
أعلنت شركة الخطوط الجوية الفرنسية رسميًا عن إطلاق رحلة مباشرة ثلاث مرات أسبوعيًا بين بوكيت وباريس-شارل ديغول، تُشغّل بطائرة بوينغ 777-200 بسعة 328 مقعدًا. أقلعت الرحلة الافتتاحية من بوكيت في 28 نوفمبر، وتم الإعلان عن بدء الخدمة التجارية في 1 ديسمبر. تغادر الرحلات بوكيت كل يوم ثلاثاء وجمعة وأحد، وتعود من باريس أيام الاثنين والخميس والسبت.
تُعد هذه الخدمة الجديدة البوابة الثانية المباشرة لفرنسا إلى تايلاند بعد بانكوك، وتسد فجوة طويلة الأمد في شبكة الرحلات للسياحة والترفيه والمؤتمرات. يقدّر مسؤولو السياحة الفرنسيون أن عدد القادمين من تايلاند قد يرتفع بنسبة 15% هذا الشتاء، بينما تؤكد شركة الخطوط الجوية الفرنسية-كيه إل إم أن هذه الرحلة تعزز تغطيتها لجنوب شرق آسيا إلى 27 رحلة أسبوعيًا.
بالنسبة لفرق التنقل المؤسسي، يختصر الرابط المباشر أوقات الرحلات من الباب إلى الباب بين ثلاث إلى خمس ساعات مقارنة بالرحلات التي تتوقف في الخليج أو المحاور الأوروبية. وتوفر هذه الخدمة خيارًا أسرع وحيد الناقل للشركات التي تنقل موظفيها بين منطقة أندامان التكنولوجية المزدهرة في تايلاند ومراكز الطيران الفاخر والضيافة في فرنسا، مما يسهل الامتثال لسياسات السفر وتوقع التكاليف.
يأتي هذا الإطلاق في وقت تواصل فيه مجموعة الخطوط الجوية الفرنسية-كيه إل إم تجديد أسطولها والتزامها بالاستدامة لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر راكب بنسبة 30% بحلول عام 2030. وتؤكد المجموعة أن مقصورات الطائرة 777-200 المطورة واستخدام وقود الطيران المستدام (SAF) يعكسان موقعها البيئي المتميز في رحلات الترفيه الطويلة المدى.
تُعد هذه الخدمة الجديدة البوابة الثانية المباشرة لفرنسا إلى تايلاند بعد بانكوك، وتسد فجوة طويلة الأمد في شبكة الرحلات للسياحة والترفيه والمؤتمرات. يقدّر مسؤولو السياحة الفرنسيون أن عدد القادمين من تايلاند قد يرتفع بنسبة 15% هذا الشتاء، بينما تؤكد شركة الخطوط الجوية الفرنسية-كيه إل إم أن هذه الرحلة تعزز تغطيتها لجنوب شرق آسيا إلى 27 رحلة أسبوعيًا.
بالنسبة لفرق التنقل المؤسسي، يختصر الرابط المباشر أوقات الرحلات من الباب إلى الباب بين ثلاث إلى خمس ساعات مقارنة بالرحلات التي تتوقف في الخليج أو المحاور الأوروبية. وتوفر هذه الخدمة خيارًا أسرع وحيد الناقل للشركات التي تنقل موظفيها بين منطقة أندامان التكنولوجية المزدهرة في تايلاند ومراكز الطيران الفاخر والضيافة في فرنسا، مما يسهل الامتثال لسياسات السفر وتوقع التكاليف.
يأتي هذا الإطلاق في وقت تواصل فيه مجموعة الخطوط الجوية الفرنسية-كيه إل إم تجديد أسطولها والتزامها بالاستدامة لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر راكب بنسبة 30% بحلول عام 2030. وتؤكد المجموعة أن مقصورات الطائرة 777-200 المطورة واستخدام وقود الطيران المستدام (SAF) يعكسان موقعها البيئي المتميز في رحلات الترفيه الطويلة المدى.








