
شهدت شركات الطيران والمطارات في أستراليا يوم الأحد واحدًا من أسوأ أيام التشغيل منذ فترة ما قبل الجائحة. أظهرت بيانات جمعتها شركة تحليلات الطيران Cirium وأكدتها مشغلو المطارات حدوث ما لا يقل عن 72 إلغاءً و336 تأخيرًا في 30 نوفمبر، حيث كانت سيدني وملبورن الأكثر تضررًا. أدت السحب المنخفضة على الساحل الشرقي إلى جانب نقص في جداول العمل إلى تغييرات متكررة في الجداول منذ الفجر.
تكبدت شركة Jetstar أكبر الخسائر بإلغاء 25 رحلة، ما يعادل حوالي 3% من جدولها، بينما أوقفت Qantas 12 رحلة وأبلغت عن تأخيرات متتالية بمتوسط 34 دقيقة. كما قلصت Virgin Australia وشركة QantasLink الإقليمية عدد رحلاتهما. زادت قيود تدفق حركة المرور الجوية من حدة الفوضى، مما أجبر شركات الطيران على إعادة توزيع الطواقم والطائرات طوال اليوم.
تحمل المسافرون من رجال الأعمال المتجهون إلى منطقة الموارد في بريسبان واجتماعات البرلمان في كانبيرا العبء الأكبر، حيث أدت الاتصالات الفائتة إلى تأثيرات امتدت إلى يوم الاثنين. وأفادت شركات إدارة السفر بارتفاع تكاليف إعادة الحجز مع نفاد غرف الفنادق في مناطق المطارات.
تأتي هذه الاضطرابات قبل أسبوع فقط من بدء موسم العطلات ذروة الحركة، مما يعيد إشعال النقاش حول قدرة قطاع الطيران على الصمود من حيث الكوادر. وتدعو الهيئات الصناعية الحكومة الفيدرالية إلى تسريع اعتماد فحوصات الأمن لحاملي الرخص الأجنبية لتعزيز القوى العاملة قبل عيد الميلاد.
تكبدت شركة Jetstar أكبر الخسائر بإلغاء 25 رحلة، ما يعادل حوالي 3% من جدولها، بينما أوقفت Qantas 12 رحلة وأبلغت عن تأخيرات متتالية بمتوسط 34 دقيقة. كما قلصت Virgin Australia وشركة QantasLink الإقليمية عدد رحلاتهما. زادت قيود تدفق حركة المرور الجوية من حدة الفوضى، مما أجبر شركات الطيران على إعادة توزيع الطواقم والطائرات طوال اليوم.
تحمل المسافرون من رجال الأعمال المتجهون إلى منطقة الموارد في بريسبان واجتماعات البرلمان في كانبيرا العبء الأكبر، حيث أدت الاتصالات الفائتة إلى تأثيرات امتدت إلى يوم الاثنين. وأفادت شركات إدارة السفر بارتفاع تكاليف إعادة الحجز مع نفاد غرف الفنادق في مناطق المطارات.
تأتي هذه الاضطرابات قبل أسبوع فقط من بدء موسم العطلات ذروة الحركة، مما يعيد إشعال النقاش حول قدرة قطاع الطيران على الصمود من حيث الكوادر. وتدعو الهيئات الصناعية الحكومة الفيدرالية إلى تسريع اعتماد فحوصات الأمن لحاملي الرخص الأجنبية لتعزيز القوى العاملة قبل عيد الميلاد.







