترة التأشيرة (عادة 12 شهرًا). ويحذر المؤلفون من أن عدم الالتزام بهذه الشروط يؤدي الآن إلى رفض الطلب تلقائيًا في أنظمة ICP وGDRFA في الإمارات.









