
معبر رويلي في يونان سجل عبور 5.02 مليون مسافر حتى الآن في عام 2025، وهو أعلى رقم منذ ما قبل الجائحة، بزيادة 7.5% مقارنة بالعام الماضي، بفضل نظام التفتيش الذكي الفوري الذي يفتح المسارات تلقائيًا عند تكدس الطوابير. كما تجاوزت حركة المركبات 541 ألفًا، مما يعكس انتعاش التجارة والسياحة عبر الحدود مع ميانمار.
شهدت التحديثات التي أُنجزت هذا العام إنشاء مسارات متخصصة: ممر الحزام والطريق للوفود الرسمية، الممر الطبي الأخضر الذي سهل مرور أكثر من 2000 مريض من ميانمار، و"ممر الشمس" الذي يخدم 12 ألف طالب يتنقلون يوميًا. وأفاد مسؤولو الحدود بأن متوسط أوقات الانتظار انخفض بنسبة 30%.
بالنسبة للمصنعين على الحدود، تعني هذه التحسينات تقليل فترات توقف السائقين، وتقليل تلف البضائع الحساسة للوقت، وخفض تكاليف الشحن. كما تقوم شركات إدارة السفر بإعادة توجيه الفنيين عبر رويلي بدلاً من المسارات المكلفة عبر ماندالاي أو كونمينغ.
تخطط السلطات لمزيد من الرقمنة في 2026، تشمل التخليص المسبق المشترك مع جمارك ميانمار وتطبيقًا متعدد اللغات على الهواتف المحمولة يتيح للمسافرين الدائمين حجز مواعيد التفتيش مسبقًا. تتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية بكين الأوسع لجعل موانئ البر في الجنوب الغربي مراكز لوجستية لمنطقة ميكونغ الكبرى.
شهدت التحديثات التي أُنجزت هذا العام إنشاء مسارات متخصصة: ممر الحزام والطريق للوفود الرسمية، الممر الطبي الأخضر الذي سهل مرور أكثر من 2000 مريض من ميانمار، و"ممر الشمس" الذي يخدم 12 ألف طالب يتنقلون يوميًا. وأفاد مسؤولو الحدود بأن متوسط أوقات الانتظار انخفض بنسبة 30%.
بالنسبة للمصنعين على الحدود، تعني هذه التحسينات تقليل فترات توقف السائقين، وتقليل تلف البضائع الحساسة للوقت، وخفض تكاليف الشحن. كما تقوم شركات إدارة السفر بإعادة توجيه الفنيين عبر رويلي بدلاً من المسارات المكلفة عبر ماندالاي أو كونمينغ.
تخطط السلطات لمزيد من الرقمنة في 2026، تشمل التخليص المسبق المشترك مع جمارك ميانمار وتطبيقًا متعدد اللغات على الهواتف المحمولة يتيح للمسافرين الدائمين حجز مواعيد التفتيش مسبقًا. تتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية بكين الأوسع لجعل موانئ البر في الجنوب الغربي مراكز لوجستية لمنطقة ميكونغ الكبرى.








