
أصدرت وزارة الداخلية الإيطالية أحدث نشرة لوصول المهاجرين بحريًا في 3 ديسمبر، مؤكدة أن 63,712 شخصًا وصلوا إلى السواحل الإيطالية منذ الأول من يناير. الرقم يكاد يكون مطابقًا لوصول 63,537 شخصًا في نفس الفترة من عام 2024، لكنه لا يزال أقل من نصف عدد الوافدين البالغ 152,804 في عام 2023، مما يعكس كيف تستمر السياسات المتقلبة والظروف الجوية وتطبيق القوانين على طريق البحر المتوسط المركزي في تشكيل تدفقات الهجرة.
وأشار المسؤولون إلى أن أول يومين من ديسمبر سجلا وصول 406 أشخاص جدد، مما يشير إلى أن محاولات العبور ستستمر رغم تفاقم أحوال البحر الشتوية. لا يزال البنغاليون يشكلون أكبر مجموعة وطنية بنسبة 31%، يليهم المصريون بنسبة 14%، والإريتريون بنسبة 12%، والباكستانيون بنسبة 7%. وأكدت وزارة الداخلية أن نظام المراكز الساخنة لا يزال يملك طاقة استيعابية بعد نقل بعض الوافدين في نوفمبر إلى مرافق الاستقبال في البر الرئيسي، لكن المنظمات غير الحكومية تحذر من أن ارتفاعًا مفاجئًا في الأعداد قد يرهق مجددًا جزيرة لامبيدوزا.
بالنسبة لفرق التنقل المؤسسي، تذكر هذه البيانات أن الضغط السياسي للحد من الهجرة غير النظامية سيظل على جدول أعمال روما خلال دورة ميزانية 2026. يجب على أصحاب العمل الذين يعتمدون على المواهب من خارج الاتحاد الأوروبي توقع تشديد الرقابة على أوراق الكفالة وتسريع قرارات الترحيل للعمال الذين يتجاوزون مدة إقامتهم أو يفقدون وضعهم القانوني. كما قد تواجه الشركات التي تنقل موظفيها عبر موانئ ومطارات صقلية وأبوليا تفتيشات شرطية متقطعة وأوقات انتظار أطول بسبب إعادة توجيه الموارد لمراقبة البحر.
وفي المستقبل، أكدت الوزارة أنها ستصدر خطة طوارئ معدلة لوصول أعداد كبيرة في أوائل يناير، قد تشمل استخدام بارجات استقبال عائمة مؤقتة وبروتوكولات نقل سريع لإفراغ المراكز الساخنة خلال 48 ساعة. على مديري التنقل متابعة الجريدة الرسمية لأي مراسيم طارئة قد تؤثر على لوجستيات السفر أو إجراءات إصدار تصاريح الإقامة.
وأشار المسؤولون إلى أن أول يومين من ديسمبر سجلا وصول 406 أشخاص جدد، مما يشير إلى أن محاولات العبور ستستمر رغم تفاقم أحوال البحر الشتوية. لا يزال البنغاليون يشكلون أكبر مجموعة وطنية بنسبة 31%، يليهم المصريون بنسبة 14%، والإريتريون بنسبة 12%، والباكستانيون بنسبة 7%. وأكدت وزارة الداخلية أن نظام المراكز الساخنة لا يزال يملك طاقة استيعابية بعد نقل بعض الوافدين في نوفمبر إلى مرافق الاستقبال في البر الرئيسي، لكن المنظمات غير الحكومية تحذر من أن ارتفاعًا مفاجئًا في الأعداد قد يرهق مجددًا جزيرة لامبيدوزا.
بالنسبة لفرق التنقل المؤسسي، تذكر هذه البيانات أن الضغط السياسي للحد من الهجرة غير النظامية سيظل على جدول أعمال روما خلال دورة ميزانية 2026. يجب على أصحاب العمل الذين يعتمدون على المواهب من خارج الاتحاد الأوروبي توقع تشديد الرقابة على أوراق الكفالة وتسريع قرارات الترحيل للعمال الذين يتجاوزون مدة إقامتهم أو يفقدون وضعهم القانوني. كما قد تواجه الشركات التي تنقل موظفيها عبر موانئ ومطارات صقلية وأبوليا تفتيشات شرطية متقطعة وأوقات انتظار أطول بسبب إعادة توجيه الموارد لمراقبة البحر.
وفي المستقبل، أكدت الوزارة أنها ستصدر خطة طوارئ معدلة لوصول أعداد كبيرة في أوائل يناير، قد تشمل استخدام بارجات استقبال عائمة مؤقتة وبروتوكولات نقل سريع لإفراغ المراكز الساخنة خلال 48 ساعة. على مديري التنقل متابعة الجريدة الرسمية لأي مراسيم طارئة قد تؤثر على لوجستيات السفر أو إجراءات إصدار تصاريح الإقامة.









