
أصبح بإمكان الكنديين المسافرين أو المقيمين في الخارج الآن التواصل مع حكومتهم بطرق أكثر في حالات الطوارئ. ففي 2 ديسمبر 2025، قامت وزارة الشؤون العالمية الكندية بتحديث صفحة المساعدة الطارئة بشكل هادئ لتشمل قنوات مخصصة على تطبيقي واتساب (+1-613-909-8881) وسيجنال (+1-613-909-8087)، إلى جانب خدمات الهاتف والبريد الإلكتروني التي كانت متاحة منذ فترة طويلة.
تعكس خيارات الاتصال الموسعة تغير سلوك المسافرين وانتشار تطبيقات المراسلة المشفرة في المناطق التي تكون فيها المكالمات الصوتية غير موثوقة أو مراقبة. ويؤكد المسؤولون أن الخطوط الجديدة ستتصل بمركز المراقبة والاستجابة للطوارئ في أوتاوا، الذي تعامل مع أكثر من 240,000 استفسار قنصلي في عام 2024.
بالنسبة لمديري التنقل وفرق إدارة مخاطر المغتربين، يوفر التحديث شبكة أمان إضافية، خاصة في المناطق التي تكون فيها بيانات الإنترنت أرخص من المكالمات الصوتية الخلوية، أو خلال الاضطرابات الكبيرة التي تؤدي إلى ازدحام الشبكات المحلية. وينصح الموظفون بحفظ الأرقام في هواتفهم قبل السفر والتأكد من أن خطط التجوال تسمح باستخدام البيانات على التطبيقات الخارجية.
الخدمة مخصصة للمساعدة القنصلية العاجلة فقط، ولا تقدم نصائح بشأن الهجرة أو التأشيرات. يمكن الإبلاغ عن حالات تتراوح بين فقدان جوازات السفر إلى عمليات الإخلاء بسبب الكوارث الطبيعية. يتم تصنيف الرسائل حسب درجة الخطورة، ويتلقى المستخدمون إشعارات تلقائية تؤكد استلام طلباتهم.
هذا التطوير يضع كندا في مصاف أستراليا والمملكة المتحدة، اللتين تستخدمان بالفعل تطبيقات مشفرة للتواصل القنصلي. ويعكس هذا التوجه الأوسع للحكومات في تحديث منصات دعم المسافرين في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية.
تعكس خيارات الاتصال الموسعة تغير سلوك المسافرين وانتشار تطبيقات المراسلة المشفرة في المناطق التي تكون فيها المكالمات الصوتية غير موثوقة أو مراقبة. ويؤكد المسؤولون أن الخطوط الجديدة ستتصل بمركز المراقبة والاستجابة للطوارئ في أوتاوا، الذي تعامل مع أكثر من 240,000 استفسار قنصلي في عام 2024.
بالنسبة لمديري التنقل وفرق إدارة مخاطر المغتربين، يوفر التحديث شبكة أمان إضافية، خاصة في المناطق التي تكون فيها بيانات الإنترنت أرخص من المكالمات الصوتية الخلوية، أو خلال الاضطرابات الكبيرة التي تؤدي إلى ازدحام الشبكات المحلية. وينصح الموظفون بحفظ الأرقام في هواتفهم قبل السفر والتأكد من أن خطط التجوال تسمح باستخدام البيانات على التطبيقات الخارجية.
الخدمة مخصصة للمساعدة القنصلية العاجلة فقط، ولا تقدم نصائح بشأن الهجرة أو التأشيرات. يمكن الإبلاغ عن حالات تتراوح بين فقدان جوازات السفر إلى عمليات الإخلاء بسبب الكوارث الطبيعية. يتم تصنيف الرسائل حسب درجة الخطورة، ويتلقى المستخدمون إشعارات تلقائية تؤكد استلام طلباتهم.
هذا التطوير يضع كندا في مصاف أستراليا والمملكة المتحدة، اللتين تستخدمان بالفعل تطبيقات مشفرة للتواصل القنصلي. ويعكس هذا التوجه الأوسع للحكومات في تحديث منصات دعم المسافرين في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية.





