
كشفت وزارة العدل في أيرلندا عن حزمة تمويل بقيمة 12 مليون يورو تهدف إلى تقليص مدة اتخاذ قرارات اللجوء في المرحلة الأولى من متوسط 18 شهراً إلى ثلاثة أشهر كحد أدنى، وبحد أقصى ستة أشهر، بحلول يونيو 2026. ستُستخدم الأموال لتوظيف 120 موظفاً إضافياً، وتشكيل لجان جديدة للمترجمين، وتوسيع قدرات المساعدة القانونية، وإطلاق منصة رقمية لإدارة القضايا.
وفقاً لقواعد الاتحاد الأوروبي، يمكن لمقدمي طلبات الحماية العمل بعد ستة أشهر، ما يعني أن تسريع القرارات يسرّع من دخولهم إلى مسارات تصاريح العمل أو لم شمل الأسرة. يرحب أصحاب العمل في قطاعات الضيافة والزراعة واللوجستيات—التي تعاني أصلاً من نقص في المهارات—بهذا الوضوح، لكنهم يحذرون من أن الملفات المعجلة قد تؤدي إلى زيادة الطعون والمراجعات القضائية، مما يطيل فترة عدم اليقين.
ستصدر وزارة العدل تقارير أداء شهرية بدءاً من يناير 2026. سيتم تصنيف القضايا المتراكمة بحيث قد تستغرق بعض القضايا القديمة أكثر من عام، لكن الطلبات الجديدة ستشهد تحسناً كبيراً. وتؤكد المنظمات القانونية غير الحكومية أن النجاح يعتمد على الاحتفاظ بالموظفين المدربين وضمان توافر أماكن الإقامة بما يتناسب مع تسريع معالجة الطلبات.
أما بالنسبة لفرق التنقل، فإن الرسالة الأهم هي وضوح الجدول الزمني: فاللاجئون الذين يحصلون على الحماية سيتمكنون من الانضمام إلى سوق العمل بشكل أسرع، مما يوسع قاعدة المواهب. وينبغي على الشركات التي توظف هؤلاء المتقدمين مراجعة توقعات إدماجهم والتأكد من أن فرق الامتثال على دراية بالنظام الرقمي الجديد للتحقق من الحالة الذي سيرافق هذه الإصلاحات.
وفقاً لقواعد الاتحاد الأوروبي، يمكن لمقدمي طلبات الحماية العمل بعد ستة أشهر، ما يعني أن تسريع القرارات يسرّع من دخولهم إلى مسارات تصاريح العمل أو لم شمل الأسرة. يرحب أصحاب العمل في قطاعات الضيافة والزراعة واللوجستيات—التي تعاني أصلاً من نقص في المهارات—بهذا الوضوح، لكنهم يحذرون من أن الملفات المعجلة قد تؤدي إلى زيادة الطعون والمراجعات القضائية، مما يطيل فترة عدم اليقين.
ستصدر وزارة العدل تقارير أداء شهرية بدءاً من يناير 2026. سيتم تصنيف القضايا المتراكمة بحيث قد تستغرق بعض القضايا القديمة أكثر من عام، لكن الطلبات الجديدة ستشهد تحسناً كبيراً. وتؤكد المنظمات القانونية غير الحكومية أن النجاح يعتمد على الاحتفاظ بالموظفين المدربين وضمان توافر أماكن الإقامة بما يتناسب مع تسريع معالجة الطلبات.
أما بالنسبة لفرق التنقل، فإن الرسالة الأهم هي وضوح الجدول الزمني: فاللاجئون الذين يحصلون على الحماية سيتمكنون من الانضمام إلى سوق العمل بشكل أسرع، مما يوسع قاعدة المواهب. وينبغي على الشركات التي توظف هؤلاء المتقدمين مراجعة توقعات إدماجهم والتأكد من أن فرق الامتثال على دراية بالنظام الرقمي الجديد للتحقق من الحالة الذي سيرافق هذه الإصلاحات.







